arablifestyle
arablifestyle arablifestyle arablifestyle
arablifestyle
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche,Achrafieh Beirut- Lebanon
arablifestyle, arablifestyle, arablifestyle
آخر تحديث GMT 07:06:31
لايف ستايل
لايف ستايل
آخر تحديث GMT 07:06:31
لايف ستايل

الرئيسية

أيتها الأم هنيئًا لك اذا كان طفلك عنيدًا

لايف ستايل

لايف ستايلأيتها الأم هنيئًا لك اذا كان طفلك عنيدًا

الطفل
القاهرة - لايف ستايل

عناد الطفل من أكثر التصرفات التي لا تستطيع الأم تحملها في طفلها والتي تسبب لها الإحراج في الكثير من الأحيان. وبعيدًا عن الأسباب التي تساهم في ازدياد عناد الطفل وعن الطريقة المثلى لـ التصرف مع الطفل العنيد، جئناك عزيزتي الأم التي تعانين هذه المشكلة مع طفلك بدراسة جديدة ستجعلك ممتنة لأنك أم لطفل عنيد لماذا؟

فقد بينت الدراسات التي أجريت على عدد كبير من الأطفال والتي رافقتهم في سنواتهم الدراسية وصولًا الى انهاء تحصيلهم الجامعي، أن الأطفال العنيدون والذين يرفضون الإنصياع والإمتثال لم يقوله لهم أهلهم هم أكثر ذكاء وقدرة على الإستيعاب والدرس من غيرهم لذلك هم بالتالي متفوقون أكثر من أقرانهم ويصلون الى أعلى الدرجات العلمية.

وليس هذا فحسب بل ان هذه الدراسات نفسها تثني على وجود علاقة وطيدة بين عناد الطفل وجنيه للمال الوفير مع تقدمه في السن. ويعاز ذلك الى فرضية ان الطفل العنيد تنمو في داخله روح تنافسية كبيرة سواء في دراسته والذي تدفعه الى الحصول على أعلى العلامات بهدف أن يسبق زملاءه ام لدى انتهائه من تحصيله العلمي، فعناده وعزمه الشديدان يجعلانه يقوم بالمستحيل ليتبوأ أعلى المناصب ويجني المال الوفير في المستقبل.

لذا عزيزتي الأم لا تتذمري من عناد طفلك مجددًا لأنك على ما يبدو محظوظة بذلك!

arablifestyle
arablifestyle

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أيتها الأم هنيئًا لك اذا كان طفلك عنيدًا أيتها الأم هنيئًا لك اذا كان طفلك عنيدًا



GMT 09:35 2020 السبت ,13 حزيران / يونيو

تنفرج السماء لتظهر الحلول والتسويات

GMT 00:38 2016 الأحد ,23 تشرين الأول / أكتوبر

المحكمة العليا الباكستانية تؤيد إعدام مرضى الفصام

GMT 00:00 2017 الجمعة ,17 آذار/ مارس

شهر ثقيل تضطر خلاله للتكيف مع ظروف صعبة

GMT 21:49 2016 السبت ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

يسرا ووليد توفيق معاً في لبنان

GMT 04:53 2016 الأربعاء ,14 كانون الأول / ديسمبر

الأزياء والموضة من أدوات التعبير عن الأحداث السياسية في 2016

GMT 14:57 2020 الثلاثاء ,30 حزيران / يونيو

اتبعي هذة الخطوات لتثبيت عطرك طوال 24 ساعة

GMT 16:17 2019 الجمعة ,25 كانون الثاني / يناير

أمل كلوني تغادر منزل زوجها بعد نقاش حاد بينهما

GMT 12:36 2018 الخميس ,29 آذار/ مارس

رأيت أختي في صور فاضحة

GMT 10:16 2017 الأحد ,31 كانون الأول / ديسمبر

تمتع بعطلة هادئة مع التزلج داخل قرية "ألباخ" في النمسا

GMT 12:37 2016 السبت ,17 أيلول / سبتمبر

كبرياء وهوى.. وعودة أخرى
 
arablifestyle

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميالحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

arablifestyle arablifestyle arablifestyle arablifestyle