أبرز أحداث الأسبوع الأول من شهر شباط/فبراير 2017:
يكف المريخ عن معاكستك
مهنيًا: الخبر الاهم هو ان كوكب المريخ كف عن معاكستك من الحوت ما يجعل المعنويات تتحسن فتعيد ترتيب الامور المهنية وتعاود السيطرة على شؤونك كالخدمات والترويج وعمليات البيع الا ان تواجد القمر في الجوزاء يومي الاثنين والثلاثاء بالاضافة الى خسوف القمر في الاسد يوم 11 في موقع معاكس لك ما يتطلب الصبر والانتباه والوعي واليقظ تبدو الضغوط متنوّعة تتفاوت بين شخصية وعائلية وصحيّة ومالية. كما تميل الى المشاعر السلبيّة والانفعال ما ينعكس سلبًا على مجرى الأمور الامر الذي يولّد توتّرًا او قلقًا نظرًا إلى كبر حجم المسؤولية او الحدث.
عاطفيًا: يتغير الوضع العاطفي ويصبح اكثر ايجابية ما يجعلك تعبر عن مشاعرك بصدق وصراحة وتفرض ارادتك في المجال العائلي وتبدو مرتاحًا ولن يشكّك الحبيب في نياتك، فهي صادقة. شارك في حياة حبيبك وأشركه بدورك في حياتك وأنشطتك. تغمرك السعادة ويطمئن قلبك، وتعود المياه الى مجراها الطبيعي، وتتحسّن اللقاءات والأحاديث، ويسود الانسجام والروح المرحة.
مع وجود الشمس الى برج الدلو، اي بيتك السادس، حتى تاريخ 19 شباط تتركّز معظم طاقتك وحيويّتك على اعمالك اليوميّة وتنصبّ على جدول اعمالك. فاحذر القلق، عزيزي العذراء لأنك ستجد نفسك منهمكًا بالأعمال اكثر من العادة، وقد يتزايد القلق او الهمّ لديك اثناء قيامك بالأعمال المطلوبة. قد تُضطر في وقت ما الى القيام بمهام متعدّدة، حتى انّك قد تلجأ الى من يمدّ لك يد المساعدة كي تخفّف الضغط الذي تمرّ به. إعلَم ان ايامك الاوفر حظًا تحمل مكافآت تامّة، وانّ ايامك الاقل حظًا قد تسبّب لك نزاعات او أخطاء.
تصل الشمس الى برج الحوت بتاريخ 19 شباط، وقد تصبح آخر عشرة ايام من الشهر متزعزعة بعض الشيء او مليئة بالمتطلّبات. فبرج الحوت هو بيتك السابع، وهو ايضًا بيت الأعداء والمنافسة، فسيحلّ وقت تشعر فيه بالضغط من قبَل منافسين او زملاء او حتّى عدوّ. ستشهدُ تقلّبًا في مزاجك يرافقه فورات عاطفيّة لم تدركها من قبل. لذا عليك ان تهدأ او تتعامل مع أمورك بليونةٍ ومنطق.
عاطفيًا : يتغير المناخ العاطفي مع حلول كوكب الزهرة في برج الحمل الصديق يمهّد الطريق للقاءات رومانسية فتعبر عن مشاعرك بصدق وصراحة وتفرض ارادتك في المجالين الشخصي والعائلي كما يخفّف الضغط على الأزواج . حاول الاستمتاع بالأوقات الخاصّة. تحكّم بمشاعرك وتجنّب التعليقات الّلاذعة او الانتقاد فقد تُسبّب لك مواقف سلبيّة لا أساس لها اصلًا. فكن لطيفًا وتنازل عن حاجتك للسّيطرة على هذا الشهر خاصّة في أيّامه الأخيرة التي قد تحمل لك سفرا او انتقالا الى منزل جديد او ولادة او زواجا اما اعازب من برج العذراء يصبو الى تشريع علاقة عاطفية ويعيش مغامرة مميزة وغير منتظرة تجعل قلبك يخفق سعادة او تبدأ قصة حب بنظرة واحدة وابتسامة.
