arablifestyle
آخر تحديث GMT 20:14:10
لايف ستايل
لايف ستايل
آخر تحديث GMT 20:14:10
لايف ستايل

الرئيسية

أخطاء في العمل مسؤولة عن خفض الإنتاجية

لايف ستايل

لايف ستايلأخطاء في العمل مسؤولة عن خفض الإنتاجية

أخطاء في العمل مسؤولة عن خفض الإنتاجية

أخطاء في العمل مسؤولة عن خفض الإنتاجية

لايف ستايل

التخلص من بعض العادات السلبية والسيئة، على الصعيد المهني، مُساعد في النجاح ورفع الإنتاجية وتحقيق السعادة في العمل والحياة الشخصية؛ فما هي العادات السلبية المنتشرة في صفوف الكثير من الموظفين حول العالم؟ وما هي قدرة العادات المذكورة على استنزاف الطاقة والتأثير سلبًا في الإنتاجية والنجاح المهني تاليًا، على المدى الطويل؟ أخطاء في العمل مسؤولة عن خفض الإنتاجية الفرد الأكثر إنتاجية لا يعمل لساعات عمل إضافية أو خلال عطلة نهاية الأسبوع بل هو الذي يقدر على إدارة وقته بشكل جيد خلال الدوام ولا يهدر طاقته (الصورة من Adobe stock) يقول فؤاد الحمد، المستشار والمدرب المعتمد في التخطيط الشخصي، لـ"سيدتي. نت" إن "الفرد الأكثر إنتاجية لا يعمل لساعات عمل إضافية أو خلال عطلة نهاية الأسبوع بل هو الذي يقدر على إدارة وقته بشكل جيد خلال الدوام ويتجنب هدر طاقته". ويُعدّد الحمد مجموعة من العادات السلبية المؤثرة حتمًا في الإنتاجية: تصفح الإنترنت بشكل مستمر يستنزف دوام العمل (الصورة من Adobe stock) تصفح الإنترنت أثناء أداء مهام العمل: لغالبية الموظفين قدرة على الوصول إلى الإنترنت، من مكتب العمل؛ خلال الدوام، قد تمر في ذهن البعض أسئلة دافعة إلى البحث مباشرة عن إجابات لها من خلال محركات البحث، وذلك يستنزف الوقت. لذا، يُنصح بتجنب القيام بذلك، مع كتابة تلك الأسئلة في ورقة، ثم البحث عن المعلومات بعد الفراغ من المهام أو أثناء فترة الاستراحة. تعدّد المهام: يعتقد البعض أن أداء مهام عدة، في الوقت عينه، دليل على نجاح الشخص، وحتى تفوقه، إلا أن مجموعة من البحوث تؤكد أن نسبة 2% من الأشخاص قادرة على القيام بهذا الأمر فحسب، أما في شأن الآخرين فإن تعدد المهام يجعلهم لا ينجزون أي منها، على الوجه الأمثل أو يحقّقون إنتاجية معتبرة على المدى الطويل، مع الوقوع في الأخطاء. تفحص البريد الإلكتروني: يندرج تفحص الرسائل البريد الإلكتروني و تطبيقات المراسلة الفورية، بشكل متكرر، تحت خانة العادات السلبية التي تجعل الفرد مشتت الذهن، وتفقده أكثر من ساعة من ساعات العمل الثمينة. لذا، يُنصح بتخصيص وقت معين للرد على "الإيميلات". تأجيل الأعمال الأكثر أهمية: بدء يوم العمل بإنجاز المهام السهلة، مع تأجيل تلك الصعبة والمعقدة، تدبير خاطئ يقود إلى التكاسل، علمًا أن طاقة المرء تقل بعد مرور نصف ساعات دوام العمل. لذا، يُستحسن البدء بالمهام الأكثر أهمية والجوهرية في مقتبل اليوم حينما يكون النشاط في أوجه. قد يهمّك أيضًا، الاطلاع على نصائح لتعزيز الذكاء الوظيفي الفشل في تحديد الأولويات: في صفوف غالبية رجال الأعمال البارزين، يتحقق الآتي: إذا وضع أحدهم 10 أهداف، سيختار 5 منها للتركيز عليها، لذا تصبح الأخيرة أساسية، مع توزيع الخمس الخرى، في الخانتين الآتيتين: أهداف مهمة وأهداف غير هامة على الإطلاق للاستغناء عنها. الجلوس لساعات طويلة: أضيفي إلى الأضرار الصحية الناتجة من الجلوس لساعات طويلة، هناك بحوث تلاحظ أن المشي، بالمقابل، مولّد للأفكار الإبداعية، مثل: دراسة قامت بها شركة "غوغل". لذا، يوصي بعض الخبراء بالتخلي عن الاجتماعات المغلقة والابتعاد عن الإفراط في شرب القهوة والاستعاضة عن ذلك بالاجتماعات وقوفًا، كما المشي في الهواء الطلق، أثناء الاستراحة. الاستراحة: يحتاج العامل، في منتصف اليوم، إلى استراحة، وذلك لأن العمل المتواصل لست أو سبع ساعات يخفض الإنتاجية. لذا، يفيد في هذا الإطار، التوقف عن العمل لـ10 دقائق، والمشي، بعد ساعتين من التركيز. كثرة اجتماعات العمل تُضعف الإنتاجية على المدعو إلى أي اجتماع عدم قبول المشاركة فيه، ما لم يكن هناك خطة واضحة ونقاط مكتوبة لمناقشتها خلاله، مع تحديد وقت متوقع لإنهائه (الصورة من Adobe stock) سواء كانت الاجتماعات فردية أو تتم بوساطة مكالمات الفيديو أو الهاتف، فإن تلك غير الضرورية بينها تُضعف الإنتاجية. في هذا السياق، ينصح الحمد بعدم قبول المشاركة في أي اجتماع، في غياب أي خطة واضحة ونقاط مكتوبة لمناقشتها خلاله، مع تحديد وقت متوقع لإنهائه. يُطلق على الاجتماع وصف "فعّال" إذا توافرت العناصر المذكورة (الخطة والنقاط للمناقشة والوقت الذي سيستغرقه). من جهة ثانية، يجب التخطيط لأي مهمة أو مشروع، بشكل جيد، بخلاف الفكرة الشائعة خطأ التي ترمي إلى أن الأفراد الطموحين لا يخططون لأعمالهم، فكل ساعة منقضية في التخطيط توفر أربع ساعات من العمل. لذا، ينصح بعدم البدء في أي عمل إلا بعد وضع خطة وتحديد النتيجة النهائية، ثم سلسلة من الخطوات والمهام اللازمة للوصول إلى الأهداف المرجو تنفيذها جرّاء تلك الخطة، لتوفير الوقت والمجهود. المستشار والمدرب المعتمد في التخطيط الشخصي فؤاد الحمد

