تبين بعد البحث و التدقيق في المشاكل القائمة بين مجموعة من الفنانين, ان منتجاً عربياً يعيش في اوروبا هو السبب في الفتنة التي رميت هنا وهناك بعد ان دخل في علاقات خاصة مع بعض الفنانات وراح يتلاعب بهن ويحرضهن بعضهن على بعض من أجل التسلية واثارة الجدل من حوله ، كما فعل حين طرح نفسه كعاشق لفنانة لبنانية حسناء شعرها أسود، وبعد ان صرف عليها ملايين الدولارات تركها وذهب الى اخرى تعيش في لبنان وجنسيتها سورية وجعل الطرفين يتعاركان من أجله.. وبعدها اختار نجمة اخرى خمسينية وقال لها ان الجميع يغار منها كونها استطاعت ان تسيطر على قلبه وتسبب بأزمة جديدة وصلت اصداؤها الى الاعلام .
ويعمل المنتج على التباهي بعدد من النجوم في مقر اقامته من اجل اثارة شهية الفنانين والحسناوات وبالتالي التسلية بعواطف بعضهم وتسليط الضوء على اسمه كعاشق من الطراز الاول الذي يصطاد حتى بعض ضحاياه من خلال موقع " فيسبوك " وآخرهم فتاة من المغرب العربي بقيت في منزله ما يقارب الشهر وعدها وقام بأهدائها ساعة، مما تسبب لها بحالة انهيار كونها تركت عملها من أجل عينيه.