أبرز أحداث الأسبوع الثالث من شهر شباط/فبراير 2017:
تستعيد عافيتك
مهنيًا: تستعيد عافيتك وتبدأ الاسبوع على نغمة ايجابية تحتفل بجديد وتطل على فترة واعدة غنية بالتقدم والربح وتستعيد جزءا من حيويتك وتصبح فرص جاحك عالية جدا وبالتالي ينبغي ان تستعد للصفقات والمهام والفرص الجديدة التي ستقدم اليك تكون ثقتك بالنفس اقوى وقد ينفذ لك القدر رغبة او عملا او مهمة انه الاسبوع الاكثر تجاوبا مع تطلعاتك والاكثر تجاوبا معك مريحًا من حيث وتيرة العمل والنتائج.حان الوقت لأخذ المبادرة ولتحريك الخيوط النافعة. إن الحظ يسير الى جانبك فهيا تقدّم، تكلم وأعط رأيك.
عاطفيًا: سوف تشتاق الى أحضان الحبيب وربّما تفتقد حنانه بسبب ظروف طارئة تسيطر عليك الهواجس وتدفعك الى التشكيك بحبه والوقوع في بعض الاوهام.قد يحمل هذا الأسبوع خيبةً أو شعورًا بالكآبة والوحدة. وكأن جهود الحبيب أو عاطفته لا تكفي لإثارة حماسك أو لإشعال نار الحب في داخلك.لكن من الضرورة عدم تأزيم الأمور أو إلقاء اللوم على الحبيب فأنت صاحب الطاقة السلبية هذه وانت مصدرها. أدعوك الى التحلّي بالصبر وعدم إطالة الخلافات.
الأحداث الفلكية عن شهر شباط/فبراير 2017:
انّه الشهر المناسب للإهتمام بالشؤون العائلية والاحتياجات الشخصيّة.عزيزي العقرب من المحتمل ان تقلق حيال وضع احد افراد اسرتك او حيال مسألة متعلّقة بالسكن لسبب او لآخر. سوف تشعر بضغط الحياة اليوميّة وقد يتشتّت انتباهك بسهولة عند وقوع حوادث بسيطة او لدى تفكيرك بهموم شخصيّة.
سوف تتواجد الشمس في برج الدلو حتى تاريخ 19 شباط وبالتالي قد يراودك التوتّر او الاضطراب بسهولة. قد ينتقل اهتمامك خلال هذه الفترة نحو مسائل عائلية او شخصيّة وستلاحظ انّك معرّض للتوتّر بسبب امور بسيطة. بمعنى آخر، قد تغضب جرّاء تعليق صغير او اخطاء لا تُذكر. ومن المفترض ان تحمي جسدك وعقلك من التأثيرات السلبيّة. انتبه لجهازك الهضمي والعصبي ولا تنهمك بأعمال غير ضرورية. سوف تشعر بتحسّنٍ كبير ما ان تصل الشمس الى كوكب الحوت. سوف يشرق مزاجك وستستعيد روح التفاؤل كما ستسيطر مجدّدًا على حياتك. من المتوقّع ان تستعيد موقعك ايضًا وأن تحقّق امورًا كثيرة تعوّض عن الفرص الضائعة.
عاطفيًّا :لا ينصحك الفلك بإشعال الفتن والنزاعات هذا الشهر وبالتالي عليك ان تشارك تعليقاتك بحذرٍ كبير وتبتعد عن السلبي منها خاصّة خلال الاسابيع الثلاثة الأولى. من المحتمل ان يتقلّب مزاجك باستمرار ممّا سيجعل التواصل مع الشريك صعبًا. من ناحية ايجابيّة، قد تعمل جاهدًا للإنتقال والعيش في مكان آخر او لمساعدة احدهم في التخطيط لحدث سعيد كزفاف او ولادة طفل جديد. امّا اذا كنت غير مرتبط، فاستفيد من التأثيرات الايجابيّة في الأسبوع الأخير الذي قد يحمل مفاجأة سارّة.
