arablifestyle
آخر تحديث GMT 15:15:07
لايف ستايل
لايف ستايل
آخر تحديث GMT 15:15:07
لايف ستايل

الرئيسية

تركت حبيبي وقلبي يتألم لأني خفت من عقاب الله

لايف ستايل

لايف ستايلتركت حبيبي وقلبي يتألم لأني خفت من عقاب الله

تركت حبيبي وقلبي يتألم لأني خفت من عقاب الله

المشكلة:انا احببت شخص جدا لدرجه لا تعقل تعلقت به لدرجه ان حياتى ليس لها وجود من غيره وهو كذلك احبنى جدا لكن الظروف تمنع زواجنا ورغم جلى الشديد وتعلقى به الا اننى دائما كنت احس بالذنب تجاه الله وعندما كنت احادثه كنت اشعر بضيق كبير وذنب اكبر والحمدلله خوفى من الله جعلنى قررت ان اتركه لله اتركه خوفا من الله لعل الله ان يأتنى به بدون اى مشاكل او يجعله لى فى الجنه ان لم افز بيه فى الدنيا واخبرته اننى سأبتعد عنه خوفا من الله وهو وافق وساعدنى على ذلك وابتعدت عن كل شئ يربطنى به حتى مكان التعلم الذى تعرفت عليه فيه تركته واتجهت لماكن تعلم اخر يبعد عنى بسفر لساعات ولكن لن يهمنى لانى عاهدت الله ان لا اعود للذنب وانى واثقه بأن الله سيجعله من نصيبى وستتحسن كل العوائق التى جعلت زواجا مستحيل وان لم تتحسن فى الدنيا سيجمعنى الله به فى الجنه ان شاء وهو ساعدنى على ذلك ولم يحاول الاتصال بى ولا حاول معرفة طريقى وانا ابتعدت تماما حتى انى اغلقت موقعى على الفيس حتى لا ارى صورته وقلبى يضعف الان انا ادعو الله الثبات وان يعوضنى خيرا ولكن المشكله فى الم قلبى جميعنا نعلم ان قلوبنا ليست ملكا لنا وان الميل والحب يكون شئ ليس بارادتنا .. اعلم جيدا ان كان من المهم ان احصن نفسى وان اكون اقوى لكن وربى كان غصب عنى احببته دون اراده هو كان معلمى وكنت اتمنى ان اتعلم من اكثر وكان ذو قدر عااالى جدا من العلم ورغم كل هذا تركته لكن قلبى يؤلمنى جدا من فراقه انا احبه جدا وادعو الله كثيرا ان يصب قلبى وابكى الى الله كثيرا وحالتى انفسيه سيئه لان لا احد يعلم فى الدنيا علاقتنا سوا انا وهو والله لذلك قلبى حزين و اريد ان اتحدث مع احد يأخذ بيدى من محنتى لكن اخشى ان ينظر الى بشر نظرة ان مذنبه لذلك ارجع الى الله وابكى له من الم قلبى والله يعلم ان كان علاقه بريئه خاليه من اى شئ محرم اكثر من الكلام العادى فقط وعندما بدأنا نشعر بالتعلق الذى سيأتى بعده كلام حب وعواطف قررت ان ابتعد انا اريد حل لحالتى والم قلبى انا فعلا احبه جدا لكن احب الله واخاف منه اكثر فماذا افعل

لايف ستايل

الحل:اهلا بك يا ابنتي وعندما بدأت بقراءة رسالتك قلت ما شاء الله هذه البنت هي تربية ام واب فخوران بها، وكنت سعيدة انك عرفت ان هذا الحب حرام وغير مشروع ولا يجوز، ولكني شعرت بالصدمة عندما وصلت الى الجزء الاخير وانك تبكين ليل نهار، اعتقد انك تبكين ندما على ما فعلت وليس حبا له، ابعدك الله عن الحرام وتبكين؟؟ ابعدك الله عن الخطأ وانار طريقك وهو ابتعد وتبكي ؟؟!!! لا ادري اين الدين والالتزام والايمان اذن، تخيلي لو ان كل منا اراد ان يحقق شهوته في اي امر كان ولما عرف انه حرام ولا يجوز وابتعد بدا بالبكاء يريد ذلك الحرام؟؟؟ هل يعقل؟!!! بدأت قوية اذا استمري قوية، وكوني واثقة بايمانك انت قلت تركته لله، اذا لما البكاء؟؟ وهذا ليس بيد الله هذا بيدك انت، ان خطر لك استغفري ربك واستعيذي بالله من الشيطان الرجيم فهذا وسوسة الشيطان في قلبك وعقلك، وهذا يعني انك ضعيفة لذا كوني قوية وتغلبي على وسوسة نفسك، وادرسي وركزي في حياتك وثابري واجتهدي وتفوقي وخذي العلم ولا تعودي لمثل هذه لاافعال واكثري من الاستغفار والدعاء ان يجلب الله لك الصالح لانه ربما ليس صالحا لك ولا خيرا لك وعسى ان تحبوا شيئا وهو شر لكم، واي حب هذا من استاذ لطالبة اصلا في القانون ممنوع وعليه عقوية كبيرة، ابتعدي وافرحي بنجاتك وربي يوفقك.

لايف ستايل

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تركت حبيبي وقلبي يتألم لأني خفت من عقاب الله تركت حبيبي وقلبي يتألم لأني خفت من عقاب الله



الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تركت حبيبي وقلبي يتألم لأني خفت من عقاب الله تركت حبيبي وقلبي يتألم لأني خفت من عقاب الله



GMT 10:01 2017 الإثنين ,02 كانون الثاني / يناير

فندق الطابة في غابة الأرجنتين مقصد جديد لهواة المغامرة

GMT 19:11 2019 الثلاثاء ,28 أيار / مايو

هو مرتاح بدوني لكني أتعذب كل دقيقة على فراقه

GMT 11:34 2017 الإثنين ,23 تشرين الأول / أكتوبر

اعرفْ وطنك أكثر تحبه أكثر

GMT 19:39 2020 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

تعرفي على طريقة إعداد وتحضير مقلوبة الخضار

GMT 00:43 2017 الأربعاء ,19 تموز / يوليو

تنظيم حفلة جماهيرية لمحمد رشاد في جامعة بورسعيد

GMT 15:02 2016 الإثنين ,17 تشرين الأول / أكتوبر

تعرفي علي فوائد اللوز الهندي أو الهليلج الهندي

GMT 02:39 2017 الإثنين ,02 كانون الثاني / يناير

كيف تعلمين طفلك الإنضباط من دون القسوة عليه

GMT 02:45 2020 الجمعة ,19 حزيران / يونيو

هاني رمزي يحكي لقاءه بـ عمر كمال

GMT 16:05 2020 الإثنين ,15 حزيران / يونيو

أشرف زكي يكشف عن حالته الصحية

GMT 00:41 2020 الإثنين ,27 إبريل / نيسان

تفاصيل الحلقة الأولى من «سكر زيادة»
 
arablifestyle

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

arablifestyle arablifestyle arablifestyle arablifestyle