مهنيًّا: يمكن اعتبار هذا الشهر مثمرًا جدًّا رغم الضغوطات المتراكمة بداخلك.سوف تكون حتمًا ملفتًا للإنتباه بعد ان كف كوكب المريخ عن معاكستك وتعقيد الامور لتتحرر وتصبح قادرٌ على التدقيق بالعديد من التفاصيل المهمّة والمطلوبة بفضل سرعة تفاعُلك وقوّة ملاحظتك. كما يسجل هذا الشهر خسوفا بتاريخ 11 في الاسد وكسوفا بتاريخ 26 في برج الحوت ما قد يوقعك في التهور والتسرع في اتخاذ القرارات ويتحدث عن عارض صحي او عن تغيير في العمل طارئ لذلك، حان الوقت المناسب كي تحدّد اولويّاتك وإلاّ ستجد نفسك غير قادر على إتمام أمورك المهمّة او إنهائها في الوقت المناسب. تجنّب التورّط في مناقشات ساخنة خاصّة في الأيّام العشرة الأخيرة..
أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر شباط/فبراير 2017:
1- مهنيًا: يحمل إليك هذا اليوم وعودًا بالجملة في شتى المجالات، وهذا يخلق مزيدًا من الديناميكية فتزيد ثقتك بنفسك.
عاطفيًا: يتجمع الأصدقاء حولك لمساعدتك على تجاوز بعض العراقيل مع الشريك، لكن هذا الأمر يواجه بعض الصعوبات.
صحيًا: قد تكون منزعجًا من الإرشادات الغذائية التي عليك اتباعها، لكنك تتكيف مع هذا الواقع.
2- مهنيًا: لا تتلاعب بأعصاب الآخرين، لأن ذلك قد يترك انعكاسات سلبية على علاقتك بالزملاء.
عاطفيًا: لا بد من تجديد علاقتك بالحبيب سواء عن طريق الرسائل الرومانسية أو الهدايا البسيطة.
صحيًا: راقب صحتك وابتعد عن التشنج الجسدي والفكري لأنهما يسببان لك الإرهاق، وأنت بغنى عن ذلك.
3- مهنيًا: مصاعب غير محسوبة النتائج، وهذا قد يدفعك ربما إلى السفر وتأجيل الحلول إلى ما بعد عودتك وأخذك قسطًا من الراحة.
عاطفيًا: تعيش أجواء ممتازة في علاقتك مع الشريك، فتسهل عليك الأمور وتشعر بالاستقرار وعدم الارتباك في التعاطي.
صحيًا: قد ينتابك إرهاق غير طبيعي، وتشعر بأنك عاجز عن القيام بأي نشاط وهذا ليس في مصلحتك.
4- مهنيًا: يسود محيط عملك بعض الهدوء، وتؤجل قراراتك إلى ما بعد الانتهاء من بعض الأمور البسيطة.
عاطفيًا: خلافات مع الشريك بسبب عصبيتك وإهمالك له، فسارع إلى تدارك الأمور قبل تفاقمها.
صحيًا: حالة صحية جيدة ولكن اهتم بممارسة الرياضة فهي تساعدك على المحافظة على تلك الحالة الجيدة.
5- مهنيًا: تبدأ اليوم بنزاعات وتشنجات وأجواء مربكة تحمل تغيّرًا لا يروقك على الأرجح، ثم يخفّ الضغط ويجنّبك بعض الاشتباكات ويجعلك أكثر لياقة وديبلوماسية.
عاطفيًا: خفف اندفاعك تجاه الشريك، لأن ذلك قد يخلق عنده بعض الأنانية والتوتر والشك في حبك له.
صحيًا: لا تترك العنان لشهيتك، فهذا يفقدك البدانة بين ليلة وضحاها، ويدفعك مجددًا لاتباع حمية قاسية .
6- مهنيًا: تستغل أفكارك وقراراتك لبلوغ أهدافك المرسومة بدقة، وتتخلص من المنافسة.
عاطفيًا: يحمل هذا اليوم بعض التقلبات العاطفية، ذلك بسبب انشغال الحبيب عنك أو بُعد المسافة بينكما.
صحيًا: على الرغم من كل الضغوط والإرهاق تعرف كيف تماشي الظروف وتحافظ على رونق صحتك وهدوء أعصابك.
7- مهنيًا: لا تتذمّر مهما سعى بعضهم للضغط عليك، فقدراتك كبيرة لتخطي الأزمات حتى لو كانت صعبة، فأنت قادر على الخروج منها.
