أبرز أحداث الأسبوع الثاني من شهر شباط/فبراير 2016:
انفراجات وتسوية
مهنيًا: يتحدث هذا الأسبوع عن فرص جيّدة كانفراج في عملية تجارية أو تسوية لخلاف وربما توقيع على عقد ما. لكن الخسوف في الاسد يسبب لك بعض التراجع الصحي او مشاكل عصبية وتراجعا معنويا حاول ان تهدأ لانها غيمة صيف مارة لا تلته بالجدال العقيم ولا تضيّع الوقت الثمين. بالمقابل تبدو مرتاحًا وتغمرك الحماسة فتنطلق الى عملك متفائلًا بغد أفضل وستنجح في الانطلاق بورشة عمل جديدة. تخرج من صمتك وهدوئك وتتحرّك بديناميكية لافتة. كما قد تسمع خبرًا سارًا يعيد إليك الثقة ويضعك مرّة جديدة تحت الأضواء.
عاطفيًا: كثف الاجتماعات واللقاءات وناقش المواضيع الشخصية وقدم بعض التنازلات إذ دعت الحاجة. تبدأ بفرحة كبيرة وتتلقى التقدير والتهاني أو يكون بانتظارك طمأنينة. يسود الود والتفاهم. تستعيد اشراقتك وتسحر الكثيرين بحضورك الباهر هذا الأسبوع، ويكون الجو مناسبًا لتلبية الدعوات. باستطاعتك المبادرة فالظروف ملائمة للمغازلة والمصالحة ولتكرار المحاولات.
أبرز الأحداث الفلكية عن شهر شباط/فبراير 2017:
يرافقك الحظ هذا الشهر ويلمع نجمك خاصّة خلال الأسابيع الثلاثة الأولى أيها الجوزاء تتواجد الشمس في برج الدلو حتى تاريخ 19 شباط وتقودك تدريجيًّا نحو النجاح والتفوّق. قد ترغب في هذه الأثناء أن تتبنّى طرقًا أو أساليب جديدة في العمل أو الدراسة وقد تقرّر أيضًا الإنطلاق في رحلة أو المشاركة في مؤتمرات أو ورشات عمل. تتوق للتعرّف على أمور جديدة وتشعر بالحاجة الى مشاركة أفكارك أو أحلامك أو حتّى مشاريعك. فلا تتردّد لأنّك واثقٌ من قدرتك على نشر المعرفة والخبرة.
تصل الشمس الى برج الحوت بتاريخ 19 شباط ومع قدومها تصبح الايام العشرة الأخيرة من الشهر مليئة بالاختبارات والتوتّر. قد يزعجك من هم في موقع سلطة في وقت ما خلال هذه الفترة، لذا تجنّب ارتكاب الاخطاء. قم بعملك على اكمل وجه ولا تتأخّر عن مواعيد تسليم الاعمال. من جهة اخرى، قد تتفاجأ بترقية او مكافأة.
عاطفيًّا: إنّه حتمًا شهرٌ رومانسيّ للغاية مع دخول الزهرة الى الحمل لكي يراوح مكانه استثنائيا اربعة اشهر ما يجعلك تشعر بتفاؤل كبير وذلك يسهّل عليك التواصل ويساعدك في إيجاد طرق جديدة للتفاعل مع الشريك. سوف تستمتع بالمحادثات التي تجريها وبالأوقات التي تمضيها مع الحبيب. إضافة إلى ذلك، سوف تتقرّب وتنجذب أكثر الى الحبيب مع إزدياد التحفيز الفكري بينكما. أمّا إذا كنت غير مرتبط، فحاول الخروج إلى المجتمع لأنّه سيفتح لك أبوابًا كثيرة. من جهةٍ أخرى، قد تلاحظ أن كثيرون هم من يرغبون أن يبقوا بقربك أو أن يسمعوا آراءك أو حتّى أن يكوّنوا صداقات معك.
