arablifestyle
arablifestyle arablifestyle arablifestyle
arablifestyle
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche,Achrafieh Beirut- Lebanon
arablifestyle, arablifestyle, arablifestyle
آخر تحديث GMT 07:06:31
لايف ستايل
لايف ستايل
آخر تحديث GMT 07:06:31
لايف ستايل

الرئيسية

عُرفت بمعاملتها السيئة للمهاجرين والأميركيين الأفارقة

إثيل كيندي ترفض سياسة ترامب للهجرة وتعل إضرابًاعن الطعام

لايف ستايل

لايف ستايلإثيل كيندي ترفض سياسة ترامب للهجرة وتعل إضرابًاعن الطعام

إيثيل كينيدي في الاستعراض السنوي لميناء هيانيس تقول "أنا حقا أهتم"
واشنطن - يوسف مكي

ارتدت، أرملة الرئيس الأميركي الأسبق إثيل كينيدي، سترة خضراء مكتوب عليها "أنا حقًا أهتم"، وذلك في العرض السنوي لميناء هسانيس، في الرابع من يوليو/ تموز، ذكرى استقلال الولايات المتحدة، موجهة بذلك صفعة للسيدة الأميركية الأولى، ميلانيا ترامب.

عُرفت بمعاملتها السيئة لمساعديها المهاجرين
وأعلنت السيدة البالغة من العمر 90 عامًا، وفقًا لما ورد بصحيفة "ديلي ميل" البريطانية أنها ستشارك في إضراب عن الطعام؛ احتجاجًا على سياسة الهجرة التي يعتمدها الرئيس دونالد ترامب، على الحدود الجنوبية، ولكن في الحقيقة ربما تكون منافقة إلى حد ما، لأنه أرملة روبرت كينيدي، عاملت خادمتها المهاجرة مثل الكلاب، بحسب قول العاملين لديها.

إثيل كيندي ترفض سياسة ترامب للهجرة وتعل إضرابًاعن الطعام

وعاشت إثيل بعد اغتيال كينيدي في يونيو/ حزيران 1968، في مزرعة كينيدي الأسطورية "Hickory Hill" وكانت تعرف باسم منطقة الرعب، نظرًا لنوبات غضب إثيل ومعاملتهال السيئة لمساعديها.

واكتسبت إيثل سمعة سيئة لمعاملتها السيئة لخادميها المهاجرين، فلا تعطيهم المال، وتصرخ عليهم كالمرأة المجنونة، مما تسبب في هروبهم وهم يبكون، أو هي من تطردهمم.

وألقى أصدقائها المتعاطفين معها باللوم على أغتيال زوجها والذي تسبب في غضبها وجعلها تعاني من الأكتئاب، فقد جعلت حياة خادميها جحيمًا حقيقيًا، حيث في كتاب "Mrs. Kennedy: Ethel Skakel Kennedy, an American Drama of Power, Privilege, and Politics"، قالت سكرتيرتها، نولي فيل"لا أعتقد أن إثيل أحبت ذوي الأصول اللاتينية أو أصحاب البشرة السمراء"، مضيفة  أن إثيل لم تتحمل الوقوف أمام عامل أجنبي لا يتحدث الإنجليزية جيداً، فإذا لم يفهمها الموظفين تغضب وتهددهم بفصلهم من العمل، أو ما هو أسوأ.

تبرعت بمبلغ من المال
ولكن الآن، في سنواتها الذهبية، وكونها آخر زوجات كيندي، تطوعت للإضراب عن الطعام لمدة 24 ساعة، كجزء من الإضراب الذي يستمر 24 يومًا، بسبب سياسة فصل الأطفال عن الأسر المهاجرة على الحدود الجنوبية، وكجزء من الاحتجاج، قدمت تبرعًا ماليًا، بدلًا من الطعام الذي كانت ستأكله، بحسب تصريحات ابنتها كيري كينيدي، والتي ترأس منظمة روبرت كينيدي لحقوق الإنسان، وهي مجموعة غير ربحية.

وقالت كيري "نريد إيجاد طريقة للأشخاص الذين لا يمكنهم عبور الحدود لخلق التغيير، هذا نريد القيام به"، ووصفت أمها بأنها مبتهجة للغاية بشأن الاحتجاج.

