دارت أحداث الحلقة الـ11 من مسلسل "أبو عمر المصري"، حول استمرار أحمد عز في الدراسة في بلجيكا، ولكنه يفاجأ في ذات اليوم بزيارة "شيرين" له، حيث ترتمي في أحضانه بعد أن مات والدها، وفي تلك اللحظة تأتي لزيارته الفتاة التي ساعدته هناك، ثم تخرج شيرين وتسافر إلى مصر لحضور عزاء والدها، وبعد ذلك تزور عائلة وأصدقاء أحمد عز لتطمئن عليهم.
وفي بلجيكا يقف عز مع نفسه ويقوم بمصالحة صديقته هناك ويخرجان معا وتعترف له بحبها وهو الأخر يعترف، وتأتي شيرين من مصر تعطي له الهدايا، وبعد ذلك تسمعه تسجيلات أصدقاؤه له وفجأة يستمع لتسجيل رجل الحزب الوطني وهو يسلم عليه كصديق له فتصيبه الدهشة تماما.