المشكلة:انا فتاة عمري 26 سنة أخطأت في حياتي مازلت عذراء لكن أخطأت و تبت و أتمنى من لله أن يسامحني و يعفو عني ... تعرفت على إنسان طيب الأخلاق أحببته و أحبني و نريد الزواج سألني إن أخطأت من قبل لم أخبره الحقيقة فبما أن لله من فضله ستر علي فسترت على نفسي ولم أرد أن أفضح نفسي لكن عندما يخبرني أنه يثق بي قلبي يتقطع أحس أني أخدعه مع أنني أحبه و لن أخونه مدى عمري و سأحاول أن أسعده قدر إمكاني لكن ضميري يعذبني أخبروني من فضلكم هل ما فعلته صحيح ؟ أنا لن أخبره أبدا لو كان إنكاري فعلة غير صحيحة سأبتعد عنه
الحل:ابنتي العزيزة انت قلتيها من ستره الله يتوب توبة صادقة و يستر نفسه و اياك ثم اياك ان تذكري هذا الامر لمخلوق مدى حياتك و سمعتك و الا ستتدمر سمعتك و حياتك الى الابد احذري و كلنا نخطئ و خير الخطائين التوابين لذلك احمدي الله على نعمة الستر و تقربي من الله بالعبادات و الدعاء و ابدأي حياة جديدة و انسي هذا الماضي تماما و الله يهدينا و يستر علينا جميعا
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©
أرسل تعليقك