مهنيًا: إنه شهر مهمّ للغاية يجعلك تتقدم بخطى ثابتة وتستعيد قواك المعنوية والجسدية مع وجود الكواكب في ابراج هوائية ونارية صديقة تدعم خطواتك ان وجود الزهرة في الحمل عطارد الشمس في الدلو والمشتري في الميزان يبشران بآفاق جديدة واسفار مثمرة واتصالات واسعة وغنية وبمفاجآت على الصعيد المالي اضف الى ذلك عامل الخسوف الذي يقع في برج الاسد يتحدث عن تغيير في دائرة معارفك وعن مصالحات وتحالفات جديدة بحيث تتمكّن من إجتذاب أفقٍ إيجابيّة بفضل حماسك وتفاؤلك. ركّز على النشاطات الهادفة والمفيدة ولا تضيّف فرصة الإستفادة من هذه التأثيرات الإيجابيّة. قد تذهب في رحلة عمل أو قد تقرّر الإنضمام إلى ورشة عمل. من المتوقّع أن تحصل على ترقية إذا طلبتها من ربّ عملك. لكن إحذر، فقد تكون الأيّام العشرة الأخيرة مليئة بالمهام. قد تشعر أنّك محطًا للأنظار وأنّ عملك مراقب. قد يحصل البعض على ترفيعٍ وقد يغيّر البعض الآخر مسار عملهم.
أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر شباط/فبراير 2017:
1- مهنيًا: النفقات لا تتوازن مع دخلك في العمل، وهذا قد يضطرك إلى قبول أعمال إضافية لتأمين حاجات العائلة.
عاطفيًا: اهتمام الشريك بك أكثر من أن يوصف، فهو يضحي بأغلى ما عنده من أجل أن تكون مرتاحًا في العلاقة.
صحيًا: حاول أن تركز على الطعام الصحي والفواكه والخضروات النيئة وقلل من المشروبات التي تحتوي على الكافيين، وستشعر بأنك نشيط ومغمور بالطاقة الإيجابية.
2- مهنيًا: ضغوط العمل تكون كبيرة، إلا أنك تمتلك القدرة على التكيّف مع كل المستجدات والتغيرات التي قد تطرأ على صعيد المراكز.
عاطفيًا: حب الشريك لك عملة نادرة هذه الأيام، وتصرّفاتك الرائعة معه في معظم الأحيان.
صحيًا: تشعر في قرارة نفسك أن وضعك الصحي المتردي بحاجة إلى عناية ومتابعة دقيقتين.
3- مهنيًا: يندر أن تعاني في المكتب التوتر في علاقتك مع زملائك، ويبدو أن العمل الجماعي هذه الأيام غير معقد على الإطلاق وفي غاية الإنتاج.
عاطفيًا: تحاول أن تبني علاقتك العاطفية المقبلة على أسس متينة لكي تكون المرة الأخيرة التي ترتبط فيها.
صحيًا: ينقص جسمك الفيتامين سي، وهو يتوافر في الحمضيات، فحاول أن تتناولها باستمرار.
4- مهنيًا: أنت جدي جدًا ومتحمس ومشغول ولديك أعمال باستمرار ولكنك ستكون محاطًا ومهتما بأعمالك إلى درجة أنك ستحتاج إلى الزملاء لتعتمد عليهم.
عاطفيًا: لا تطل الغياب على الحبيب متذرعًا بكثرة الأعمال المتراكمة عليك، فهو أيضًا يحتاج إلى وقت لتمضيته معه.
صحيًا: حاول أن تعتني بصحتك بقدر اهتمامك بوضعك المهني والعاطفي، لأن الجميع بحاجة إليك.
5- مهنيًا: يجب تقوية علاقاتك بزملائك وتقديم المساعدة لهم كلما أمكن ذلك، فقد يأتي يوم تحتاج فيه إلى مساعدتهم.
عاطفيًا: إذا كنت على خلاف مع حبيبك فالوقت مناسب للمصالحة، شرط توضيح نقاط الخلاف والتفاهم على الأمور الحساسة.
صحيًا: تبذل جهدك كي تحافظ على وزنك المثالي الذي يحسدك عليه الآخرون.
6- مهنيًا: قد تعاني مماطلة وتبذل جهودًا مضاعفة من أجل المحافظة على موقع أو من أجل دفع عمل نحو الإنجاز.
عاطفيًا: قد تجبر على الاهتمام بشؤون تشغلك عن الشريك، ما يولد جوًا قاتمًا بعض الوقت.
صحيًا: خفف من حمل أشياء ثقيلة تعتقد أنك قادر على رفعها فقد تصاب بآلام حادة في الظهر.
