arablifestyle
آخر تحديث GMT 09:01:58
لايف ستايل
لايف ستايل
آخر تحديث GMT 09:01:58
لايف ستايل

الرئيسية

أسباب تدفعك لترك عملك والبحث عن وظيفة جديدة

لايف ستايل

لايف ستايلأسباب تدفعك لترك عملك والبحث عن وظيفة جديدة

أسباب تدفعك لترك عملك والبحث عن وظيفة جديدة

أسباب تدفعك لترك عملك والبحث عن وظيفة جديدة

لايف ستايل

ينتاب الموظف في أي مؤسسة حالة من عدم الرضا عن العمل فيها لعدم استمتاعه بالمهام التي يقدمها، بالإضافة إلى أشياء أخرى، لكن هناك أسباب تدفع الفرد لترك العمل كما يقول الدكتور أيمن الدهشان خبير التنمية الإدارية، والأسباب التي قد تدفعك إلى الإقلاع عن هذه الحياة البائسة لتبدأ في البحث عن فرص أفضل. أسباب كافية تدفعك لترك العمل 1 - الاستخفاف بإسهاماتك في العمل أو حتى عدم الرغبة بها لكل منا أفكاره، ويرغب في التعامل مع أفكاره بجدية وأن تدخل حيز التنفيذ. فكم نسعد جميعاً عند المساهمة في عملنا بطريقة خاصة، أما حينما يستخف مديرك أو شركتك بأفكارك أو حتى يسخر منها، يعد ذلك أمراً مهيناً، بل إنه مثبطٌ للهمم، وسرعان ما ستتوقف عن الاهتمام بالعمل، فالحياة أقصر من أن تشعر باللامبالاة. 2 - التعرض للنقد على الملأ نحتاج جميعاً إلى الحصول على تقييم هادف يساعدنا على التقدم، وجميعاً يحتاج إلى دفعة خفيفة، وجميعنا يحتاج لإخبارنا بإمكانية إنجاز الأمور بطريقه أفضل أو كيفية القيام بذلك، ولكننا نحتاج لمعرفة مثل هذه الأمور على انفراد، فالحياة أقصر من أن تقضيها في انتظار اللحظة التي ستتعرض خلالها للنقد أو حتى الإهانة أمام الآخرين. 3 - عدم سماع كلمات الشكر على الإطلاق نحتاج جميعاً لكلمات المدح، فحينما نفعل أمراً جيداً، نحتاج لمعرفة ذلك، وجميعنا نفعل أموراً حسنة حتى أصحاب الأداء السيء، فالحياة أقصر من ألا تلقى عرفاناً على إسهاماتك. 4 - حرص مديرك على تعزيز العلاقات مع رؤسائه وليس مرؤوسيه أتعرفون طبيعة المدير الذي يقضي جل وقته في «تتبع» رئيسه بدلاً من أن يركز وقته وانتباهه على تقاريره المباشرة، كما لو أن وظيفتك الوحيدة تنحصر في المساهمة في تحقيق المجد الأعظم المنسوب لمديرك، المدير الناجح هو من يعي بأنه إذا نجح الفريق ونجح كل عضو من أعضائه، فإنه ينجح بذلك. فالحياة أقصر من أن تعكف على تطوير مسيرة مديرك المهنية على حساب مسيرتك أنت. 5 - الشعور بعدم وجود هدف لك كم نرغب جميعاً في الشعور بأننا جزء من كيان أكبر، حيث نشعر أننا نؤثر على حياة الآخرين ولا نؤثر على النتائج وحسب، فالحياة أقصر من أن تعود كل يوم إلى منزلك وأنت تشعر بأنك أنهيت عملك، ولكنك لم تنجز أمراً ذا أهمية أو هدف. 6 - الشعور وكأنك مجرد رقم كل شخص يمكن استبداله؛ لأن كل شخص يعمل في الأساس ليحصل على مقابل مادي، ولكن الناس عادة ما يتطلعون إلى جوانب أخرى بخلاف العائد المادي. فإنهم يرغبون في العمل مع أشخاص يكنون لهم كل الاحترام والإعجاب على أن يحصلوا على نفس القدر من الإعجاب والاحترام. فإذا لم يتوقف مديرك من وقت لآخر ليجري محادثة صغيرة حول العائلة أو توقف ليعرض عليك بعض المساعدة أو تقديم إطراء ما، أنك إذاً لست إلا مجرد ترس في الآلة الكبيرة، والحياة أقصر من أن تصبح ترساً في آلة كبيرة. 7 - عدم الشعور بأدنى درجات الحماس للذهاب إلى العمل كل وظيفة تحمل جوانب سلبية (أكاد أجزم أن «ريتشارد برانسون» مؤسس مجموعة «فيرجن» نفسه قد ينفذ بعض المهام التي لا تروق له). ولكن كل وظيفة تحمل كذلك بعض اللحظات الممتعة أو حتى بعض اللحظات المثيرة والمليئة بالتحديات. وعلى الجانب الآخر هناك ما يدفعك إلى قول «أتمنى أن أعمل في…». الحياة أقصر من أن تمضيها في انتظار وقت الرحيل. 8 - لا ترى أي مستقبل يلوح في الأفق كل وظيفة ستقودك إلى أمر ما: الحصول على ترقيه ما مثلاً، ولكن إذا لم تكن كذلك، يجب أن تتضمن هذه الفرصة تولي مسؤوليات إضافية وتعلم دروس جديدة وخوض تحديات جديدة. فلا بد أن يأتي الغد مختلفاً – بالمعني الإيجابي للكلمة – عن اليوم. المدير المناسب هو من يعمل على تطوير مستقبل الشركة، أما المدير الناجح فيعمل على تطوير مستقبل موظفيه كذلك، خاصهً إذا انتقل بعض هؤلاء الموظفين إلى محطات أكبر وأفضل في النهاية. فالحياة أقصر من أن تحيا بلا أمل. 9 - لا يوجد من يشاركك الأحلام ذاتها هناك عدد لا حصر له من الشركات التي أنشأها اثنان أو أكثر ممن عملوا معاً فيما مضى ولاحظوا أنهم يتمتعون بمهارات تكمل بعضها الآخر، ومن ثم لاحظوا قدرتهم على بناء مستقبل جديد معاً، وإذا كنت تخطط لتصبح رائد أعمال، فأفضل ما يمكنك فعله هو العمل لدى شركة كبيرة، لأنها تعد تجربة خالية من المخاطر، إذ يمكنك أن تتقابل مع زملائك وشركائك المستقبليين. واختر عدداً عشوائياً من الشركات وستجد من بينها عدداً من الشركات التي تأسست على يد رواد أعمال طموحين كانوا يعملون جنباً إلى جنب في الماضي، ثم تشاركوا في إنشاء شركاتهم البادئة. فالحياة أقصر من أن تعمل مع أشخاص لا يشاركونك الآمال أو الأحلام أو الرغبات ذاتها.

