8 علامات تدل على افتقاد زوجكِ لكِ في غيابكِ
بعض الزيجات ترغم الشريكين على أن يكونا بعيدين عن بعضهما البعض لساعات طويلة وفي بعض الأحيان لعدة أيام. هناك بعض الأزواج الآخرون لا يعيشون حتى في نفس البلد. إذا كنتِ وشريككِ من هؤلاء الأزواج وأنتِ غير متأكدة من أن زوجكِ يفتقدكِ ويرغب في أن تكوني معه، فتفقّدي في ما يلي العلامات الثمانية التي تظهر أنه يفتقدكِ حقاً في غيابكِ. 1- يكثر من المحادثات الهاتفية والرسائل قد لا يكون لديه الكثير ليتحدث عنه وقد تكون مدة المكالمة ثوانٍ معدودة ولكنه يشتاق لسماع صوتكِ. قد تكون الرسائل قصيرة وغير هامة ولا هدف من ورائها ولكنه يشعر بحاجته لأن يكون جزء من يومكِ حتى عندما تكوني غائبة. 2- يضع خطط مستقبلية للوقت الذي تجتمعان فيه ستجدينه يخطّط مسبقاً لقضاء بعض الوقت معكِ وتشمل الخطط كل ما يعرف أنه يثير إعجابكِ وتحبينه. يتطلّب الأمر بذل الجهد لوضع الخطط ومتابعتها، لذلك إذا كان هذا هو ما يفعله، فبالتأكيد يفتقد وجودكِ بشدة. 3- يجيب على مكالماتكِ على الفور في أي وقت ستجدينه يجيب على مكالماتكِ ويحرص على إطالة المكالمة ليتحدث إليكِ لأطول فترة ممكة. هذا دليل على إشتياقه لكِ وينتظر بفارغ الصبر التحدث معكِ. 4- يدعوكِ لمكالمات الفيديو لن يكتفي فقط بالمحادثات الهاتفية والرسائل بل سيدعوكِ لمكالمات الفيديو أينما تتاح له الفرصة لرؤيتك والتحدث إليكِ وجهاً لوجه كأنكِ أمامه وذلك لأن سماع صوتكِ بالنسبة له لا يكفي. 5- يخبركِ أنه يفتقدكِ هو لا يخشى الإعتراف باشتياقه لكِ ومدى تأثّره بغيابكِ. عليكِ أن تعرفي أن بعض الرجال لا يسهَل عليهم الإعتراف بذلك حتى لزوجاتهم ولذلك إذا إعترف لكِ زوجكِ باشتياقه لكِ فهو صادق في ما يقول. 6- يصير غاضباً عند عدم إتصالكِ أو إرسال رسالة نصية قد يصاب بالغيرة من إعتقاده بانشغالكِ عنه لعدم إتصالكِ به أو الرد على رسائله وقد يصير غاضباً ولكنه يفعل ذلك فقط من إشتياقه لكِ ورغبته في التحدث بإستمرار إليكِ. 7- يسألكِ عما إذا كنتِ تفتقدينه إذا كنتما متباعدين لفترة من الوقت، سوف يسألكِ بين الحين والآخر إذا كنت تفتقدينه أم لا. إنها طريقته في طمأنة نفسه بأنكِ تفتقدينه بقدر ما يفتقدكِ. 8- يستفيد من الوقت الذي يقضيه معك يحرص دائماً على أن الوقت الذي يمضيه معكِ هو لكِ فقط ويعمل على إطالة فترة بقائه معكِ على قدر إستطاعته. سوف يبذل دائماً قصارى جهده لجعلكِ تشعرين بأنكِ مركز إهتمامه.
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©
أرسل تعليقك