نفت عارضة الأزياء و الممثلة الأميركية من أصول مغربية صوفيا سيموندس، الأخبار التي نشرت عبر بعض الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، وأشارت إلى إصابتها في حادثة إطلاق النار التي حصلت في ولاية تكساس وراح ضحيتها أكثر من 20 شخصًا.
وأوضحت أن الخبر غير صحيح على الإطلاق، وأن الجهات التي روجت لهذه المعلومات مازالت مجهولة ولا تدري ماهي خلفية مثل هكذا فبركات لا أساس لها.
وأكدت صوفيا سيموندس، أنها وقبل حادثة تكساس بنحو يومين سافرت إلى أوروبا برحلة سياحية ولم تكن موجودة في الولايات المتحدة الأميركية، وقالت: "أساسًا أنا أعيش في نيويورك، وحاليًا أقوم بجولة سياحية في أكثر من دولة أوروبية، وقد علمت أن أحدهم زج أسمي على انني من بين المصابين في الحادث الذي حصل في تكساس وللوهلة الأولى شعرت بالصدمة وقررت التوضيح كي لا تختلط الأمور على الناس".
صوفيا سيموندس في المقابل أشارت إلى أنها ستكون أول مغربية تدخل إلى هوليوود، وأن التحضيرات لمثل هذه الخطوة كانت شاقة نوعًا ما لكنها ممتعة في نفس الوقت، وقالت: "كان لا بد بالتضحية بالوقت والمجهود من أجل الوصول إلى هدف كبير بحجم السينما العالمية وأتمنى أن أكون على قدر مسؤولية هذه المغامرة الشيقة التي أعتبرها من أهم الاحلام في كياني".
قد يهمك ايضاً:
فاتي جمالي تصل إلى السينما العالمية من إيطاليا
Maze Runner يحلق فى صدارة إيرادات السينما العالمية بـ 125 مليون دولار