إثيل كيندي ترفض سياسة ترامب للهجرة وتعل إضرابًاعن الطعام

ولفتت المصادر إلى أن المهاجرين عبر الحدود الجنوبية والذين وظفتهم إيثل بعد وفاة زوجها، لم يجدوا متعة في العمل من أجلها، كما أكد أحدهم أنها عاملتهم مثل الكلاب، حتى أن امرأة أميركية من أصل أفريقي عانت من الإساءة العنصرية اللفظية، وهو ما أكده شقيق كينيدي الممثل بيتر للورد.

وبالنسبة لأعضاء دائرة كينيدي، بدا اتباع إثيل لهذه المعاملة العنصرية أمرًا غريبًا حيث هي وزوجها الراحل معروفان بحركة الحقوق المدنية المناهضة للعنصرية، ولديهم أصقاء أميركيين من أصول أفريقية مثل كوريتا كينغ، أرملة الراحل مارتن لوثر كينغ.

وينفي ابن إثيل، روبرت كيندي جونيور، أن أمه لم تستخدم هذه اللغة العنصرية، وتم تحذير الموظفين أصحاب البشرة الداكنة من العمل لدى أرملة كينيدي، في عقارها البالغ مساحته خمسة أفدنة، حيث إن بعض العمال تعرضوا للإساءة الجسدية أيضًا.

ارتدت، أرملة الرئيس الأميركي الأسبق إثيل كينيدي، سترة خضراء مكتوب عليها "أنا حقًا أهتم"، وذلك في العرض السنوي لميناء هسانيس، في الرابع من يوليو/ تموز، ذكرى استقلال الولايات المتحدة، موجهة بذلك صفعة للسيدة الأميركية الأولى، ميلانيا ترامب.

عُرفت بمعاملتها السيئة لمساعديها المهاجرين
وأعلنت السيدة البالغة من العمر 90 عامًا، وفقًا لما ورد بصحيفة "ديلي ميل" البريطانية أنها ستشارك في إضراب عن الطعام؛ احتجاجًا على سياسة الهجرة التي يعتمدها الرئيس دونالد ترامب، على الحدود الجنوبية، ولكن في الحقيقة ربما تكون منافقة إلى حد ما، لأنه أرملة روبرت كينيدي، عاملت خادمتها المهاجرة مثل الكلاب، بحسب قول العاملين لديها.

إثيل كيندي ترفض سياسة ترامب للهجرة وتعل إضرابًاعن الطعام

وعاشت إثيل بعد اغتيال كينيدي في يونيو/ حزيران 1968، في مزرعة كينيدي الأسطورية "Hickory Hill" وكانت تعرف باسم منطقة الرعب، نظرًا لنوبات غضب إثيل ومعاملتهال السيئة لمساعديها.

واكتسبت إيثل سمعة سيئة لمعاملتها السيئة لخادميها المهاجرين، فلا تعطيهم المال، وتصرخ عليهم كالمرأة المجنونة، مما تسبب في هروبهم وهم يبكون، أو هي من تطردهمم.

وألقى أصدقائها المتعاطفين معها باللوم على أغتيال زوجها والذي تسبب في غضبها وجعلها تعاني من الأكتئاب، فقد جعلت حياة خادميها جحيمًا حقيقيًا، حيث في كتاب "Mrs. Kennedy: Ethel Skakel Kennedy, an American Drama of Power, Privilege, and Politics"، قالت سكرتيرتها، نولي فيل"لا أعتقد أن إثيل أحبت ذوي الأصول اللاتينية أو أصحاب البشرة السمراء"، مضيفة  أن إثيل لم تتحمل الوقوف أمام عامل أجنبي لا يتحدث الإنجليزية جيداً، فإذا لم يفهمها الموظفين تغضب وتهددهم بفصلهم من العمل، أو ما هو أسوأ.

تبرعت بمبلغ من المال
ولكن الآن، في سنواتها الذهبية، وكونها آخر زوجات كيندي، تطوعت للإضراب عن الطعام لمدة 24 ساعة، كجزء من الإضراب الذي يستمر 24 يومًا، بسبب سياسة فصل الأطفال عن الأسر المهاجرة على الحدود الجنوبية، وكجزء من الاحتجاج، قدمت تبرعًا ماليًا، بدلًا من الطعام الذي كانت ستأكله، بحسب تصريحات ابنتها كيري كينيدي، والتي ترأس منظمة روبرت كينيدي لحقوق الإنسان، وهي مجموعة غير ربحية.

