arablifestyle
arablifestyle arablifestyle arablifestyle
arablifestyle
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche,Achrafieh Beirut- Lebanon
arablifestyle, arablifestyle, arablifestyle
آخر تحديث GMT 07:06:31
لايف ستايل
لايف ستايل
آخر تحديث GMT 07:06:31
لايف ستايل

الرئيسية

4 أسباب رئيسية تقف وراء افتقادكِ المفاجىء للشعور بالسعادة مع زوجكِ

لايف ستايل

لايف ستايل4 أسباب رئيسية تقف وراء افتقادكِ المفاجىء للشعور بالسعادة مع زوجكِ

4 أسباب رئيسية تقف وراء افتقادكِ المفاجىء للشعور بالسعادة مع زوجكِ

4 أسباب رئيسية تقف وراء افتقادكِ المفاجىء للشعور بالسعادة مع زوجكِ

لايف ستايل

قد يكون من الصعب قبول واقع انكِ لم تعودي راضية عن حياتك الزوجية أو أن العلاقة برمتها قد أصابها الفتور. هناك العديد من الأسباب التي تجعلك تشعرين بعدم الارتياح مع شريك حياتكِ، ربما الافتقار إلى العاطفة أو الخيانة أو الحوارات التي تخلو من الاحترام. ننسى أن العلاقة الزوجية تحتاج إلى المزيد من بذل الجهد لتنميتها إلى جانب المشاعر العاطفية الدافئة المتبادلة بين الطرفين التي تخدم نجاح العلاقات الزوجية. ما رأيك في أن نلقي نظرة متعمّقة في بعض من هذه الأسباب وتحليلها، حتى يمكنك تجاوز هذه المرحلة الحرجة. إليك المزيد من التفاصيل في السطور التالية. لا تستطيعين المغفرة لزوجك على خيانته تنصدمين بخيانة زوجك لكِ، وربما غفرتِ له ظاهرياً ولكنكِ لست صادقة مع نفسك، فأنت لم تغفري له بشكل كامل وبالتالي تشعرين بالإستياء والنفور منه. قد يكون هذا واحداً من الأسباب التي لا تجعلك تعيشين بسعادة ونية صافية معه. الطريقة لحل وتجاوز هذه المشكلة هي مواجهة زوجك بهذه المشاعر والاعتراف بها لنفسك وعدم تجاهلها. لا تعرفين كيفية التعامل مع الخلافات بشكل جيد العلاقة بين كل زوجين يتخللها من وقت لآخر بعض الاختلافات في وجهات النظر التي تؤدي إلى حجج وصراعات. من هنا لا بد أن تتعلمي كيفية التعامل مع أي خلاف بالشكل الصحيح، بألا تكوني مستبدّة في آرائك وتعترفي بأخطائكِ وتستمعين إلى الرأي الآخر حتى يتم التوصل إلى اتفاق يرضي جميع الأطراف. لا تؤجّلي حل المشكلة بينك وبين زوجك لوقت آخر، بل عليك حلها في اقرب وقت ممكن، فذلك سيعزز علاقتكما. اختفاء مشاعر الحب والمودة لديكِ في كثير من الحالات، تتحوّل الحياة الزوجية إلى نوع من أنواع الإلتزام فقط وليست مستمرة بناءً على مشاعر الحب والمودة المتبادلة بين الطرفين. تصبحين غير قادرة على تقدير علاقتك بزوجك وبالتالي تهملين التودد له، وحتى العلاقة الحميمة بينكما تفتر مع الوقت مما يؤثر بالسلب على رفاهية وانسجام علاقتكما سوياً. كحلّ سريع، حاولي استرجاع ذكرياتك السعيدة مع زوجك وخلق أجواء رومانسية تجمعكما معاً من جديد. لا تعترفين بأن علاقتك مع زوجك باتت مستحيلة أحياناً نفتقر إلى الشجاعة بأن نقول "لا بد من وضع نهاية لهذه العلاقة"، ربما يمكنكِ الاستمرار في حياتك الزوجية وأنتِ غير راضية عنها، الأمر الذي يجعلك تشعرين بعدم السعادة بينك وبين زوجك لأن الحب تلاشى ولم يعد هناك مشاعر عاطفية تربطك به. لذلك، من الأفضل أن تكوني صادقة مع نفسك حتى لا تؤدي التراكمات النفسية إلى نهاية كارثية من شأنها أن تؤذي الجميع. عندما لا تشعرين بالإرتياح في العلاقة، ما عليك سوى البحث عن حل للمشكلة: إما ان ينتهي بك الأمر بالاستمرار بكامل إرادتك أو اتخاذ القرار بالإنفصال، فلا داعي لخداع نفسك. العلاقة الزوجية يجب أن تجعل كلَي الطرفين سعيد، وإذا لم يكن هذا هو الحال، فإنهاؤها بالتراضي يكون هو الحل الأمثل.

لايف ستايل

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

4 أسباب رئيسية تقف وراء افتقادكِ المفاجىء للشعور بالسعادة مع زوجكِ 4 أسباب رئيسية تقف وراء افتقادكِ المفاجىء للشعور بالسعادة مع زوجكِ



الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

4 أسباب رئيسية تقف وراء افتقادكِ المفاجىء للشعور بالسعادة مع زوجكِ 4 أسباب رئيسية تقف وراء افتقادكِ المفاجىء للشعور بالسعادة مع زوجكِ



GMT 12:46 2020 السبت ,13 حزيران / يونيو

يتناغم الجميع معك في بداية هذا الشهر

GMT 09:08 2020 السبت ,02 أيار / مايو

تثق بنفسك وتشرق بجاذبية شديدة

GMT 14:37 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

قاوم شهيتك وضعفك أمام المأكولات الدسمة

GMT 13:19 2023 الخميس ,12 تشرين الأول / أكتوبر

ارتعاش الرضيع أثناء النوم أسبابه ومخاوفه

GMT 02:34 2016 الأربعاء ,14 كانون الأول / ديسمبر

إرشادات سهلة للعناية بصحتك عند الإصابة بالجدرى

GMT 21:14 2016 الأربعاء ,28 أيلول / سبتمبر

أسرار الصبغة المنزلية الناجحة

GMT 17:42 2019 الخميس ,14 شباط / فبراير

منتج "أفراح إبليس" يقرر خروجة من سباق رمضان 2019

GMT 17:36 2016 السبت ,10 أيلول / سبتمبر

شرائح السلمون مع صلصة البندورة والارز

GMT 05:22 2017 السبت ,28 كانون الثاني / يناير

رزان مغربي تكشف أن بداخلها طاقة تنتظر تفجيرها

GMT 13:38 2017 الجمعة ,16 حزيران / يونيو

علاج للملاريا يحد تطور التصلب الجانبي الضموري

GMT 01:23 2016 الأحد ,09 تشرين الأول / أكتوبر

لماذا تعتبر اللحوم المصنعة سيئة لصحة الانسان ؟

GMT 01:30 2016 الخميس ,08 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 بدائل غير ضارة للسشوار والمكواة

GMT 09:26 2016 الثلاثاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

خيارات متعددة لمحبي الاستكشاف والسياحة البيئية
 
arablifestyle

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميالحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

arablifestyle arablifestyle arablifestyle arablifestyle