المغنية الإنجليزية أديل

ذاع صيت المغنية الإنجليزية أديل، حتى أصبحت واحدة من بين أكثر المغنيات العالميات شهرة، كما عُرفت بمواهبها المتعددة في كتابة الأغاني إلى جانب الغناء. 

وذكر موقع "فاكت سايت" أن أديل تنتج أعمالاً فنية تعبر عن حياتها الشخصية، وعرض مجموعة حقائق عنها لا يعرفها الكثير من محبيها، ومنها: 

- أديل هو اسمها الحقيقي، واسمها بالكامل هو أديل لاوري بلو أدكنز، وتحملت أمها وحدها مسؤولية تربيتها منذ أن كان عمرها عامين.
- خضعت لجراحة في منطقة الحلق في 2011، والتي قال طبيبها إن السبب ورائها التدخين، ما اضطرها إلى الإقلاع عنه في 2015، وصرحت بأنه كان على وشك قتلها.
- أديل لديها جمهور من جميع الفئات والطبقات، من بينهم رئيس الوزراء البريطاني السابق، جوردون براون، الذي أرسل لها خطابًا يرجوها فيه رفع الروح المعنوية للمواطنين أثناء فترة الركود الاقتصادي لبريطانيا.
-  ألبومها الغنائي "21" احتل صدارة المبيعات الغنائية في الولايات المتحدة الأميركية طوال 23 أسبوعًا.
-  بعكس معظم الفنانين، لم يكن موقع "يوتيوب" هو نقطة انطلاقها، بل موقع MySpace، وهي منصة التواصل الاجتماعي التي استخدمها صديقها لنشر أعمالها الغنائية التي أنتجتها في فترة الدراسة.
- في 2016 كانت أديل قد حققت 10 جوائز "غرامي"، وثلاثة أرقام قياسية في موسوعة غينيس.
- صرحت بأن هدفها في الحياة أن لا تصبح نحيفة أبدًا، فهي تؤمن بأن فنها من أجل إمتاع الأسماع وليس الأعين.
-  على الرغم من شهرتها الواسعة والنجاح الباهر الذي حققته، إلا أنها لا تزال تعاني من رهاب المسرح، وتتعرض لنوبات خوف قبل ظهروها عليه.
-  توقفت أديل عن القراءة وهي في عمر الست سنوات، واكتفت بهواية الغناء، وكان آخر ما قرأته كتاب "Matilda" للروائي البريطاني روالد دال.
- كانت تسكن في قصر مكون من 10 غرف نوم، لكنها باعته بحجة أنها لن تستخدم سوى تسع غرف منه فقط.