فازت مغنية لبنانية معروفة بالعودة إلى موقعها إلى جانب ثري عربي يقيم في دولة غربية، حيث دخلت وساطات على خط الطرفين بغية الالتفاف على سوء التفاهم الذي حصل قبل فترة بينهما. وهي الناحية التي تحققت فعلاً وكانت بوابة لحصول النجمة الحسناء على مجموعة من الهدايا وصلت إلى مايقارب الـ 40 الف يورو كدفعة اولى وبعدها سيكون هناك المزيد من مبادرات حسن النية التي تتمثل بالمال و الساعات و الحقائب الباهظة، و غيرها من المزايا التي يتم تتويجها برحلات أسبوعية على متن طائرة خاصة.
ويبدو أن هناك من لعب دوراً فعالاً لابعاد حبيبة الثري الفنانة اللبنانية المعروفة جداً عنه واستبدالها بالمغنية الحالية التي سيطرت على كل شيء، علماً انها كانت على خلاف كبير معه لكن يبدو ان هناك من سعى إلى تعديل الأمور، ودعمها بالشكل الذي اعادها بقوة إلى حياة الميسور.