arablifestyle
آخر تحديث GMT 15:15:07
لايف ستايل
لايف ستايل
آخر تحديث GMT 15:15:07
لايف ستايل

الرئيسية

كان يجب أن أطلقها بدلاً من فضحها وتشويه سمعتها، أليس كذلك؟

لايف ستايل

لايف ستايلكان يجب أن أطلقها بدلاً من فضحها وتشويه سمعتها، أليس كذلك؟

كان يجب أن أطلقها بدلاً من فضحها وتشويه سمعتها، أليس كذلك؟

المشكلة : السلام عليكم انا رجل تزوجت واحدة طفلة بجسد أمرءة هي طيبة وتحبني جدا لكن خبرتها ف الحياة صفر تقوم بواجباتها لكن ليس على أكمل وجه ..أحيانا تقصر اما بسبب الدورة او الحزن والاكتئاب داءمة الشكوى انها غير سعيدة ومحبطة اقترحت عليها العمل وفعلا ..المشكلة انها تفشل في كل عمل تعمل به ليس رغم أنها لديها مهارات لكن ليس لديها مهارة التواصل الاجتماعي ليس لديها أصدقاء نفور لأتفه الأسباب نفرت الناس من حولها أحاول أن أخرجها من وضعها لكن بدون حب لاني كرهتها بسبب تصرفاتها أحيانا الموضوع صغير تكبره وتبدأ بالشتايم وتجرحني اخبرتني أن الوضع يسوءها وأخبرت والدتها بضرورة الذهاب لطبيب نفسي فلم اجاوبها وقررت تحملها اما والدتها فقد نصحتها بعدم الذهاب وأنها يجب أن تقوي نفسها بنفسها النصايح المعروفة ..لم تهدء زوجتي ونصحتني بالذهاب للرقية وفعلا تعالجت فترة ورجعت إلى حالتها الأولى نفسيتها صعبة جدا ودايما حزينة بصراحة بدأت تسخر منها عالجروبات عند اهلي وعندما اراها حزينة اضحك عليها واستفزها بتعصب أكثر..وداءما تريد مني ان اقف معها مساند وليس عدو اي انها وقت حزنها تريد ان اخفف عنها وانا كنت انفر منها وقت حزنها وانعتها بالنكدية وللعلم هي أوقات الصفاء تكون افضل امرءة بالعالم وتعيشني ف جنة لكن اوقات صفاءها قليلة واحيانا تخبرني اني السبب لعدم تفهمي لوضعها وتخبرني انها تعتبرني كل شيء في حياتها أبوها وزوجها وأنها تحب أن احتويها في مشاكلها واسمع لها والا اتكلم عنها بسوء أمام أحد لان هذا يقلل من ثقتها ويدمرها لم اهتم لكلامها لأنها في مشاكلنا تجرحني فأصبحنا مع مرور الوقت اعداء في البيت تساعدها أحيانا في أعمال البيت لكن نفسيا وقلبي بعيد جدا عنها أصبحت الحياة روتينية ..ومملة بالنسبة لها الان انا وقعت في مأزق مالي وطلبت منها الوقوف بجانبي فوقفت بشجاعة لكن بمجرد ما انتهت المصلحة تركتها وأولادها لاني لا استطيع نسيان اخطاءها الكبيرة في حقي رغم أنها كانت تنسى بسرعة مايحدث مني من امور تضايقها تركتها في مأزق لأنها أساءت الي كثيرا غير ذلك فضحتها بعيوبها في كل مكان حتا اصبح الكل يكرهها..لا أدري اشعر بأني اريد تدميرها واسف لا استطيع ذكر بعض من اخطاءها في حقي رغم أنها تعتذر وتنوي الخير لكن أصبحت مهما عملت اسئ الظن بها وكل يوم اريد تدميرها أكثر.. حتا ان اهلها وابنها بعدو عنها..هي الآن تذكرني بمواقفها البيضاء معي هي ندمت وتغيرت .لكني لا أريد العودة لها هي الآن تعبت من وضعها مع الاولاد لوحدها وتلومني بالاستمرار معها كل هذه السنوات رغم الكره واني قصرت معها نفسيا حتى تنهض ..وانه كان يجب ان أطلقها من زمان بدل أن افضحها في كل مكان واشوه سمعتها..فهل ما فعلته بحقها صاءب

لايف ستايل

الحل : أهلا بك سيدي، حقيقة تصرفاتك ليست في محلها، لماذا تعامل زوجتك وكأنها عدوتك، أنت تعترف بلسانك انها وقفت الى جانبك في ازمتك فلماذا كل هذا الكره والبغض لام اولادك!!! من منا ليس له أخطاء او أوقات ضعف؟ انت قسوت عليها وظلمتها كثيرا، الطلاق افضل الف مرة من تدميرها كما فعلت، اتركها وابعد عنها فانت حقيقة لا تستحقها.

لايف ستايل

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كان يجب أن أطلقها بدلاً من فضحها وتشويه سمعتها، أليس كذلك كان يجب أن أطلقها بدلاً من فضحها وتشويه سمعتها، أليس كذلك



الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كان يجب أن أطلقها بدلاً من فضحها وتشويه سمعتها، أليس كذلك كان يجب أن أطلقها بدلاً من فضحها وتشويه سمعتها، أليس كذلك



GMT 19:32 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

لا تتهرب من تحمل المسؤولية

GMT 20:35 2020 الخميس ,11 حزيران / يونيو

محمد لطفى ينعى محمود مسعود

GMT 18:33 2020 الأربعاء ,01 إبريل / نيسان

منى زكي تشعل انستجرام بجلسة تصوير جديدة

GMT 10:37 2018 الثلاثاء ,04 أيلول / سبتمبر

عمرو وهبة يكشف عن أحدث أدواره في فيلم "الكويسين"

GMT 13:09 2017 الإثنين ,30 تشرين الأول / أكتوبر

تصميم كوخ مزرعة من القرن الـ19 ليبدو كمنزل معاصر

GMT 18:58 2020 الإثنين ,06 تموز / يوليو

تونس تسجيل 11 إصابة جديدة بفيروس كورونا

GMT 20:41 2020 الأربعاء ,15 إبريل / نيسان

أزياء محجبات باللون الأحمر لإطلالة مميزة

GMT 17:50 2020 الأحد ,22 آذار/ مارس

الأحذية الجلدية هي الأفضل لموسم الشتاء

GMT 20:50 2019 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

فحص دم يكشف سرطان الثدي قبل ظهوره بـ5 سنوات

GMT 07:16 2019 السبت ,19 تشرين الأول / أكتوبر

نجوى كرم تُعلن أنها ستُصالح أحلام وأصالة

GMT 22:15 2019 الأربعاء ,08 أيار / مايو

مادونا تتخفّى بالبرقع وتتغيّب عن ميت غالا 2019

GMT 01:46 2019 الإثنين ,06 أيار / مايو

علي ربيع يقتحم استوديو برنامج "يحدث في مصر"
 
arablifestyle

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

arablifestyle arablifestyle arablifestyle arablifestyle