أكّد الفنان أشرف عبد الباقي، أن الراحل علا ولي الدين في قلبه وفي قلب جميع الفنانين، مشيرًا أن علاء رحل في فبراير/ شباط 2003، وكان لا يزال يحيا بقلبه الأبيض وابتسامته التي علقت في الأذهان حتى الآن.
وعن مسرحية "جريمة في المعادي"، قال إنه سعيد بما حققه في المسرح، سواء في "مسرح مصر" أو في مسرحيته الأخيرة، موضحًا أن الجمهور دائمًا يبحث عن الجديد، مضيفًا، "أرادت أن أقدم أفكارًا ووجوه جديدة، والحمد لله نجحت في ذلك، وكل ممثل من أبطال مسرح مصر أستطاع أن يثبت موهبته".
قد يهمك أيضــــــــــــــــًا