استطاعت سيلين ديون أن تعيد عقارب الساعة إلى الوراء بالفعل باختياراتها العصرية الأكثر من رائعة، التي منحتها من جديد بريق وحيوية الشباب بعد غياب سنوات عن ساحة الأناقة، بسبب مرض زوجها الذي استمر لسنوات طويلة، وبعد وفاته عادت بقوة وحماس إلى عالم الموضة واختارت أن تعتمد جميع الصيحات حتى الجريئة، وبالرغم من اقتراب المطربة الكندية إلى عمر الخمسين ولكن استطاعت أن توصل إلى التوازن بين العصرية والأناقة دون الظهور بشكل متصابي، بل اختارت ما يناسب قوامها وعمرها من الصيحات الرائجة، لتكون دليل رائع لكل امرأة خمسينية لا يقف العمر حاجزاً أمام أناقتها وعصريتها أيضاً.