يعاني العديد من الأشخاص من مشكلة التفكير السلبي الذي يؤثر على حياتهم وصحتهم، وهناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى ذلك، مثل: التأثر بالماضي، والتعامل مع الأشخاص السلبيين، والحساسية الشديدة، والمقارنة بالآخرين، والتفكير بنقاط الضعف، قلة الثقة بالنفس.
التربية الخاطئة.
التعرض لمواقف حزينة ومزعجة في الماضي.
التفكير الزائد
التخلص من الأفكار السلبية.
تحديد الأفكار المبدعة التي تقوم بالتغيير، وذلك من خلال كتابتها على ورق والسعي وراءها للوصول إليها، حيث يساعد الإبداع بدوره على إخراج العواطف، كما يُخلص من الملل والاكتئاب
ممارسة التمارين الرياضية النفسية ولعل أهمها اليوغا والتأمل.
ممارسة رياضة المشي، حيث يعتبر المشي هو أحد الرياضات التي تقوم بتفريغ الطاقة السلبية الموجودة في العقل.
الذهاب إلى نزهة أو رحلة في نهاية الأسبوع، حيث إن تعب وضغط العمل يولد الطاقة والتفكير السلبي، لذلك يُفضل تغيير النفسية من خلال الذهاب إلى رحلة.
كتابة الإنجازات على ورقة، تحسن هذه الطريقة التفكير الإيجابي، كما يُفضل كتابة الأمور الجيدة التي تم القيام بها.
الاشتراك في الندوات والدورات المختلفة، حيث تزيد بدورها التفكير الإيجابي وتقوي العقل.
الابتعاد عن الغضب قدر الإمكان، بالإضافة إلى الابتعاد عن المشاعر السلبية.
تغيير لغة الجسد: حيث تعتبر لغة الجسد هي أكثر اللغات المستخدمة بين الأفراد، لذلك يُفضل استخدامها بشكلٍ جيد مثل: الجلوس بطريقة مستقيمة، والابتسامة في وجه الآخرين.
التحدث عن المشاعر والأحاسيس مع شخصٍ مقرب، يفضل بعض الأشخاص كتمان المشاعر وإخفاءها عن الآخرين، لكن تعتبر هذه العادة من العادات السيئة لأنها تؤثر على الصحة بشكلٍ سلبي، لذلك يُفضل التحدث عنها مع شخصٍ موثوق ومقرب، للتخلص منها وحلها بشكلٍ جذري ونهائي.
عدم التفكير بالماضي، بل جعله درساً للمضي نحو الأمام.
الابتعاد عن الأشخاص المحبطين والسلبيين، والتقرب من الأشخاص الإيجابيين.