وقالت كيري "نريد إيجاد طريقة للأشخاص الذين لا يمكنهم عبور الحدود لخلق التغيير، هذا نريد القيام به"، ووصفت أمها بأنها مبتهجة للغاية بشأن الاحتجاج.

إثيل كيندي ترفض سياسة ترامب للهجرة وتعل إضرابًاعن الطعام

ولفتت المصادر إلى أن المهاجرين عبر الحدود الجنوبية والذين وظفتهم إيثل بعد وفاة زوجها، لم يجدوا متعة في العمل من أجلها، كما أكد أحدهم أنها عاملتهم مثل الكلاب، حتى أن امرأة أميركية من أصل أفريقي عانت من الإساءة العنصرية اللفظية، وهو ما أكده شقيق كينيدي الممثل بيتر للورد.

وبالنسبة لأعضاء دائرة كينيدي، بدا اتباع إثيل لهذه المعاملة العنصرية أمرًا غريبًا حيث هي وزوجها الراحل معروفان بحركة الحقوق المدنية المناهضة للعنصرية، ولديهم أصقاء أميركيين من أصول أفريقية مثل كوريتا كينغ، أرملة الراحل مارتن لوثر كينغ.

وينفي ابن إثيل، روبرت كيندي جونيور، أن أمه لم تستخدم هذه اللغة العنصرية، وتم تحذير الموظفين أصحاب البشرة الداكنة من العمل لدى أرملة كينيدي، في عقارها البالغ مساحته خمسة أفدنة، حيث إن بعض العمال تعرضوا للإساءة الجسدية أيضًا.

arablifestyle
arablifestyle

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إثيل كيندي ترفض سياسة ترامب للهجرة وتعل إضرابًاعن الطعام إثيل كيندي ترفض سياسة ترامب للهجرة وتعل إضرابًاعن الطعام



GMT 09:35 2020 السبت ,13 حزيران / يونيو

تنفرج السماء لتظهر الحلول والتسويات

GMT 00:38 2016 الأحد ,23 تشرين الأول / أكتوبر

المحكمة العليا الباكستانية تؤيد إعدام مرضى الفصام

GMT 00:00 2017 الجمعة ,17 آذار/ مارس

شهر ثقيل تضطر خلاله للتكيف مع ظروف صعبة

GMT 21:49 2016 السبت ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

يسرا ووليد توفيق معاً في لبنان

GMT 04:53 2016 الأربعاء ,14 كانون الأول / ديسمبر

الأزياء والموضة من أدوات التعبير عن الأحداث السياسية في 2016

GMT 14:57 2020 الثلاثاء ,30 حزيران / يونيو

اتبعي هذة الخطوات لتثبيت عطرك طوال 24 ساعة

GMT 16:17 2019 الجمعة ,25 كانون الثاني / يناير

أمل كلوني تغادر منزل زوجها بعد نقاش حاد بينهما

GMT 12:36 2018 الخميس ,29 آذار/ مارس

رأيت أختي في صور فاضحة

GMT 10:16 2017 الأحد ,31 كانون الأول / ديسمبر

تمتع بعطلة هادئة مع التزلج داخل قرية "ألباخ" في النمسا

GMT 12:37 2016 السبت ,17 أيلول / سبتمبر

كبرياء وهوى.. وعودة أخرى

GMT 12:38 2017 الإثنين ,30 كانون الثاني / يناير

طريقة إعداد خبز الموز وزبدة الفول السوداني

GMT 18:14 2017 الجمعة ,09 حزيران / يونيو

"غرابيب سود" فكرة تصطدم بالرتابة

GMT 02:39 2017 الثلاثاء ,13 حزيران / يونيو

اختبار دم يقي من مرض هنتنغتون قبل الإصابة به بسنوات

GMT 08:25 2016 الخميس ,08 أيلول / سبتمبر

"هاربون" يعالج مرضى القلب دون إجراء عملية جراحية

GMT 23:04 2016 الإثنين ,31 تشرين الأول / أكتوبر

3 تنسيقات مُبهرة بالأزياء الشرقية للسهرات المسائية

GMT 05:34 2016 الأربعاء ,28 كانون الأول / ديسمبر

فوائد زيت الخروع واستخداماته المذهلة
 
arablifestyle

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميالحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

arablifestyle arablifestyle arablifestyle arablifestyle