يسبب زواج الأقارب والصفات الوراثية إلى 70% من الأمراض الجلدية، ومن ضمن هذه الأمراض الحساسية بأنواعها المختلفة، ومرض قشر السمكة، وذو الفقعة، والأمراض المناعية بجميع أشكالها، والمتلازمات المرضية.
ويطالب الأطباء عدد من الجهات والمسؤولين كوزارة الصحة، ومنظمات المجتمع المدني، والشركات الكبرى، والإعلام، بإجراء حملة قومية على مستوى العالم للحد من المشاكل المرضية الناتجة عن زواج الأقارب.
ويشير الأطباء إلى أن معظم الأطفال الذين يعانون من مشاكل جلدية بسبب زواج الأقارب يتعرضون لضغوطات ومشاكل نفسية كبيرة، وتشكل الأمراض الجلدية المزمنة عبئا ماديا ونفسيا على الأسرة