arablifestyle
آخر تحديث GMT 17:49:20
لايف ستايل
لايف ستايل
آخر تحديث GMT 17:49:20
لايف ستايل

الرئيسية

أفكر بالطلاق وإكمال دراستي لكن خائفة على ابنتي

لايف ستايل

لايف ستايلأفكر بالطلاق وإكمال دراستي لكن خائفة على ابنتي

أفكر بالطلاق وإكمال دراستي لكن خائفة على ابنتي

السلام عليكم اود ان اطرح مشكلتي بأختصار دون الخوض بتفاصيلها الموجعه و الطويله وضعي الان حاليا لا احسد عليه اولا انا عمري ٢٥ سنه مقبله على ٢٦ سنه لدي طفله عمرها شهرين ابوها لا يسال عنها ولا يهتم بي صفاته انه نرجسي و بخيل ومزاجي و كثير الكذب ولا يحترمني ولم يف بوعود الزواج رغم ان بيننا شروط وشهد عليها كاتب العدل وهو متزوج ولديه ٥ عيال (طبعا في البدايه قال انه مطلق) ارجعني لبيت اهلي وانا حامل وبوضع نفسي صعب وهذا حملي الاول رغم ان ابي كتب معه تعهد ان يسكني بشقه وامي تساعده ماليا في تأثيثها لكن نكث العهد وسفرني الى بلدي بعد اسبوع من سفر ابي اهلي اناس كرماء في المال وبخلاء بالكلمه الطيبه وشديدي الانتقاد واللوم والتجريح وهذا كانت اسباب جعلتني افكر بالزواج للعلم هذا زواجي الثاني بعد ايام قليله يبدأ دوامي في الجامعه (ضروف صعبه جعلتني اتاخر عن الدراسه ) وانا ادرس تخصص مرموق يعني اذا كافحت وناضلت ان شاء الله يكون وضعي المالي جيد فحاليا انا لست مستقله ماليا بل اعتمادي على اهلي وللعلم سنوات الدراسه المتبقيه ٥سنوات زوجي لا يرسل النفقه المستحقه وهو في بلد اخر وانا مع اهلي تحملوا كل شيئ من مصاريف الحمل و الولاده و الدراسه ولكن منزعجين مني ولا احد في البيت متعاطف معي اساسا عائلتنا ما عندهم الحنيه واحد يضوج من الثاني امي تقول لا تستعجلين بالطلاق لان عندكم طفل ولكن الرسول يقول المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين صل الله عليه وسلم امي تعتقد انه طالما هذا اختياري فلازم اتحمل واصبر وتقترح ان اكمل دراستي هنا ثم التحق بزوجي في بلده لكن لماذا اعيش تعيسه وارضى برجل لم يحترم نفسه وكذب علي بكل شيء وضربني وحرمني من ابسط مقومات العيش الكريم ؟ لماذا ارضى برجل كذوب لعوب مخادع كل يوم كلمه شكل وغير صادق وانا عمري صغير يعني فرصة زواج ثالثه وارد وانا اصلا ما مبرمجه عقلي عالزواج اصلا لانه بيد الله انا حاليا خططت الاتي اولا طلبت الطلاق من زوجي وهو رافض لذلك انوي رفع دعوه خلع سوف اسافر قربيا اليه كي ارفع دعوه خلع بالمحكمه والتقي بكاتب العدل الذي شهد على شروط زواجي منه واذا شاؤ الله وتطلقت ارجع لبلدي واكمل دراستي والتهي مع صديقاتي وانسى وجع الطلاق ولكن كيف اجعل بنتي تتعلق بي واهتم بها ؟ كيف اوفق بين دراستي الصعبه والاهتمام بطفله عمرها شهرين ولبست لدي فرصه لتأجيل السنه الدراسيه لان اجلت سنه سابقا واساسا لا استطيع التخلي عن الدراسه لان حتى اصرف على بنتي واعيشها عيشه كريمه واعوضها عن غياب الاب بالعيش الكريم امي قدمت لي حلول وهي ان اسكن بقسم داخلي مع البنات فذلك يساعدني على التركيز بالدراسه وعدم التفكير بذكريات الزواج و الطلاق الموجعه وقالت سأهتم ببنتك ليلا واما الصباح فاجلب لها مربية تعتني بها يعني امي تفضل ان اغادر المنزل وغرفتي كي اتخلص من التعب النفسي لكن مشكلتي هي كيف اجعل بنتي تتعلق بي وهي ستتربى بعيد عني اعلم في علم النفس مقوله تقول لا احد يسيتطيع حمل رمانتين في يد واحده فانا لست امرأه خارقه كي اهتم بالدراسه وببنتي الرضيعه واعيش في بيت اهلي الذي لا يطاق وكله صراخ ونكد وفوق هذا كله مطلقه للمره ٢ للعلم انا حاليت معلقه يعنب لا انا عايشه ببيت زوجي ولا انا مطلقه واعتبر هذا الوضع اسوء من الطلاق بكثير بل ان الطلاق رحمه لذلك لا انوي تأجيل فكرة الطلاق لانني انا الان اعيش في جحيم وهو عايش حياته مع الاصدقاء وزوجته الاولى و عمله وانا تعبت من وضعي هذا لذلك قلت لا بد من التصرف لتغيير التعاسه الى سعاده واستثمار العروض التي يقدموها اهلي لي فربما بعد سنين كل تلك الفرص لن تعود ولن تكون متاحه هل قراراتي سليمه ؟ الطلاق و اكمال دراستي والعيش بالسكن الداخلي وبنتي تتكفلها امي وابي وانا نهاية الاسبوع ازورها والعب معها كي تعتاد علي شوي شوي علما ان اهل زوجي لا يريدون التدخل لاصلاح الوضع مع زوجي وانا لم اصل للطلاق الا بعد ان خابت كل محاولاتي في تعديل سلوك زوجي لكنه رجل بخيل ولا يتقي الله وهذه صفات لا تتغير الا بأمر الله وهدايته