لايف ستايل

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أسباب تدفعك لترك عملك والبحث عن وظيفة جديدة أسباب تدفعك لترك عملك والبحث عن وظيفة جديدة



الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أسباب تدفعك لترك عملك والبحث عن وظيفة جديدة أسباب تدفعك لترك عملك والبحث عن وظيفة جديدة



GMT 13:13 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

تنشغل بعمل في اليوم الأول وتضع مخططات وتوجه الآخرين

GMT 14:26 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

يزعجك أشخاص لا يفون بوعودهم

GMT 09:47 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

تحتاج إلى الانتهاء من العديد من الأمور اليوم

GMT 13:35 2019 الخميس ,26 أيلول / سبتمبر

تتحدى من يشكك فيك وتذهب بعيداً في إنجازاتك

GMT 20:03 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

مي سليم تحتفل بعيد ميلادها مع أصدقائها

GMT 09:34 2019 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

تعرفي علي طريقة إعداد وتحضير عمل بسبوسة الجالكسي

GMT 19:40 2018 الإثنين ,24 كانون الأول / ديسمبر

طريقة إعداد وتحضير كيك الموز بشوكولاتة النوتيلا اللذيذة

GMT 21:01 2018 الأحد ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرفي على إليكِ أبرز قواعد الإتيكيت في المطاعم الراقية

GMT 16:43 2018 الأربعاء ,29 آب / أغسطس

فنانيين رياضيين

GMT 12:28 2018 الجمعة ,16 آذار/ مارس

طرق إعادة إحياء العلاقة مع حبيبك السابق

GMT 18:51 2017 الأحد ,01 تشرين الأول / أكتوبر

سانت لوران تقدم تشكيلة حديثة من الأحذية لمحبات الحفلات

GMT 07:55 2017 الخميس ,14 كانون الأول / ديسمبر

أوليفير روستينغ يعلن عن إبداع جديد إلى دار "بالمان"

GMT 22:24 2016 الثلاثاء ,18 تشرين الأول / أكتوبر

فندق "بريطانيا العظمى" في أثينا قبلة رؤساء الدول والمشاهير

GMT 03:12 2017 الأربعاء ,04 كانون الثاني / يناير

الزنجبيل والفلفل خلطة علمية للوقاية من سرطان الرئة

GMT 07:53 2016 الأحد ,04 كانون الأول / ديسمبر

3 شابات ينجحن في ابتكار محفظة ذكية تفصل النقود تلقائيًا
 
arablifestyle

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

arablifestyle arablifestyle arablifestyle arablifestyle