رفض الفنان المغربي سعد المجرد الرد على الادعاءات التي أدلت بها الفتاة الفرنسية لورا بريول قبل أيام بشأن وضعها الصحي و معاناتها مع الخوف أثر اتهامها له باغتصابها قبل فترة و قرر أن يترك الأمور للقضاء الفرنسي الذي أنصفه في النهاية و فض عنه شروط الإقامة الجبرية و نزع السوار الإلكتروني عن قدمه وسمح له بالعودة إلى بلده المغرب حيث بادر إلى إطلاق أغنية " غزالي غزالي " التي لاقت الرواج الكبير منذ اليوم الأول على إطلاقها في الأسواق .
ويعتبر من الغريب أن بريول كشفت عن كل الأمراض في جسدها بعد عودة المجرد إلى المغرب ولم تفصح عن تلك المعاناة خلال وجوده في فرنسا و مما رسم علامات استفهام حول الفتاة و أهدافها و سعيها المستمر إلى تشويه سمعته عبر مواقع التواصل الاجتماعي للحصول على عطف الناس .
وأفادت المعلومات أن المجرد يتابع قضيته من كثب ولن يتراجع عن هدفه الأساسي وهو الحصول على البراءة حتى لو دام الأمر عشر سنوات لأن ما جرى معه يحتاج إلى براءة علنية تثبت تجني بريول .