عاطفيًا: تعامل مع الشريك بحكمة وهدوء، فهو حسّاس أكثر من اللزوم، لكنّه ليس سهلًا متى ثار وانفعل، عندها يصعب عليك التعامل معه.
صحيًا: المحافظة على الصحة السليمة أمر مهم، وقرار الحفاظ عليها بيدك من خلال نمط حياتك.
8- مهنيًا: ترقية في العمل بعد عناء سنوات، فاليوم أسعد أيامك المهنية وتتشارك فرحته مع من كان له فضل كبير عليك.
عاطفيًا: تعيش حالة حب ولكن من طرف واحد، فلا تستسلم لذلك، بل حاول تغيير الأمور نحو الأفضل.
صحيًا: عليك الانتباه إلى عدم الإكثار من الطعام الدسم الذي بسبب لك البدانة في مدة قصيرة جدًا.
9- مهنيًا: تتزوّد طاقة مميزة فتعيش انسجامًا وتناغمًا وتواكب الأحداث بانفتاح، فأنت بطبعك اجتماعي وترحب بالفرص على أنواعها .
عاطفيًا: تقديم المساعدة للشريك يكون مهمًا جدًا، ويخلق ارتياحًا بين المحيطين بكما، وتسود الأجواء الجميلة ويسيطر التفاؤل.
صحيًا: حاول ان تواظب على تناول وجبات الطعام ثلاث مرات يوميًا، فهذا مفيد جدًا.
10- مهنيًا: الحظوظ إلى جانبك، فلا خوف عليك من الفشل، قد تميل إلى ممارسة هواية جديدة.
عاطفيًا: خلافات مع الحبيب قد تؤدي إلى إنهاء العلاقة، فلا تتسرع في تصرفاتك معه.
صحيًا: تشعر أنك بحالة جيدة جدا، وعندك ثقة بنفسك، وهذا يعطيك سرعة وقدرة على الشفاء إذا كنت مريضًا.
11- مهنيًا: إذا رغبت في الحفاظ على موقعك ومكاسبك، عليك أن تكون أكثر جديّة من السابق، لأنّ التجارب علمتك كيف تتصرف.
عاطفيًا: عليك مواجهة الوقائع كما هي مع الشريك، فالحقيقة غالبًا ما تكون ممرًا إلزاميًا بغية وضع النقاط على الحروف وإنهاء المشاكل.
صحيًا: حاول أن تمارس رياضة المشي باستمرار، فهذا يفيد كل أعضاء الجسم .
12- مهنيًا: كل شيء يسير في مصلحتك، فكن على استعداد لتقبل ما يعرض من مشاريع قد تعود عليك بفائدة كبيرة.
عاطفيًا: وجود أشخاص يدعمونك اجتماعيًّا قد يولد بينك وبين أحدهم علاقة مميزة يمكن أن تتحول إلى حب.
صحيًا: أنت معرّض لإصابة بالتعب نتيجة الانهماك المتواصل في العمل، لذا عليك أن تأخذ قسطًا من الراحة.
13- مهنيًا: يجعلك هذا اليوم تركّز على حياتك المهنية، وتضع مخطّطات جديدة وتنفتح أمامك بعض الأبواب، وتعبّر عن رغباتك.
عاطفيًا: قد تُتاح لك فرص استثنائية هذا اليوم، وعلاقتك مميزة مع الجنس الآخر، وتحسن التصرف معه في مختلف الظروف.
صحيًا: تضحي بالغالي والنفيس بغية المحافظة على صحتك، وهذا نعم التصرف .
14- مهنيًا: حاول أن تركز في عملك أكثر من ذلك وتجعل أهدافك أمامك ولا تجعل تركيزك الأساسي في جمع المال فقط.
عاطفيًا: انشغال الشريك عنك في الآونة الأخيرة يجعلك تشتاق إليه أكثر فأكثر، وأنت تتفهم انشغالاته.
صحيًا: السهر يضر بصحتك ويسبب لك الإجهاد والتوتر الدائم.
15- مهنيًا: تتلطف أجواء المفاوضات وكل ما له علاقة بالبحوث والتنقلات والارتباطات، كما تكون الأجواء المهنية جيّدة.
