arablifestyle
آخر تحديث GMT 14:07:02
لايف ستايل
لايف ستايل
آخر تحديث GMT 14:07:02
لايف ستايل

الرئيسية

تعرف علي أهم 10 أسباب منطقية لعدم الفزع من فيروس كورونا

لايف ستايل

لايف ستايلتعرف علي أهم 10 أسباب منطقية لعدم الفزع من فيروس كورونا

فيروس كورونا
القاهرة - لايف استايل

حالة من الهلع والفزع تسيطر على سكان العالم مع انتشار فيروس كورونا فى عشرات الدول وسقوط عدد متزايد من الوفيات ناهيك عن الإصابات، لكن موقع The Conversation  العالمى نشر 10 أسباب قال إنها تدعو العالم لعدم الفزع من كورونا، مشيرا إلى إنه بغض النظر عن تصنيف الوضع الحالى سواء كان تفشى أو وباء، فإن الأمر الوحيد المؤكد هو وباء الخوف الذى ساد الكوكب.

وأضاف الموقع: صحيح أن هناك خوف عميق وتخطيط هائل لأسوأ السيناريوهات، لكن لا يجب ألا نذعر، فهناك بعض الأسباب التى تدعو للتفاؤل وللتفكير فى أنه قد تكون هناك طرق لاحتواء وهزيمة الفيروس، ودروس نتعلمها للمستقبل، ومنها:

1- نحن نعرف ما هذا

عندما ظهرت الحالات الأولى لمرض الإيدز فى يونيو 1981 تطلب الأمر أكثر من عامين لتحديد فيروس HIV المسبب للمرض، ومع مرض كوفيد 19، تم تسجيل الحالات الأولى للالتهاب الرئوى الحاد فى الصين فى 31 ديسمبر 2019، وبحلول السابع من يناير تم تحديد الفيروس، وأصبح الجينوم متاحا فى اليوم العاشر.

ونحن نعرف الآن أن فيروس كورونا الجديد من مجموعة 2B، نفس عائلة سارس الذى أطلق عليه SARSCoV2، ويسمى المرضى COVID 19، ويعتقد أن له علاقة بفيروس كورونا من الوطاويط، وأكد التحليل الجينى أن له اصل طبيعى حديث، وأنه على الرغم من أن الفيروسات تعيش عن طريق التحور، إلا أن معدل هذا التحور قد لا يكون مرتفعا جدا.

2-  نعرف كيف نحدد الفيروس

منذ 13 يناير، أصبح متاحا اختبارا لترصد الفيروس.

3-  الوضع يتنحسن فى الصين

أتت السيطرة القوية وإجراءات العزل التى فرضتها الصين بثمارها، فعلى مدار أسابيع عديدة الآن، تراجع عدد الحالات التى يتم تشخيصها كل يوم. ويتم تنفيذ متابعة وبائية تفصيلية للغاية فى الدول الأخرى، والانتشار محدد فى مناطق مما يسح لها بالسيطرة عليه بسهولة أكبر.

4- %80 من الحالات بسيطة

فالمرض لا يسبب أعراضا أو أعراضا متوسطة فى 81% من الحالات، بالطبع يمكن أن يسبب التهاب رئوى حاد فى 14% من الحالات، ويمكن أن يكون حرجا أو مميتا فى 5%، ولا يزال معدل الوفاة غير واضح، ولكن يمكن أن يكون أقل مما تشير إليه بعض التقييمات حتى الآن.

5- المرضى يتعافون

 أغلب البيانات التى يتم نشرها ترتبط بزيادة فى أعداد حالات الإصابة المؤكدة وأعداد الوفيات، إلا أن أغلب المصابين يتم شفائهم، فعدد الحالات التى تم شفائها أكثر 13 مرة من عدد الوفيات، والنسبة تزداد.

6- الأعراض تبدو بسيطة بين الأطفال

3% فقط من الحالات تحدث لأفراد تحت العشرين، ونسبة الوفاة فى سن تحت الأربعين 0.2% فقط، والأعراض بسيطة للغاية فى الأطفال حتى أنه يمكن ألا تلاحظ.

7-  يمكن القضاء على الفيروس

يمكن تعطيل الفيروس بشكل فعال من الأسطح لمحلول الإثانول (62-71% كحول) وبيروكسيد الهيدروحين  0.5% أو هيبوكلوريد الصوديوم 0.1%، وذلك فى دقيقة واحدة. ويعد غسيل اليد المتكرر بالماء والصابون الطريقة الأكثر فعالية لتجنب العدوى.

8- العلماء يعكفون على دراسة الفيروس فى كافة أنحاء العالم

فهذا هو عصر التعاون العلمى الدولى، وبعد شهر واحد فقط، تواجد 164 مقالا على موقع  PubMed حول كوفيد 19 وهناك الكثير من المقالات الأخرى، كما أن هناك أعمال أولية لتوفير اللقاح والعلاجات وعلم الأوبئة وعلم الوراثة والتحور والتشخيص  والجوانب السريرية وغيرها.

