عرضت ممثلة تلفزيون الواقع الأمريكية كيم كارداشيان وزوجها المغني كاني ويست شقتهما التي تقع في حي سوهو، أحد أكثر الأحياء رقيا في نيويورك للبيع قبل 4 أشهر.ومع طول فترة الانتظار والعروض المقدمة من سمسار إلى آخر، اضطرت كيم إلى تخفيض العرض الأولي من 4.6 مليون دولار أمريكي إلى أقل بقليل من 4 ملايين دولار أمريكي.
ووفقا للأوبزرفر، على الرغم من أن لمسات المهندس المعماري الإيطالى كلاوديو سيلفسترين الذي اتبع في تصميمه خط ديكور بسيط ومعاصر وضمه لديكورات عصرية تتجلى في اختيارت قوية من الأقمشة والخامات السادة، لكن العقار الذي تبلغ مساحته 225 مترا مربعا لم يتمكن من العثور على أي مشتر قبل تخفيض العرض.
وبالإضافة إلى التصميم العالمي الراقي، الذي ظل كما هو منذ مغادرة الزوجين، يؤكد تقرير الأوبزرفر أن الشقة بها مساحة مفتوحة بين غرفة الطعام وغرفة المعيشة.
اقرا ايضاً:
ألوان مذهلة عليك اختيارها لتحويل ديكور غرفة الطعام بالكامل
وأوضح التقرير أن الغرف مشغولة بخزائن ضخمة، ربما لتخزين مخزون الأزياء والملابس التي تخص العلامة التجارية لكيم كارداشيان، وحمام ضخم يشبه جزيرة حجرية، إلى جانب ذلك يحتوي المنزل على غرفة ضخمة للعب الأطفال.
وفي ذات السياق، تعيش كيم في الوقت الحالي إلى جانب أولادها الأربعة وزوجها في قصر فخم تم شراؤه بمبلغ 20 مليون دولار، ولكن أشارت كريس، والدة كيم، في مشاركة عبر تويتر، عام 2018، إلى أن قيمته تصل إلى 60 مليون دولار.
وبالعودة إلى تألقها الدائم، كانت الأم لأربعة أطفال قد زينت ليالي حفل توزيع جوائز الأوسكار إلى جانب أختها غير الشقيقة كايلي جينر في الاحتفالات التي أقيمت على هامش المهرجان.
وحظيت إطلالتهما بانتباه الجميع، رغم تصريحات تناقلتها وسائل الإعلام لهما كشفتا فيها عن عدم ارتياحهما من ثوبهما، رغم أن الثوبين قد صُمما بأيدي أغلى بيوت الأزياء العالمية، وذلك بسبب الضيق الذي تسبب في صعوبة تحركاتهما على السجادة الحمراء.
الصور المتداولة لكيم وهي مستلقية بسيارتها كشفت عن مدى معاناتها من الفستان الذي وقعه مصمم الأزياء البريطاني ألكسندر ماكوين في ساعات الحفل الممتدة، تقول في لقطة من داخل سيارتها "لقد اضطررت للاستلقاء هكذا حتى لا يتمزق فستاني؛ لأنه ضيق جدا".
يشار إلى أن فستان حفل الأوسكار الذي ارتدته كان عبارة عن زوجها المغني كاني ويست، بمناسبة احتفالات الأسرة بأعياد رأس السنة الميلادية والكريسماس.
قد يهمك ايضاً:
أفكار رائعة لتزيين المائدة وغرفة الطعام في احتفالات رأس السنة الجديدة