المشكلة : أنا أعمل سكرتيرة في إحدى الشركات، وكان لدي صديقة أثق فيها كثيرا، حكيت لها العديد من الأسرار الشخصية والمتعلقة بحياتي مع زوجي وخلافتنا معا، وفوجئت من زميلة أخرى
السلام عليكم سيدتي •نعاني، أنا وعدد من زميلاتي في العمل، مشكلة، حاولنا مرارًا وتكرارًا التوصل الى حل لها، ولكن دون جدوى. ذلك أننا نعمل مع زميلة يبدو انها تعاني من
المشكلة : حاولتُ أن أتقدَّم لبعض الأعمال، لكني بعدما تسلَّمتُها شعرتُ بالضيق والخوف والملَل الشديد، وأريد الخُروج منه.
المشكلة : أعلم أنَّ عمل المرأة في البيت وحده مرهقٌ، فكيف إذا أُضيف إليه عملٌ خارجي؟! لذا إن كان ولا بد أن تنزلي للعمل فعليك مراعاة التالي:
المشكلة : أنا مخطوبة، وأعمل صحافيَّة، وأحيانًا تُنشر لي كتابات على شبكة الإنترنت، فيدخل مَن يكتب أشياء سيِّئة عني، ويتَّهمني في عِرضي وشرفي، قرأ خطيبي يومًا أحد التعليقات، فغَضِب مني،
المشكلة : شابٌّ تقدَّم لشغل وظيفة في قسم آخر في عمله، لكن أحد زملائه استغلَّ نفوذه وأخذ الوظيفة منه غصبًا، ويسأل: هل ما فعله زميلي صحيحٌ من الناحية الدينيَّة والأخلاقية؟!
المشكلة : أنا مُوظفٌ في جمعية خيرية منذ أكثر من 6 سنوات،وطبيعةُ عملي تحصيل التبرُّعات، وقد وجدتُ حلاوةً عظيمةً في قلبي مِن هذا العمل، ونحن مجموعة موظَّفين، وأجاهِد نفسي في
شابٌّ تخرَّج في كليَّة الحُقوق، ومحتار بين العمل في المحاماة، والعمل في التجارة أو عمل مشروع صغير، أو السفر للخارج، فهو يريد العمَل ليكوِّن نفسه والزواج، ويسأل عن الأفضل له.
المشكلة "أنا شابٌّ في العشرين مِن عمري، أعاني مِن بطء في أداء العمل، فأنا أعمل في الكهرباء المنزلية، وكنتُ أعمل في إحدى الشركات ثم بعد فترةٍ تركتُها، عملتُ مع مهندسٍ
المشكلة : شابٌّ يعمل في صيدلية دعا صديقًا له للعمل معه مِن أجْل تعليمه، إلا أنَّ الآخَر بعد فترة غضب وترك العمل؛ لأنه لم يأخذْ أجرًا، مما أدى إلى الخلاف
المشكلة: أنا شابٌّ أعاني مِن الوسواس القهري والشك منذ 6 سنوات، وأتناول أدويةً للعلاج، تخرجتُ في الجامعة وعُيِّنتُ في إحدى المؤسسات التعليمية، وأصبحتُ عبئًا زائدًا على المؤسسة، وانتظرتُ نقلي من
أنا شابٌّ عمري 21 عامًا، لا أحبُّ العمل، وإذا فكَّرتُ فيه أخاف كثيرًا ولا أستطيع، مع أني جرَّبتُ العمل وأنا صغير لكني فشلتُ. وحاولتُ أن أتقدَّم لبعض الأعمال، لكني بعدما
أنا موظف في شركة، منذ أن تخرجت من الكلية عام 2004، لا أستطيع الاستمرار في عمل، وأحب عملي جدا، وكل زملائي يحبونني في أي شركة أذهب إليها، لكن لا أستطيع
أنا موظف أمضيت 20 عاما في وظيفتي، ولكنني كرهت العمل بسبب التعامل مع الناس.. المشكلة أنه لا يمكنني تقديم استقالتي لأنني رب أسره ولدي أبناء وزوجة.وفي الوقت نفسه لا أتحمل
أنا متزوجة منذ سنتين وزوجي طبيب نساء له عيادته الخاصة وفي بداية زواجنا كان لا يسهر دائما ولا يتأخر كثيرا عني وكنا منسقين جدا في حياتنا والرضا والسعادة ترفرف على
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©