هذه المقالات كتبها نحو 700 مؤلف وتم توزيعها فى جميع أنحاء العالم، وهذا علم تعاونى ومشترك ومفتوح، وفى عام 2003، مع انتشار سارس، استغرق الأمر أكثر من عام للوصول إلى أقل من نصف هذا العدد من المقالات، بالإضافة إلى ذلك، فإن معظم الدوريات والمجلات العليمة تركت منشوراتها مفتوحة لموضوع الفيروسات التاجية.

9-هناك بالفعل نماذج أولية للقاح

فقدرتنا على تصميم لقاحات جديدة مذهلة، وهناك بالفعل أكثر من ثمانية مشاريع تجرى للحصول على لقاح ضد فيروس كورونا الجديد، كما أن هناك جماعات تعمل على مشروعات التطيعم ضد الفيروسات المماثلة.

وأعلنت مجموعة اللقاحات فى جامعة كوينزلاند باستراليا أنها تعمل بالفعل على نموذج أولى باستخدام تقنية المشبك الجزيئى، وهى تقنية جديدة، وهذا مجرد مثال واحد يمكن أن يسمح بإنتاج اللقاحات فى وقت قياسى، وقد يتم اختبار النماذج الأولية على البشر قريبا.

10- التجارب المضادة للفيروسات مستمرة

فاللقاحات وقائية، والآن هناك حاجة لعلاج المرضى المصابين بالفعل، وهناك بالفعل أكثر من 80 تجربة سريرية تحلل علاجات الفيروسات التاجية، وهذه  الأدوية المضادة للفيروسات التى تم استخدامها فى العدوى الأخرى والتى تمت الموافقة عليها بالفعل وتعرف أنها آمنة.

وأحد المضادات التى تم اختبارها بالفعل على البشر هو "remdedivir" وهو مضاد للفيروسات واسع النطاق لا يزال قيد الدراسة، وقد تم اختباره ضد الإيبولا والسارس وMERS.

وهناك أيضا كلوركين، وهو مضاد للملاريا الذى ينظر إليه أيضا على أن لديه نشاط قوى ضد الفيروسات، ومن المعروف أن الكلوركين يمنع العدوى الفيروسية، وتستند التجارب المقترحة الأخرى إلى استخدام الأوسيلتاميفير الذى يستخدم ضد فيروس الانفلونزا، وإنترفيرون 1B وهو بروتين يقوم بوظيفة مضاد الفيروسات، وتم اقتراح علاجات جديدة بمواد مثبطة مثل الباريسيتنيبين، وتم اختيارها بواسطة الذكاء الاصطناعى.

قد يهمك أيضا:

وزارة الصحة المصرية ترصد 7 حالات جديدة مصابة بفيروس كورونا المستجد

عوامل أساسية تحدد احتمال العدوى من مصاب بكورونا

arablifestyle
arablifestyle

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرف علي أهم 10 أسباب منطقية لعدم الفزع من فيروس كورونا تعرف علي أهم 10 أسباب منطقية لعدم الفزع من فيروس كورونا



GMT 12:55 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة مميزة تحافظ على صحة العين

GMT 11:33 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

نظام غذائي يساعد على حرق الدهون أسرع

GMT 14:55 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

نقص فيتامين D يمكن أن يؤدي إلى تشوهات العظام

GMT 14:41 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

القرنفل علاج فعال لمشاكل الهضم ويحمى من السرطان

GMT 09:35 2020 السبت ,13 حزيران / يونيو

تنفرج السماء لتظهر الحلول والتسويات

GMT 15:35 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

حلم السفر والدراسة يسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 23:51 2016 الإثنين ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم الكنتالوب لترطيب البشرة

GMT 12:50 2017 الثلاثاء ,20 حزيران / يونيو

جيني إسبر ترتدي عباءة زرقاء في جلسة تصوير جديدة

GMT 12:59 2019 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

سميرة سعيد تُحيي ليالي الربيع خلال نيسان

GMT 11:08 2018 الأحد ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

" F D A " تخطط لفرض قيود صارمة على بيع السجائر الإلكترونية

GMT 13:28 2016 الخميس ,15 كانون الأول / ديسمبر

كيف تحصلين على بشرة بيضاء أكثر نقاءًا بدون كيماويات

GMT 23:19 2020 الأحد ,19 إبريل / نيسان

مجوهرات كارتييه أصل الفخامة والاناقة

GMT 18:35 2019 الجمعة ,20 أيلول / سبتمبر

تعرفي على مخاطر الحمل بعد الـ 35 وطرق تخفيفها

GMT 20:02 2019 الخميس ,24 كانون الثاني / يناير

هبة يوسف تستعد لتصوير أغنيتها الجديدة "متجيش على حد"

GMT 21:12 2018 الإثنين ,07 أيار / مايو

"بدل رجالي" غير تقليدية لإطلالة مميزة في 2018

GMT 18:01 2018 السبت ,13 كانون الثاني / يناير

الفنان أحمد فهمي يكشف عن غضبه من انتقاد نادر عدلي

GMT 22:21 2017 الأحد ,08 كانون الثاني / يناير

لقاء سويدان تقدم التهنئة إلى عمرو سعد على نجاح "مولانا"
 
arablifestyle

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

arablifestyle arablifestyle arablifestyle arablifestyle