أعلنت الفنانة جانيت جاكسون انفصالها عن زوجها الملياردير القطري وسام المانع بعد زواج استمر لمدة خمس سنوات وكان المانع قد تعرف على جانيت في إحدى الحفلات. وقدّم لها خاتمًا بوزن 15 قيراطًا عربون حبه لها. وتقدم بطلب يدها فوافقت المغنية الأميركية الشهيرة على هذا الطلب وأشهرت إسلامها بعد عامين من الزواج.
وكان ثمرة هذا الارتباط ولدًا وحيدًا وقد أطلقا عليه اسم عيسى، ولكن جانيت جاكسون لم تستطع التأقلم مع حياة المانع والعادات والتقاليد العربية، فوقع الانفصال بين طرفين، وقد صرّحت جانيت في أكثر من مناسبة بعد الانفصال بأنها لم تستطع التأقلم مع الحياة الجديدة التي عاشتها في قطر فكان لا بد من العودة إلى الجذور إلى الولايات المتحدة برفقة ابنها الوحيد هذا الزواج فتح الباب واسعًا أمام العلاقات التي تربط بين شهيرات الغرب والمليارات في الوطن العربي والحب الذي يربط بين الوجوه العربية الوسيمة والأسماء الشهيرة في الغرب.
وبعد وسام المانع، جاء دور الملياردير السعودي جميل سعيد نائب رئيس مجلس إدارة مجموعة "عبد اللطيف جميل" أكبر الشركات في السعودية، وريهانا وقد حاول الطرفان إخفاء تلك العلاقة وجعلها قدر الإمكان سرية وبعيدة، عن وسائل الإعلام ولكن عدسات البابارتزي استطاعت التقاط عدة صور لهما أثناء قضاء أجازتهما الصيفية، وقد عارض والد ريهانا معارضة شديدة هذه العلاقة وطلب منها عدم المضي في قصة الحب تلك ولكن ريهانا لم ترد عليه بل على العكس فقد أعلنت المغنية الشهيرة استمرارها في هذه العلاقة ولكن هل سيكتب لهذه العلاقة النهاية السعيدة أم أنها فقط مغامرة غرامية بين الطرفين وتكريس للعلاقة التاريخية ما بين الشهرة والمال وهذا الثنائي الذي يعيش قصة حب في الوقت الحالي ليس الوحيد التي تضح به وسائل الإعلام باتت قصة ارتباط الشاب المصري نايل نصار في جنيفر كاثرين غيتس ابنة أغنى رجل في العالم بيل غيتس محط أنظار الكثيرين.
إذ تجمع الاثنان علاقة عاطفية بدأت ملامحها في ملاعب رياضة الفروسية، التي يتشاركان ممارستها دوليًا، وكان آخرها مشاركتهما هي بطولة القفز بالخيول في باريس. وقد صارحت كاثرين والدها بطبيعة العلاقة التي تربطها بنايل ولم يعارض على الإطلاق استمرار هذه العلاقة ولكن في حال تقدم لخطبتها بشكل رسمي هل سيوافق أغنى رجل في العالم على فكرة زواج ابنته من رجل مسلم ؟ وبعد فترة وجيزة من الإعلان عن قصة الحب التي ربطت بين جنيفر كاثرين ونايل نصار قصة حب أخرى جمعت بين لاعب كرة القدم الإسباني سيسك فابريغاس واللبنانية دانييلا سمعان، التي أسرت قلب فابريغاس منذ اللحظة الأولى التي التقاها فيها في أحد المطاعم اليابانية في قلب لندن. حينها أبدت إعجابها بمهاراته الكروية وطلبت توقيعه الخاص، ولشدة إعجابه بدانييلا، التي تكبره بـ13 عاماً ومتزوجة وأم لطفلين، ترك لها رقم هاتفه الخاص، لتولد بينهما قصة حب كبيرة أسفرت عن مولودتهما الأولى، التي أطلق عليها اسم "ليا" تيمناً باسم ليو بسبب الصداقة القوية التي تجمع بين سيسك والنجم الأرجنتيني ليونيل ميسى. وبالرغم من الحملة العنيفة التي شنت عليها من قبل وسائل الا الإعلام وزوجها السابق وصورت على أنها امرأة ضحت بأولادها وزوجها من أجل عيون سيسك وجرت وراء المال والشهرة ولكن دانييلا لم تكترث لمثل هذه الأقاويل وهي تعيش حاليًا حياة مستقرة مع زوجها اللاعب العالمي وترى أولادها من زوجها الأول بين الحين و الآخر. وهناك قصة حب أخرى لا يمكن إلا أن تعتبر مثالًا للحب الذي يربط ما بين الشهرة والشباب وهي قصة الحب التي تربط ما بين نجمة تلفزيون الواقع وشقيقة النجمة كيم كاردشيان، كورتني كارداشيان وعارض الأزياء الجزائري الأصل يونس بن دجيما.
الخبر الذي بات محط أنظار وسائل الإعلام العالمية، بعد التقاط صور للنجمة البالغة من العمر 38 عاماً، في أحد شوارع لوس أنجلوس برفقة حبيبها العربي ذي الـ23 عاماً.
هذا بالاضافة إلى العديد من الرحلات التي يقومان بها سويًا فمنذ اندلاع شرارة الحب بينهما في العام 2017 فهما لا يفترقان على الإطلاق، كما كانت شقيقة كورتني، كلوي كاردشيان، مرتبطة منذ بضعة أعوام بمغني الراب الأميركي من أصل مغربي كريم خربوش، وظهرت كلوي بصحبة كريم في عدة أماكن وهي ترتدي سلسلة زينت بها عنقها حملت اسم كريم.ولكن تبقى القصة الأكثر رومانسية على الإطلاق قصة الحب التي جمعت بين دودي الفايد والأميرة ديانا وقد دفعا سويا ثمن هذا الحب باهظا حيث قتلا سويًا في حادث سيارة مدبر من قبل المخابرات البريطانية وكأنه ممنوع على الدماء الملكية أن تقترن بالدماء المسلمة في الحياة فاقترنت بها في الممات.