المغنية والممثلة اللاتينية جنيفر لوبيز

لقيت جنيفر لوبيز ترحيبًا حارًا، يليق بنجوميتها، عندما وصلت إلى الجمهورية الدومنيكية. وبدت المغنية والممثلة اللاتينية، مذهلة في فستان قصير أبيض مجسم، في حين هبطت من الطائرة، ووقفت من أجل التصوير في مدينة لا رومانا في البحر الكاريبي. وكشف الفستان عن فخذ جنيفر، التي أثبتت أنها تتحدى العمر باللياقة البدنية، وشقت طريقها عبر مطار متواضع مع الوفد المرافق لها.

 

وارتدت في قدميها صندل بجلد الثعبان، مصمم بشكل معقد مع الأربطة، التي تصل حتى الركبة، مما أضاف لها نظرة مذهلة، في حين وضعت سترة وردي فاتحة من الباستيل على كتفيها. وأبقت عينيها محجوبتين خلف نظارة شمسية أفياتور ملونة كبيرة، في حين انضمت جنيفر للمشجعين المخلصين، الذين كانوا في انتظارها للحصول على صورة مع النجمة والحصول على التوقيعات الشخصية. ووضعت اكسسوار بذوق عال، وحملت جيني حقيبة يد جلدية ذكية، في حين ارتدت اسمها بالماس المضفر بشأن عنقها. وستؤدي جنيفر أول حفلة لها في جمهورية الدومينيكان، عندما تنتقل إلى مسرح ألتوس دي تشافون المدرج، في منتجع وفلل كازا دي كامبو في 15 أبريل/نيسان.

واستضاف المكان سابقا مجموعة من الفنانين اللاتينيين، بما في ذلك ريكي مارتن، وجينت دي زونا، وكارلوس فيفيس، وزوج جنيفر السابق، مارك أنتوني. وشاركت جمهورها على وسائل التواصل الاجتماعي تلك اللحظة، وكتبت "سيكون هذه أول حفلة لي في بلدكم الجميل. وستكون ليلة لا تنسى". وشاركت المغنية منذ ذلك الحين مع جمهورها لقطات فيديو لتحضيراتها الجادة قبل العرض، وفيديو آخر من الطائرة الخاصة التي ارتادتها مساء الخميس.

وشرحت الكليب، قائلة "نحن هنا في الجنة !!". وتأتي هذه الحفلة في الوقت الذي تقوم فيه جينيفر بالعمل على حملتها الجديدة في كولز، أثناء تسجيل ألبومها الثاني باللغة الإسبانية.