دعوت على زوجتى وأستجاب الله تزوجتها وكانت نعم الزوجه فى بداية زواجنا ولكن بعد سنوات أكتشفت أنها على علاقه هاتفيه بأحد الرجال ضربتها وأهنتها ولكنها بكت وندمت ووعدت بعدم تكرار الأمر ولكن معاملتى معها تغيرت كثيرا وحاولت اصلح من تعاملى معها وهى أيضا حاولت أن تراضينى بشتى الطرق ولكن بعد سنوات أخرى أكتشفت أنها على علاقه هاتفيه أيضا مع رجل أخر ولكنى أنهرت تماما بعدها وقررت أن أطلقها ولا يحمل قلبى تجاه اى احد كل هذا التضارب فى المشاعر من حقد وغل وكره وحب لانى احمل لها كل هذه المشاعر المختلفة ولكن أجلت الطلاق لوجود اطفال بيننا ووجود أمور ماديه متداخله وغير محسومه بينى وبينها لحين وصول الأطفال لسن مناسب حتى لا يضيعوا وأصحح أخطائى فى تداخلاتى المادية معها ولكن أنين قلبى وتعب نفسى منها دفعنى أن أدعو عليها وانا ولله الحمد محافظا على صلواتى جدا وغاضا لبصرى ومراعيا الله فى هذا الاتجاه وقد كنت توقفت عن الدعاء لها تماما مع باقى احبتى بعد الواقعه الاولى ووجدت مسكن لالمى فى الدعاء عليها بأدعيه تخرج من ألم قلبى ووجع روحى دعوت عليها بأن يفسد الله عليها صحتها وعافيتها كما أفسدت عليا قلبى وروحى ودعوت عليها بأن يرنى الله فيها من عجائب قدرته كما أرانى من عجيب مكرها وخبثها ودعوت الله بأن يصرف الله اليها الأمراض والأسقام ووجدت فى هذه الكلمات شفاء لغليلى منها ولكنى تفاجأت وهى ما زالت فى اواخر العشرينات من عمرها بأصابتها بفيروس سى وأصابتها بالضغط وتخبط عام فى صحتها ووهن فى جسدها أصبحت أسأل نفسى هل سعدت وأرتحت بهذا أصابنى الاكتئاب وأختفت الابتسامه من على وجهى تماما وذهدت فى كل شئ لا يفرحنى مكاسب ولا يحزنى خسائر هل أنا محتاج لمراجعة طبيب نفسى أصبحت أتمنى أن يتوفانى الله ويعوضنى عن كل هذا الخراب الذى بداخلى أصبحت لا ادرى ماذا اريد
السلام عليكم. اعانك الله ياخي قد تكون مؤمنا وموقفنا بقدر الله وقد لا تكون بنفس قوة ايمانك والتزامك وربما لديها ضعف بالارادة ،، المهم شاء الله وما شاء فعل وبالتاكيد ليس بسبب دعاءك ولكن ربما لشعورها بالذنب والصراع الداخلي وتوترها المستمر وهذه معظمها سببها التوتر الداخلي ونقص المناعة ،،، الانسان ضعيف وهش وهي الان في حالة ضعف ومرض وأعمالها ايضا مرض ،، سامحها في الله وادعو لها بالشفاء فلن ينفع غليك او حزنك والله المك فقد صبرت واحتسبت،، وعسى ان يكون هذا سببا يصلح ما بينكما والله اعلم
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©
أرسل تعليقك