شعرت سمية الخشاب بالصدمة بعد إعلان ريم البارودي لزواجها من أحمد سعد، فهي التي تعودت قبل أن تحترف الفن أن تكون زيجاتها السرية، فالذين لا يعرفون تاريخ سمية قبل الشهرة والنجومية، لا يعرفون تلك الحادثة التي ضجت فيها مدينة الإسكندرية.

وذلك حينما دخلت سيدة أثناء انعقاد ندوة في مسقط رأس سمية، لمسلسل "عائلة الحاج متولي"، وقالت بصوت عالٍ، إذا كنتم تعتقدون أن سمية تقوم بدورها في المسلسل من باب التمثيل فأنتم مخطئون، لأن هذا هو دور سمية في الحياة فهي زوجة زوجي.

 واليوم تختم سلسلة زيجاتها بزواج سري أو الذي كانت تتمنى أن يكون سريا. ولكن ريم البارودي وبحركة غير بريئة كشفت المستور، وأكثر من ذلك فهي قالت إنها واسطة خير بين الطرفين، فأحمد في الآونة الاخيرة لم يكن يرد على سمية، وكانت تتولى ريم البارودي الاتصال به لكي يرد على سمية، وقبل أحمد ارتبطت سمية برجلين على التوالي الأول كان شابا لبنانيًا وكان متزوجا واشترى لها شقة في بيروت، وكانت تتمنى الإنجاب منه ولكن امنيتها لم تتحقق والزواج لم يدم طويلا.

 وعادت سمية إلى القاهرة دون الإعلان عن الزواج والطلاق. وارتبطت على الفور بطيار من مسقط رأسها، ورفضت أيضا الإعلان عن اسمه وكل ما قالته إنها تحبه كثيرا، وهو الحب الحقيقي في حياتها، ولكن هذا الحب ما لبث أن طار مع الطيار، ليحل محله المطرب أحمد سعد الذي طلق زوجته 3 مرات ثم ارتبط بريم البارودي، وكانت قصتهما كقصة إبريق الزيت.

 ولكن الزيجة الأكثر اثارة للجدل فكانت زيجتها لمالك قنوات mbc، فهذه الزيجة عاشت سمية خلالها حياة الأميرات، وكانت تذهب للقاء زوجها في لندن.

 وكانت ترفض رفضا باتا ذكر اسمه كعادتها، فهي ترفض ذكر أسماء أزواجها ولكن هدفها اليوم، الأول والأخير هو الإنجاب، لأنها وصلت إلى سن تريد معه الإنجاب بالدرجة الأولى، فسنها لم يعد يسمح لها بالانتظار طويلا . فهل سيكون احمد سعد والد ابنها وخاتمة زيجاتها؟.