7- مهنيًا: أجواء إيجابية لطرح مشاريع تطوير قدراتك العملية، ابذل ما في وسعك للاستفادة قدر المستطاع ولا تفوّت الفرصة.
عاطفيًا: لا تغامر من أجل أمور تافهة، لأنها قد تنعكس على العلاقة سلبًا فتدفع ثمن اندفاعك غير المبرَّر وتكون الخاسر الأكبر.
صحيًا: الراحة قد تكون اضطرارية في بعض الأحيان، وخصوصًا إذا جاءت بعد فترة من الضغط المتواصل في العمل.
8- مهنيًا: إعطاء الرأي قد يدفعك إلى تغيير الحقائق، ما ينعكس إيجابًا عليك
عاطفيًا: مصارحة الشريك بالحقيقة صعبة، لكنها قد تحدد طبيعة العلاقة للأيام المقبلة.
صحيًا: الجلوس خلف المكتب وقتًا طويلًا يسبب آلامًا في الظهر وبين الكتفين.
9- مهنيًا: لا تتراجع أمام الضغوط الكبيرة لأنها لن تدوم طويلًا، وستجد أنك المنتصر قريبًا وتستعيد حقوقك التي فقدتها منذ مدة.
عاطفيًا: تكون أكثر طيبة مع الشريك، فهو لم يحاول يومًا أن يتعرّض لك بالأذى، بل كان دائمًا إلى جانبك في أحلك الظروف وأصعبها.
صحيًا: تقوم بجهد مضاعف يجعلك تعيش تحت وطأة هاجس التخلص من الأعباء الملقاة على عاتقك.
10- مهنيًا: عليك أن تحافظ على هدوئك في المواقف التي تثير حفيظتك في العمل، ولا تتحدث من دون تفكير لأن بعض ردود فعلك الطبيعية قد تبدو كأنها هجوم .
عاطفيًا: تحصل على فرصة للحديث من قلبك مع الشخص الذي تحبه، ولكن احرص على ألا تتحدث عن أشياء تجعلك تندم عليها فيما بعد.
صحيًا: تتمتع اليوم بكامل طاقتك وحيويتك وتحصل على معلومات دقيقة بشأن حالتك الصحية.
11- مهنيًا: أخيرًا يمكنك تحقيق خططك الكبيرة، فكل ما تحتاج إليه موجود ويشير إلى النجاح المهني.
عاطفيًا: أنت تشع ثقة وحماس وتستطيع الحصول على دعم الشريك فلا ترفض المساعدة منه فقد يجعلك أقرب إلى تحقيق أحلامك.
صحيًا: اليوم يكون من السهل أن تحصل على تشخيص وعلاج مرض مزعج كان إلى حد ما علاجه بعيد المنال منذ فترة طويلة.
12- مهنيًا: يوم كثير المفاجآت ما يجعلك تعيش أجمل لحظات حياتك، ولن تصمت عن تصرفات شائكة ونيات سيئة وتحاول التخلص من أجواء معادية.
عاطفيًا: تتاح لك الفرصة لإثبات حضورك ولاستقطاب الاهتمام والدعم والتأييد، فلا تكن متحفظًّا أمام الشريك.
صحيًا: تضع جانبًا مشاغلك الحياتية والمهنية وتولي الشأن الرياضي الاهتمام الكافي.
13- مهنيًا: يزودك هذا اليوم حماسة شديدة واندفاعًا وينهي حالة من الانقباض والتعب والتكاسل.
عاطفيًا: التفاهم مع الشريك يشكّل ضمانًا للحاضر والمستقبل ولبناء الثقة بينكما.
صحيًا: أنت ميّال إلى المشاريع الترفيهية التي تبعد عنك الهموم، فاختر أحدها وتشارك به مع المقربين.
14- مهنيًا: لا تكن متطرّفًا في قراراتك ولا تتساهل، وكما يقال دائما خير الأمور الوسط، فعالجها كما يجب واتخذ قراراتك بالرويّة.
عاطفيًا: بعض أصحاب السيئة يهددون بإفساد علاقتك بالشريك، فتحاول التصدي لهم سريعًا، وتسير الأمور كما يجب وتضع النقاط على الحروف.
