كشف المخرج اللبناني سعيد الماروق أن ثمة معلومات مغلوطة ومدسوسة تروج في بعض وسائل الإعلام حول القضية التي يتابعها قبل سنوات في القضاء اللبناني ضد سيدة تعاون معها في مشروع لم يكتب له الخروج إلى النور وأشار إلى أن كمية الأكاذيب فاقت كل الأطر التي تفرضها مهنة الصحافة على العاملين في أجوائها و مما اضطره إلى تكليف وكيله القانوني باتخاذ الإجراءات المناسبة التي تضع حدًا لتلك الحملة التي تطارده بدعم واضح من الجهات التي تريد تزوير الوقائع وفق تعبيره.
وقال لـ " لايف ستايل " للتوضيح تحت سقف المنطق والحريات والإعلام المهني الموضوعي غير المأجور
أحذر من مغبة الوقوع في فخ الأضاليل التي تسعى بعض الجهات للترويج لها في وسائل الإعلام دون الاستناد إلى وثائق وإثباتات وقرائن تبرهن صحة المعلومات وإلا سأضطر للجوء إلى القضاء و مقاضاة المتورطين في الترويج للأكاذيب انطلاقًا من القضاء الجزائي ووصولاً إلى محكمة المطبوعات.. الإعلام مهنة نبيلة وليست للتعدي على كرامات الناس"