ذكر باحث أمريكي، أن نبات الهدال شبه الطفيلي، الذي ينمو على العديد من الأشجار ويزين البيوت في عيد الميلاد، مفيد بعلاج بعض أنواع السرطان.ونقلت شبكة فوكس نيوز الأمريكية، عن الباحث المتخصص بالشؤون الطبية، كريس كيلهام، قوله إنه تبين أن نبات الهدال أو الدبق، الذي غالباً ما نجده على أشجار مثل التفاح والصنوبر وغيرها، وكان يعتبر علاجاً لكل الأمراض تقريباً، يفيد في علاج بعض أنواع السرطان.وأوضح انه منذ عشرينات القرن الماضي، أجريت دراسات على نبات الهدال لمعرفة مدى إفادته في علاج بعض أنواع السرطان، وخاصة تلك التي تترافق مع أورام ظاهرة، ليكتشفوا انه يقوي جهاز المناعة ما يزيد من إنتج خلايا المناعة.
وأضاف كيلهام ان نبات الهدال الذي استخدم طوال قرون في أوروبا لعلاج الصرع وارتفاع ضغط الدم وآلام الرأس، وعوارض الطمث والعقم وغيرها، أظهر فعالية بمحاربة النشاط السرطاني عند مواجهته مع خلايا سرطانية في المختبر، لكنه لفت إلى أن ما من بحث حدد أي نوع يتفاعل أكثر من غيره مع نبات الهدال.ذكر باحث أمريكي، أن نبات الهدال شبه الطفيلي، الذي ينمو على العديد من الأشجار ويزين البيوت في عيد الميلاد، مفيد بعلاج بعض أنواع السرطان.ونقلت شبكة فوكس نيوز الأمريكية، عن الباحث المتخصص بالشؤون الطبية، كريس كيلهام، قوله إنه تبين أن نبات الهدال أو الدبق، الذي غالباً ما نجده على أشجار مثل التفاح والصنوبر وغيرها، وكان يعتبر علاجاً لكل الأمراض تقريباً، يفيد في علاج بعض أنواع السرطان.وأوضح انه منذ عشرينات القرن الماضي، أجريت دراسات على نبات الهدال لمعرفة مدى إفادته في علاج بعض أنواع السرطان، وخاصة تلك التي تترافق مع أورام ظاهرة، ليكتشفوا انه يقوي جهاز المناعة ما يزيد من إنتج خلايا المناعة.
وأضاف كيلهام ان نبات الهدال الذي استخدم طوال قرون في أوروبا لعلاج الصرع وارتفاع ضغط الدم وآلام الرأس، وعوارض الطمث والعقم وغيرها، أظهر فعالية بمحاربة النشاط السرطاني عند مواجهته مع خلايا سرطانية في المختبر، لكنه لفت إلى أن ما من بحث حدد أي نوع يتفاعل أكثر من غيره مع نبات الهدال.