توصل الباحثون إلى أنه في المستقبل القريب سوف يمكن الإستغناء عن أطباء العيون والأمراض الجلدية والأشعة، ليحل مكانهم الذكاء الإصطناعي لعلاج بعض الأمراض، بعد نجاحه في قطاع التسوق والسيارة ذاتية القيادة، ليقتحم قطاع الصحة والطب.
وأشارت الدراسة إلى نجاح الذكاء الإصطناعي في علاج الأورام الجلدية، عن طريق استخدام معادلات خوارزمية لتحليل 100 ألف صورة لمعرفة ما إذا كان الورم خبيثا أم حميدا.
وأثبت التقدم العلمي في هذا المجال، بتزويد أجهزة الكمبيوتر بكمية من التحليلات وصور الجينوم لمعرفة الخلل الموجودة في هذه الصور مستعينا بإجراء بعض الحسابات الخوارزمية