تكشف مجموعة من الصور الرائعة عن ما كان يبدوعليه مقر ميدلاند بنك في لندن، قبل أن يتحول إلى واحد من أكبر وأشهر مجمعات الفنادق والحانات في المدينة، واستحوذت المجموعة المالية "إتش إس بي سي" على البنك في عام 1992، ومن ثم اشترته مجموعة "سوهو هاوس" لتحوله إلى فندق بمبلغ 200 مليون جنيه إسترليني. وتظهر الصور التي تعود إلى الفترة من عام 1930 إلى عام 1980، المبنى الكبير في جو من الكآبة، بعيدًا كل البعد عن البهجة التي يفتخر بها اليوم.
وتظهر إحدى الصور، التي التقطت في عام 1930، مجموعة من الرجال يقفون في أحد الممرات يرتدون المعاطف الطويلة والقبعات، ويمكن أيضًا النظر إلى أمين الصندوق، وكذلك العملاء يقفون في طوابير لانتظار خدمتهم. ويقع الفندق على مساحة 320 قدم مربع، وبارتفاع 11 طابقًا، ويحتوي على 250 غرفة نوم، ومنتجع صحي وجيم، وعشرة مطاعم، تقدم الوجبات المختلفة، وهناك أيضًا شرفة رائعة على السطح، مع حوض سباحة وإطلالة على منطقة سانت بول، ولا يزال قبو البنك متواجد، ويبلغ وزنه 20 طنًا.
ويوجد في صالة الكوكتيل أكثر من 3000 صندوق ودائع للبنك، وباع "إتش إس بي سي" البنك إلى رجل أعمال روسي في عام 2006، وبعد في عام 2012 أشتراه "سوهو هاوس". ويحتوي المكان على المقتنيات الأصلية، حيث لا تزال الألواح الخشبية سليمة، والجدران الرخامية والأضواء المعلقة، وبما أن المصممين لم يتمكنوا من إزالة مكتب الاستقبال الدائري الخاص بالبنك في القاعة الرئيسية، فقد قاموا بتحويله إلى منصة موسيقية ، والآن تستضيف الموسيقيين على مدار الأسبوع.
GMT 13:50 2018 الإثنين ,30 تموز / يوليو
اكتشف أسرار جبال الأندلس في جولة مميزة لمنزل "La Donaira" الإسبانيGMT 06:41 2018 الأحد ,29 تموز / يوليو
استمتع بعطلة مُذهلة برحلة مميزة إلى جزيرة موستيك الكاربية الصغيرةGMT 06:36 2018 الأحد ,29 تموز / يوليو
الإمارات تعتمد أوّل جواز سفر طوارئ آمن في العالم العربيGMT 15:14 2018 الخميس ,26 تموز / يوليو
الفنادق المعروفة تهتم بالمواد التي تعتمد عليها في البناء وتنقل الغذاء إلى طاولة الطعامGMT 07:13 2018 الأحد ,22 تموز / يوليو
السياحة في جمهورية التشيك صحة واستمتاع واسترخاء بمكان واحد Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©
أرسل تعليقك