أعلن حزب الاستقلال البريطاني "أوكيب"، قبل 10 أيام عن منع ارتداء البرقع ومحاكم الشريعة، من خلال زعيم الحزب بول نوتال، ولكن الأسبوع الماضي قُتلت امرأة تبلغ من العمر 20 عامًا، ترتدي البرقع في غارة ضد التطرف، في ويلسدون شمال غرب لندن، وتم سحب البرقع من امرأة أخرى في حافلة بواسطة الشرطة، وتم احتجاز ثلاث سيدات مسلمات في سن المراهقة، الاثنين، خلال مداهمات في برج هامليتس، بينما تواصل الشرطة التحقيقات، في مؤامرة قنبلة إسلامية، ولم يُعرف ما إذا كان المشتبه، بهم يرتدون البرقع، ولكن سيكون أمرًا يدعو إلى الغرابة إذا لم يكونوا كذلك.