عاطفيًا: تصرّفاتك عقلانية، وهذا قد يؤدي إلى انسجام كبير مع الشريك، ولا عواقب تؤثر في العلاقة على المدى المنظور.
صحيًا: النشاط الفكري والجسدي يكون مؤشرًا إيجابيًا، على مدى جهوزيتك لتحمّل الضغوط.
16- مهنيًا: ليوم تنسى متاعب العمل سريعا بسبب نظره إعجاب زملائك ورؤسائك بالعمل.
عاطفيًا: اليوم تبادر إلى إصلاح وضعك مع الشريك بسبب المشاكل التي مرت بكم في الفترة الماضية.
صحيًا: لا تترك الانعكاسات السلبية تؤثر في صحتك، وتخلص منها بالترفيه والتسلية.
17- مهنيًا: تتخلص من التوتر قدر المستطاع، وهذا اليوم يحمل إليك بعض الانفراج، وتكمل حياتك المهنية بشكل طبيعي.
عاطفيًا: لا تتسرّع لئلا تترك عامل الثقة يسود بينك وبين الشريك، فالشكوك حاضرة دائمًا، وأصحاب النيات الخبيثة وراء الباب للانقضاض.
صحيًا: الحفاظ على الوزن المطلوب مهم جدًا، وخصوصًا أن هذا يساهم في راحة ذهنية صافية.
18- مهنيًا: تطورات كبيرة في حياتك المهنية نتيجة أفكار تقدمت بها في الآونة الأخيرة .
عاطفيًا: حاول أن تكون علاقتك بالشريك أكثر ثقة حتى تستمر ولا يضطر لإنهائها.
صحيًا: لا تعرض نفسك للبرد كثيرًا لئلا تصاب بنزلة برد شديدة تجعلك تلزم الفراش.
19- مهنيًا: يعدك هذا اليوم بانفراجات مهمّة تطال في وضعك المهني، وهذا ما يؤدي إلى مستقبل أكثر استقرارًا وإشراقًا.
عاطفيًا: تتخلى عن كل الانشغالات التي تبعدك عن الشريك، فيثير هذا الأمر رضا الحبيب ويقرّبه منك، فتزول من فكره اللامبالاة والأنانية.
صحيًا: رغبتك في ممارسة الرياضة لن يعوّقها أحد، وتواظب عليها على الرغم من كثرة انشغالاتك .
20- مهنيًا: لا يبدو أن الأشياء تسير بصورة جيدة اليوم ، فلديك أيضًا مشكلة في التركيز على المهام اليومية ، على الرغم من صعوبة تحفيز ذاتك ، لا تخفض رأسك في يأس.
عاطفيًا: إذا قمت بأفضل ما عندك فسوف تحصل على قلب الشريك ، إلا أنه يجب ألا تتوقع الكثير.
صحيًا: كن حريصًا على شرب أكبر كمية كافية من المياه يوميًا، وهذا أفضل لصحتك.
21- مهنيًا: تغييرات متتالية تدفعك إلى إعادة النظر في أمور مهمة، وهذا يساعدك لتحقيق المزيد من التطور والتقدم.
عاطفيًا: تعاون جدّي مع الشريك من أجل مستقبل أفضل، وذلك سببه التفاهم التام بينكما والانسجام الكبير والاتفاق.
صحيًا: تعامل بروية وحكمة من أجل الحفاظ على رشاقتك، ولا تنفعل مهما حاول بعضهم استفزازك.
22- مهنيًا: تواجه تحديات وعراقيل صعبة، قد يوجد من يعمل ضدك أو يسبب مضايقات بوجوده في المكان ، وذلك سعيًا للإخلال بتوازنك.
عاطفيًا: يجب الأخذ بعين الاعتبار أقل تأثير سلبي قد يكون للعوائق العابرة على مسار حياتك العاطفية في حال ما اذا قررت تجاهلها بكل بساطة.
صحيًا: ايجاد الوقت اللازم للقيام بتمارين رياضية، سيكون عاملًا مؤثرًا من اجل صحة أفضل.
23- مهنيًا: تتأرجح بين الحماسة والنشاط المفعم وبين فتور العزيمة والإحباط، حاول تذكر الماضي، فسوف تتيقن أن ما يبدو اليوم معقد جدًا لن يكون له أهمية تمامًا عن قريب.
