arablifestyle
آخر تحديث GMT 15:15:07
لايف ستايل
لايف ستايل
آخر تحديث GMT 15:15:07
لايف ستايل

الرئيسية

تعابير ممكن أن تدمر معنويات الطفل وتؤثر على صحته

لايف ستايل

لايف ستايلتعابير ممكن أن تدمر معنويات الطفل وتؤثر على صحته

نفسية الطفل
القاهرة - لايف ستايل

نفسية الطفل تؤثر على نموه وصحته، وتتحكم في تحديد مسار مستقبله فكلما كانت نفسية الطفل سليمة كلما انعكس ذلك على صحته ودراسته ورؤيته لمستقبله، أما عكس ذلك فيصيب الطفل بالوهن والمرض والأكتئاب وللمحافظة على نفسية سليمة لطفلك تعرفي على مدمرات معنوياته من صفحة الإجتهاد في تربية الطفل:

أولاً- تركه يشعر بالذنب لمدة طويلة فهذا يؤدي إلى إغلاق مخيلته الخصبة ويجعله يعيش في عذاب بسبب ارتكابه خطأ ربما يرتكبه كثير من الأطفال.

ثانياً- إعطاؤه ألقاباً مشينة: ومن هذه الألقاب: يا قزم إذا كان الطفل قصير القامة، ويا كبير الرأس إذا كان كبير الرأس، وغيرها من الألقاب التي تؤثر على نفسية الطفل.

ثالثاً- الكلمات الجارحة: وتتمثل في الشتائم بشكل خاص، إذ لها وقع سيئ جداً على نفسيته؛ لأنه يشعر بالدونية.

رابعاً- العقوبة الجسدية الصارمة: فهي تؤذي الطفل وتجعله إنساناً جباناً في المستقبل.

خامساً- الإجراءات الانتقامية : كعدم شراء حاجيات أساسية يحتاجها، مثل حذاء جديد أو ألبسة جديدة بسبب اهتراء القديم. وهذا ينمي لديه الحس الانتقامي في المستقبل.

سادساً- التهديدات المستمرة:فهي تخلق نوعاً من الخوف المرضي عند الطفل في المستقبل؛لاعتقاده بأنها قد تنفذ في وقت ما.

سابعاً- التعذيب النفسي الشديد: كوضعه في الظلام أو الترديد بأنه لا ينفع لشيء.

ثامناً- حرمانه من حقوقه الطفولية: كحرمانه من حق اللعب والخروج مع أصدقاء من سنه في كل مرة يخطئ فيها، فهذه العقوبة تحدث اضطراباً في ذهنه وتحرمه من التمتع بمرحلة طفولة سعيدة.

arablifestyle
arablifestyle

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعابير ممكن أن تدمر معنويات الطفل وتؤثر على صحته تعابير ممكن أن تدمر معنويات الطفل وتؤثر على صحته



GMT 10:01 2017 الإثنين ,02 كانون الثاني / يناير

فندق الطابة في غابة الأرجنتين مقصد جديد لهواة المغامرة

GMT 19:11 2019 الثلاثاء ,28 أيار / مايو

هو مرتاح بدوني لكني أتعذب كل دقيقة على فراقه

GMT 11:34 2017 الإثنين ,23 تشرين الأول / أكتوبر

اعرفْ وطنك أكثر تحبه أكثر

GMT 19:39 2020 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

تعرفي على طريقة إعداد وتحضير مقلوبة الخضار

GMT 00:43 2017 الأربعاء ,19 تموز / يوليو

تنظيم حفلة جماهيرية لمحمد رشاد في جامعة بورسعيد
 
arablifestyle

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

arablifestyle arablifestyle arablifestyle arablifestyle