عندما تصبحين حاملًا تطرأ عدة تغيرات على جسدك بشكل ملحوظ وقد تصبح تدريجية أو قد تفاجئك، لذا فإن عليك الاستعداد لها ومعرفة ما ينتظرك لتعرفي كيفية التعامل معه.
عليك استشارة طبيبتك بالطبع لتعرفي أنسب الوسائل من أجل الحصول على أفضل عناية لنفسك. في العادة ستشعرين بهذه الأعراض والتي ربما قد تؤهلك لمعرفة أنك حامل حتى قبل أن تتأكدي من ذلك بتحليلات الدم والبول وغير ذلك.
الأعراض
يعمل على تحفيز الجسم الأصفر في البويضة لإنتاج هرموني الاستروجين والبروجستيرون في أول 10 الأسابيع من الحمل.
يعمل على بناء خلايا المشيمة، لذا فإن وجوده في البول أو الدم هو دليل قاطع على الحمل
(اقرأي أيضًا: التغيرات التي تطرأ على جسمك أثناء الحمل)
البروجيسترون
يعمل على تهدئة انقباضات عضلة الرحم بحيث يجري تثبيت البويضة المخصبة جيدًا
يعمل طيلة الحمل على الحفاظ على الطبقة الداخلية للرحم
الاستروجين
يؤثر هذا الهرمون على المزاج وعلى الرغبة الجنسية
يعمل على نمو الرحم وتحسين تدفق الدم في المشيمة بامتصاص غاز أكسيد الموسع للأوعية الدموية
يعمل على إنتاج الحليب من خلال توسيع قنوات الحليب
(اقرأي أيضًا: كل شئ عن الوحم أثناء الحمل)
الريلاكسين
يعمل على بسط عضلات الرحم وزيادة المرونة في مكان معيشة الجنين
يعمل على تخفيف مرور الطفل من خلال قناة المهبل أثناء الولادة، وعلى بسط الشرايين
يساعد أيضًا على التخفيف من حرقة المعدة وعودة الأحماض للمريء
الأوكسيتوسين
يعمل على إراحة العضلات في أواخر الحمل وما قبل الولادة
يزيد من الرابطة بين الأم والصغير
(اقرأي أيضًا: أكلات هامة للحامل لنمو قلب الجنين وعظامه)