يرى المعجبون بالنجمة العالمية جوليا روبرتس أنها أيقونة الجمال والموضة، وذلك في الوقت الذي كشفت فيه الخادمة الشخصية لروبرتس، حقيقة ولدت صدمة لدى هؤلاء المعجبون، فقد أكدت الخادمة أن روبرتس لا تحب الإستحمام.
وأشارت الخادمة الى أن روبرتس لا تستحم إلا نادراً وتبتكر الحجج تجاه هذا الموضوع، حيث دومًا تؤكد أنها من مناصري القضايا البيئة لذلك تحاول الحفاظ على المياه بعدم استحمامها، بينما الحقيقة هي أن روبرتس لا تحب الاستحمام، كما كشفت الخادمة أن روبرتس لا تعتني بنظافتها الشخصية ولا تستعمل مزيل العرق.