صحيًا: تتخلص من الوزن الزائد وآلام الظهر وتستعد للانطلاق بمخطط جديد لنمطك الغذائي.
15- مهنيًا: قد تواجه بعض القلق بسبب وضعك المالي، لكن ذلك يساعدك على الانتباه أكثر.
عاطفيًا: للحرية ثمن باهظ، فإذا كنت مستعدًا لدفعه لا تتردد بمصارحة الشريك.
صحيًا: الابتعاد عن العصبية الزائدة هو الأفضل في الوقت الراهن لراحتك.
16- مهنيًا: تحلم بجديد وتخوض تجربة مهمّة وتوسع الآفاق محاطًا بالأصدقاء، وتحدث تغييرات إيجابية تصب في مصلحتك.
عاطفيًا: قد تجتمع حول طاولة مع الشريك، وتُتاح لك فرص يجب ألا تتكتّم حولها، بل أطلعه عليها فهو أحق الأشخاص لمعرفتها.
صحيًا: تطّلع على معلومات وأفكار جديدة لها علاقة بالشأن الصحي وتحاول تطبيقها.
17- مهنيًا: لا تحكم بظواهر الأشياء، وعليك أن تتعرف على بواطن الأمور أولًا قبل أن تصدر قرارات تندم عليها لاحقًا، فلن يصلح ذلك مع منصبك القيادي
عاطفيًا: الغيرة داخلك تتسبب بكثير من المشكلات، واكتشاف العيوب الشخصية يساعدك على حلها ويجنبك كثير من المشاكل.
صحيًا: وقوعك تحت ضغط عصبي في العمل وحياتك الأسرية يزيد من شعورك الدائم بالحاجة إلى النوم والإحساس بالكسل والميل إلى العزلة.
18- مهنيًا: تأخذ قدرات الآخرين على محمل الجدّ لأنّ بعضهم قد يفاجئك بطريقته في مواجهتك بحزم، وتصل الأمور بينكما إلى نقطة اللاعودة.
عاطفيًا: لا تتأثر بالإشاعات غير المبرّرة، لأن معظمها قد يكون مفبركًا ولغايات مبيتة تسعى لتدمير العلاقة الممتازة بينك وبين الشريك.
صحيًا: يلازمك شعور بالكآبة والإحباط جراء ضغوط عائلية تثقل عليك.
19- مهنيًا: يجعلك هذا اليوم تطل على بعض المشاريع الجيدة والآفاق المناسبة وتنفتح على بعض الآفاق رافضًا التقوقع في محيطك العملي.
عاطفيًا: تبتسم لك الأقدار وتجعلك متزنًا وقادرًا على بلورة الأمور والتأقلم مع الأوضاع العاطفية الجديدة.
صحيًا: تقاوم حتى آخر نفس كل ما يسبب لك السمنة وتنطلق في مشروع رياضي جديد.
20- مهنيًا: حين يصبح وقتك ضيقًا عليك أن تتصرف بسرعة، ومع ذلك كن حذرًا من ارتكاب الأخطاء أمام الزملاء وبعض الخبثاء.
عاطفيًا: عليك أن تستوعب غضب الشريك، ولا تعامله بالمثل في هذه الظروف الحساسة، فأنت بذلك تزيد الطين بلة والمشاكل تعقيدًا.
صحيًا: يستقر معدّل الكوليسترول لديك بعدما التزمت تناول الدواء في الأوقات المحددة.
21- مهنيًا: لا تقدم خدمات مجانية اذا لم ترغب بذلك، ولا سيما أنك لن تجني شيئًا من ذلك.
عاطفيًا: العفو عند المقدرة انجاز يسجَّل لك، لكن في المقابل حاول ان تظهر بعضًا من قوتك.
صحيًا: رياضة المشي يوميًا تجنبك العصبية التي تدفعك إلى الانفعال.
22- مهنيًا: يوم جديد يلقي الضوء على عمل جماعي تقوم به وتنجح في تنفيذ كل مشاريعك التي خططت لها على مدى سنوات.
عاطفيًا: تعبّر عن آرائك للشريك، وتتاح لك فرص جيّدة للتواصل معه، وربما تبحث قضية زواج لأحد أفراد العائلة.