لايف ستايل

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخطاء في العمل مسؤولة عن خفض الإنتاجية أخطاء في العمل مسؤولة عن خفض الإنتاجية



الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخطاء في العمل مسؤولة عن خفض الإنتاجية أخطاء في العمل مسؤولة عن خفض الإنتاجية



GMT 13:13 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

تنشغل بعمل في اليوم الأول وتضع مخططات وتوجه الآخرين

GMT 14:26 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

يزعجك أشخاص لا يفون بوعودهم

GMT 09:47 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

تحتاج إلى الانتهاء من العديد من الأمور اليوم

GMT 13:35 2019 الخميس ,26 أيلول / سبتمبر

تتحدى من يشكك فيك وتذهب بعيداً في إنجازاتك

GMT 20:03 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

مي سليم تحتفل بعيد ميلادها مع أصدقائها

GMT 09:34 2019 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

تعرفي علي طريقة إعداد وتحضير عمل بسبوسة الجالكسي

GMT 19:40 2018 الإثنين ,24 كانون الأول / ديسمبر

طريقة إعداد وتحضير كيك الموز بشوكولاتة النوتيلا اللذيذة

GMT 21:01 2018 الأحد ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرفي على إليكِ أبرز قواعد الإتيكيت في المطاعم الراقية

GMT 16:43 2018 الأربعاء ,29 آب / أغسطس

فنانيين رياضيين

GMT 12:28 2018 الجمعة ,16 آذار/ مارس

طرق إعادة إحياء العلاقة مع حبيبك السابق

GMT 18:51 2017 الأحد ,01 تشرين الأول / أكتوبر

سانت لوران تقدم تشكيلة حديثة من الأحذية لمحبات الحفلات

GMT 07:55 2017 الخميس ,14 كانون الأول / ديسمبر

أوليفير روستينغ يعلن عن إبداع جديد إلى دار "بالمان"

GMT 22:24 2016 الثلاثاء ,18 تشرين الأول / أكتوبر

فندق "بريطانيا العظمى" في أثينا قبلة رؤساء الدول والمشاهير

GMT 03:12 2017 الأربعاء ,04 كانون الثاني / يناير

الزنجبيل والفلفل خلطة علمية للوقاية من سرطان الرئة

GMT 07:53 2016 الأحد ,04 كانون الأول / ديسمبر

3 شابات ينجحن في ابتكار محفظة ذكية تفصل النقود تلقائيًا
 
arablifestyle

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

arablifestyle arablifestyle arablifestyle arablifestyle