يعاني الكثيرون من الأرق بسبب عدم قدرتهم على إقناع أطفالهم على النوم منفردين.
مع العلم أن رؤية أطفالك لك وأنت تمارس الجنس، من الممكن أن تؤثر على عدم قدرتهم على التحكم في التبول أمام زملائهم.
وليس من المألوف للأطفال رؤية والديهم خلال الممارسة الجنسية، لكن قصة هذا الرجل تركت ندوبًا عاطفية لطفله، والتي من الممكن ألا تتلاشى. بل من الممكن أن يحمل عقله ذكرى سيئة عن عيد الميلاد للأبد.
وبدأ الرجل يحكي قصته لموقع "واسبير"، للهمس ومشاركة الأسرار، قائلًا "ليلة عيد الميلاد عندما كان عمري حوالي التاسعة، ذهبت إلى غرفة والدي، وكان والدي مكبل اليدين إلى السرير مع أمي وهي ترتدي زي مثير بمناسبة عيد الميلاد. وبوسعكم أن تتخيلوا أعياد الميلاد التي قضيناها بعد ذلك". وتحدث آخرون عن تجربة فظيعة من اتساخ سراويلهم أمام زملائهم.
وأضاف أحدهم "عندما كان عمري الثالثة تبولت في سروالي، وكانت تجربة سيئة جدًا". وقال أخر "في المدرسة الابتدائية تبولت أيضًا في سروالي". وهناك الكثير من الذكريات المحرجة والمؤلمة بسبب رؤية البالغين يقومون بأشياء لا نرغب في أن ننظر إليها. وتروي أحدهم، قائلة "استيقظت في منتصف النوم للحمام، وسمعت صوت المياه فتخيلت أنها أختي، لكنه كان زوج أمي".