صحيًا: تخرج من وعكة صحية تترك مضاعفات كبيرة على نفسيتك وتبقيك في حال من القلق.
23- مهنيًا: تقوم بالكثير من الإنجازات وتكتشف شخصية باهرة داخلك لم تكن تعرفها أبدًا وتزداد ثقتك بنفسك كثيرًا اليوم.
عاطفيًا: أنت في مزاج رومانسي اليوم ومن المرجح أن يؤدي هذا إلى رد فعل إيجابي من شريك حياتك الذي يتميز بالمرونة.
صحيًا: كن حذرًا من كل ما تأكله لأن من المتوقع أن تواجه مشكلة في المعدة أو في الجهاز الهضمي بشكل عام.
24- مهنيًا: تكبر أحلام هذا اليوم، وتطرأ تغييرات إيجابية في مجالك المهني، وتتطور علاقاتك، وقد يكون لك اتصال مهم بشخصية كبيرة.
عاطفيًا: الحظوظ تدعم أفكارك وتطلّعاتك وطموحاتك مع الشريك، لا تراوغ ولا تستسلم للخمول، بل كن على استعداد للمواجهة.
صحيًا: لا تحاول الانزواء وتجنب الآخرين، بل انطلق في مشاريع ترفيهية مسلية.
25- مهنيًا: يعيد إليك هذا اليوم الاطمئنان الذي تبحث عنه، فتشعر بالهناء وتطلع على معلومات جيدة.
عاطفيًا: يفاجئك الشريك ببعض الاقتراحات الجميلة والمفيدة، بسبب الضغوط التي باتت كثيرة عليك.
صحيًا: تتبلور لديك فكرة خلاقة قادرة على جعلك تبتعد عن الأجواء المتشنجة أطول مدة ممكنة.
26- مهنيًا: لا تصحح الخطأ بخطأ أكبر منه وأشد ضررًا، فالمعالجة الهادئة هي الأنسب للخروج بالنتيجة التي تتوخاها للوصول إلى الهدف المنشود.
عاطفيًا: لا تدع الشريك يفاجئك بقرار حاسم، بل سارع إلى الاطلاع على كامل التفاصيل، وادرسها بروية واتخذ القرار المناسب بشأنها.
صحيًا: تقرر السهر مع الأصدقاء أو ارتياد السينما والمسرح للتخفيف من ضغوط الحياة.
27- مهنيًا: تكون في أقصى حالة من النشاط والاندفاع والسعي واتخاذ إجراءات فعالة، وبعض القررات تتطلب الشجاعة والحسم زالسرعة والمبادرة.
عاطفيًا: سعادة كبيرة وبحث عن آفاق جديدة، وهذا له انعكاسات إيجابية تساعدك لتطوير العلاقة مع الشريك والسير قدمًا نحو الأفضل.
صحيًا: تقرر إجراء فحص طبي عام للتأكد من عدم إصابتك بأي مرض على صحة السلامة.
28- مهنيًا: يخلق هذا اليوم فارقًا كبيرًا بين الأمس واليوم في الأفضلية، وتبقى الأولوية للمعالجة الأكثر رواجًا.
عاطفيًا: كل المعطيات تشير إلى قدرة الشريك على تحمّل كل شيء من أجلك، فتبادر إلى التقرب منه أكثر من أي وقت مضى وتقف إلى جانبه في أدق الظروف.
صحيًا: تقرر السفر مع الشريك إلى إحدى الجزر الجميلة للقيام بمغامرات شيقة.
GMT 10:07 2020 الأحد ,01 آذار/ مارس
تنتظر مولود برج "الجوزاء" من الجمعة28 شباط إلى الخميس 5 آذار مارس أمور صعبةGMT 12:08 2019 السبت ,15 حزيران / يونيو
تنتظرك أمور مهمة ومثيرة خلال هذا الأسبوعGMT 15:21 2019 الأحد ,05 أيار / مايو
أخبار ايجابية في انتظارك خلال الشهرGMT 00:00 2018 الجمعة ,28 كانون الأول / ديسمبر
مشاحنات مع الاحباء او ازمة قانونية او خلاف مهنيGMT 10:04 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر
سيتمحور الشهر حول المسؤوليات الشخصية والمسائل العائليّة Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©
أرسل تعليقك