لايف ستايل

. إختيارك لزوجك الثاني غير موفق ، فمن يتزوج مره ثانيه وقد أنجب خمسه أطفال، لا يستطيع أن يتنصل من مسؤوليتهم ، وما كانت وعوده الكاذبه لك ، إلا حيله للزواج منك ، وقد كان من المفروض أن تسألوا عن حالته الاجتماعيه في بلده وتتأكدوا من طلاقه . ما دام قد عاد لزوجته وأولاده ولا يسأل عنك ولا عن ابنته المظلومه فالافضل أن تطلبي الطلاق . لا تتركي ابنتك عند أهلك وتعيشي في منزل الطالبات ، بعيده عنها ، فقد لا يتحملون مسؤوليتها طويلا كما أن المربيه التي ستتولى رعايتها في النهار ، كما تقترح عليك والدتك ، لن تحل مكان عاطفتك وحنانك في هذه السن الصغيره جدا والتي هي بحاجه شديده لها. لقد أصبحت أما وواجبك نحو طفلتك يأتي أولا ، عيشي عند أهلك معها وتابعي دراستك مع رعايتك لها ، واصبري على هذه الفتره حتى تتخرجي ، وتكبر قليلا . لا تستطيعي التخطيط لحياتك وكأن ابنتك ضيفة على حياتك ، ترينها في عطلتك فقط ، تحملي مسؤوليتك بجديه وتفاهمي مع أهلك لتؤمني راحتك وراحتها في بيتهم.

لايف ستايل

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أفكر بالطلاق وإكمال دراستي لكن خائفة على ابنتي أفكر بالطلاق وإكمال دراستي لكن خائفة على ابنتي



الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أفكر بالطلاق وإكمال دراستي لكن خائفة على ابنتي أفكر بالطلاق وإكمال دراستي لكن خائفة على ابنتي



GMT 10:25 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة
لايف ستايلإطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 15:37 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الأسبرين يقلّل من مخاطر الإصابة بسرطان الكبد
لايف ستايلالأسبرين يقلّل من مخاطر الإصابة بسرطان الكبد

GMT 15:15 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

2- اجواء متقلبة في الجزء الأول من الشهر

GMT 09:45 2020 السبت ,13 حزيران / يونيو

لا تكن لجوجاً في بعض الأمور

GMT 21:32 2017 الثلاثاء ,09 أيار / مايو

اتلاف مشروبات غازية منتهية الصلاحية في جنين

GMT 13:38 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أم تبتكر سرير يناسب أسرة مكونة من 7 أفراد

GMT 13:51 2019 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

يحمل هذا الشهر الكثير من التحرّكات والتغييرات والمفاجآت

GMT 17:06 2018 الخميس ,13 كانون الأول / ديسمبر

أسباب استخدام طفلكِ ألفاظًا نابية وطُرق التخلّص منها

GMT 09:53 2016 الخميس ,08 أيلول / سبتمبر

طريقة عمل سمك الهامور المشوي بالخضار في الفرن

GMT 13:39 2017 الأربعاء ,11 كانون الثاني / يناير

ريتيك روشان في ضيافة مجموعة "MBC" في دبي احتفاءً بـ"Kaabil"

GMT 05:52 2017 الخميس ,22 حزيران / يونيو

سعاد حسني الحاضرة الغائبة

GMT 17:05 2016 الخميس ,15 أيلول / سبتمبر

أقنعة العسل لعلاج كلّ مشاكل البشرة

GMT 19:00 2020 الإثنين ,13 تموز / يوليو

سمية الخشاب توجه رسالة للمتحرشين الصغار
 
arablifestyle

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

arablifestyle arablifestyle arablifestyle arablifestyle