يؤثر الإنترنت على كل شيء حولنا، وكان التأثير الأكبر على العلاقة الزوجية بين الرجل والمرأة، وأصبح الإنترنت خطر يهدد مجتمعنا.
وتوصلت دراسة إلى أن الإنترنت أكبر خطر يهدد العلاقة الزوجية، وازدادت المشاكل الزوجية بين الرجل والمرأة، بعد أن أصبح الإنترنت يأخذ كل أوقاتهم ويقوم بتهديد استقرار حياتهم، ويزيد استخدام وسائل التواصل الاجتماعي من الخوف والتوتر والقلق بين الأزواج، وهذا الأمر يعمل على زيادة الفجوة بينهما بدرجة كبيرة، كما أن بيوتنا في الوقت الحالي أصبحت تنعدم فيها لغة الحوار والمناقشة.
ويكون الإنترنت في الكثير من الأحيان عاملاً رئيسيًا في عدم استمرار الزواج، لأن الزوج لا يكون متفرغًا للجلوس مع زوجته، والزوجة لا تقوم بواجباتها كاملة بسبب الوسائل المختلفة للتواصل الاجتماعي
قد يهمك أيضاً :