عاطفيًا: يساعدك هذا اليوم في تقدير الأمور والصعوبات نسبيًا، هذا ما يجعلك في وفاق مع ذاتك ومع الشريك وسيحقن جو المعارضة من حولك.
صحيًا: دع هموم العمل في مكانها، وقم ببعض التمارين الرياضية المفيدة لصحتك ولنفسيتك، وتلاحظ الفرق سريعًا.
24- مهنيًا: إذا خانتك الأنماط السلوكية الاعتيادية الخاصة بك ووضعتك في مواقف حرجة ، حاول مرارًا وتكرارًا أن تتخلص من ذلك الوضع.
عاطفيًا: حاول التخلي عن تلك الأنماط الاعتيادية واتخذ منهجًا جديدًا، القيام بتغيير حاسم سيكون المخرج للمواقف والمشاكل المستعصية.
صحيًا: عليك القيام بكل ما يعود على الصحة بالخير والانطلاق نحو الأفضل، ويبقى الخيار النهائي لك.
25- مهنيًا: كل شخص تتعامل معه من أصدقاء أو معارف أو زملاء بالعمل معجبون بحماستك وموهبتك في التعامل مع الأمور من الجانب الجيد.
عاطفيًا: احرص على تبادل الإعجاب بالقدر نفسه وألا تنتابك النرجسية ، فمتى ساءت الأمور وصارت بالعكس ، فإنك ستحتاج إلى الدعم.
صحيًا: كن على ثقة أن التخفيف من العصبية والتزام الهدوء أنجع دواء للبقاء مرتاحًا، ولا شيء يستحق منك أن تبقى على هذه الحال.
26- مهنيًا: على الرغم من أن كل شيء يسير بسلاسة، يقف شيء أو شخص ما في طريقك اليوم، حدد مقدار القوة التي تحتاجها للتغلب على هذه العقبات.
عاطفيًا: يجب أن تستخدم قوتك بحكمة، لا تسمح لنفسك بأن تتعطل أو تتحول بسبب موضوعات صغيرة، لا تسئ استخدام طاقتك وقدرتك على الاحتمال بحيث لا يكون لها تأثير.
صحيًا: قد تواجه بعض الألم في عنقك أو ذراعيك، عليك التخفيف من الجلوس طويلًا أمام شاشة الكمبيوتر، والقيام بالتمارين الرياضية اللازمة.
27- مهنيًا: تشعر بالراحة التامة فيما يخص ذاتك والأمور التي تقوم بها، ويظهر عليك هذا الجو وينتقل إلى من هم قريبون منك ، استغل الفرصة الآن للتواصل مع أشخاص بنفس العقلية.
عاطفيًا: مغامرة جديدة تلوح في الأفق، فحاول أن تدرس الموضوع بعناية كبيرة قبل الإقدام على أيّ خطوة.
صحيًا: تناول كوب حليب صباحًا كل يوم مفيد لأنه غني بالكالسيوم.
28- مهنيًا: يسهم أحد الزملاء في تحسين وضعك المادّي، عليك تحضير الشروط المناسبة لطرحها على المعنيين اليوم قبل الغد.
عاطفيًا: تتوالى عليك الأخبار الجميلة، وهذا يساعدك على ترسيخ علاقتك بالشريك بما يتناسب مع طموحاتكما.
صحيًا: السعي وراء المتاعب يرهق أعصابك، حذار ما ينتظرك في الأيام المقبلة فهي قد تحمل الكثير من المفاجآت.
GMT 17:38 2020 الأربعاء ,11 آذار/ مارس
تنتظر مولود برج "العذراء" من الجمعة 6 إلى الخميس 12 آذار مارس أمور جيدةGMT 15:02 2020 السبت ,08 شباط / فبراير
تنتظر مولود برج "العذراء" من الجمعة 7 إلى الخميس 13 شباط فبراير أجواء جيدةGMT 04:10 2018 الجمعة ,28 كانون الأول / ديسمبر
مطبات وتقلبات في حياتك المهنية والعاطفيةGMT 18:37 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر
"أوضاع دقيقة" تمر بها مما يهدد ببعض التراجعGMT 10:08 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر
أحداث فلكية غنية ومهمة للغاية مليئة بالتطورات والتغييرات Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©
أرسل تعليقك