عاش عدد من النجوم حياة الرفاهية والنجومية وفجأة قتلوا بأسلوب غريب والقاتل مجهول وقيدت الحوادث ضد مجهول وفي هذا التقرير نلقي الضوء عن بعض هؤلاء لأن الحوادث لم تتعلق بنجوم مصريين فقط ولكن بنجوم عالميين أيضًا
من بين هؤلاء الفنانيين الفنان والمطرب عبد اللطيف التلياني الذي تمتع بصوت جميل ورقيق وقدم مجموعة من الأفلام الجيدة كان أشهرها "درب اللبانة" كان يعيش حياة هادئة وكان له أغاني مشهورة منها "أفرحوا يا حبايب" و"في يوم من أيام" عام 1989 وجد التلباني مقتولًا هو وزوجته وابنته الصغرى في ظروف غامضة وانقلبت الدنيا حينها وظل البحث جاريًا وقيدت الحادثه بعدها ضد مجهول وقيل إن الوفاة كانت بسبب تسرب الغاز والذي قتل كل أفراد أسرة التلباني في حين قرر أحد أٌقرب زوجته أن التلباني ذبح وهو وزوجته وابنته ولكنه كذب الأمر بعد ذلك ..
الواقعة الثانية هي قتل المخرج الكبير نيازي مصطفى الذي قدم مجموعة كبيرة من الأفلام منها طاقية الإخفاء ، صغيرة على الحب وعنترة بن شداد في عام 1986 وجد نيازي مصطفى مقتولًا في شقته في الدقي ..نتيجه خنقه بالكرافت حول رقبته الغريب أن باب الشقة كان مغلقًا من الداخل حتى باب المطبخ كان مغلقًا من الداخل والمنافذ كلها مغلقه .. شكلت جريمة قتل الراحل نيازي مصطفى لغز كبير ولكنها قيدت بعد ذلك ضد مجهول ..
أما الفنان الكبير أنور إسماعيل فقد وجد جثته في عام 1992 ولكنه وجد عاريًا في شقة مفروشة وعندما قامت أجهزة الأمن بالبحث عرفت أنه توفى نتيجة هبوط في الدورة الدموية نتيجة حصوله على منشطات .. ووأوقفت إحدى السيدات التي ادعت أنها على علاقه معه .. ولكن كانت هناك تساؤلات متعددة من الذي أبلغ الشرطة بالحادث ،، وكيف ،، ولماذا تسرب خبر وفاته بهذا الشكل لجمهوره .. كان قتل أنور إسماعيل المعنوي أكبر من قتله الجسدي
أما في العالم فقد تعرض مجموعة من نجوم العالم للقتل أو الموت الغريب كان أشهر هؤلاء الفنان بروسلي الذي قتل في قمة عطائه عام 1973 عن عمر 33 عامًا في ظروف غامضه و تسرب للصحافة أن بروسلي تعرض للقتل في ظروف غامضة فالبعض قال إنه قتل بسبب لعنة سلطت عليه من قبل بعض السحره والبعض الآخر قال أنه تم تسميمه بشكل احترافي هذا السم يعمل بشكل سريع عند نوم المجني عليه وهذا ماحدث مع بروسلي ومازال أيضًا مثتل بروسلي يشكل غموض حتى الآن في العالم