مهنيًّا: تتأثر هذا الشهر بعوامل الخسوف والكسوف كما بتراجع المشتري كما ان كوكبي المريخ والزهرة في الحمل يولدان ظروفا مهنية معقدة وخاصة ان وجود الشمس وعطارد في الدلو يثيران بعض الاشكالات في مفاوضاتك واتصالاتك ما يجعلك مرهقا منغلقا على بعض التفاهمات ومن المتوقّع ان يتشتّت تفكيرك عن الأعمال المهمّة بسهولة وبالتالي عليك ان تحافظ على تركيزك حافظ على إستقرار مزاجك ايضًا كي تتمكّن من التواصل الايجابيّ مع الزملاء وابق مشاكلك الشخصيّة بعيدة عن مكان العمل. كذلك قد تميل الى افتعال النزاعات والمشاكل، لذي سيطر على مشاعرك في الأيام العصبيّة. بالمقابل، سوف تحظى بمكافآت خلال الاسبوع الأخير وسوف تتمتّع بمفاجآت تستحقّها فعلًا .
أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر شباط/فبراير 2017:
1- مهنيًا: يجتمع الحظ مع الجهد الكبير، ما يشير إلى اتصالات جديدة وحماسة مضاعفة وثقة بالنفس تترك انطباعًا جيدًا لدى الآخرين.
عاطفيًا: قد تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة، لكنّ العقبة هو الشريك المعارض بشدة لهذه القرارات لأنه يراها في غير مصلحتك.
صحيًا: إذا كنت تشعر بأنك في حال صحية ممتازة فهنيئًا لك شرط المحافظة عليها.
2- مهنيًا: يُساهم الحظ في تنشيط الحياة المهنية، وتنشط الاتصالات مع الأصدقاء والزملاء والجمعيات والمؤسسات.
عاطفيًا: ما كنت تتوقعه من الشريك يتحقق مئة في المئة، فضطر إلى مضاعفة بذل جهودك لإرضائه ومكافاته.
صحيًا: أنت عاشق للملذات وتعطي الكثير، لكن صحتك تستحق منك أن توليها الاهتمام الكافي.
3- مهنيًا: إذا لم تقتنع بوجهة نظر ربّ العمل، فلا توافق على اقتراحاته وحاول أن تشرح الأسباب الموجبة لذلك.
عاطفيًا: تنتفض على واقع أو تستاء من تصرف الشريك، لكن عليك أن تتجنّب المواجهات وأن تتعامل معه بدلوماسية.
صحيًا: كن على ثقة تامة أن التقيد بالإرشادات الصحية العلمية تؤتي ثمارها كما تشتهي .
4- مهنيًا: عليك في الوضع الحساس بذل جهود مضاعفة لتنال المنصب الذي تستحقه، وكل ما عدا ذلك لن يجديك نفعًا.
عاطفيًا: إعمل برأي الشريك في أمور دقيقة، التفرّد لن يؤدّي إلى حسم الأمور كما تتمنّى، وتكون النتائج في غير الاتجاه الذي تتوخاه.
صحيًا: أنت محب للطعام الشهي وصاحب إرادة ضعيفة، الحل الوحيد هو اللجوء إلى أخصائي تغذية لمساعدتك في ضبط شهيتك.
5- مهنيًا: متطلبات العمل تتزايد بعدما تبوأت منصب المسؤولية في المجال الذي تعمل فيه منذ مدة طويلة، فكن حذرًا لتحمّل المزيد.
عاطفيًا: الرومانسية تفرض نفسها اليوم وتكون أيامك المقبلة مليئة بالسعادة الكبيرة والأحلام الجميلة التي تنقلك والشريك إلى عالم آخر.
صحيًا: حذار جدًا التشنج فقد تصاب به على الرغم من حيويتك وديناميكيتك ونشاطك الكبير.
6- مهنيًا: التعاطي مع الزملاء بأدب ولياقة يكسبك المزيد من المصداقية وثقة الجميع بلا استثناء، فتكون النتيجة ترقية تستحقها.
عاطفيًا: تنشأ علاقة رومنسية في هذا الوقت، إلاّ أنك تبدو مشغولًا بشيء آخر يشتت أفكارك بعض الشيء.
صحيًا: التمدد تحت رمال الشاطئ مفيد للجسم وإذا أتبع بحمام بخار أو جاكوزي.
7- مهنيًا: مهما حاول بعض الزملاء الخبثاء النيل من سمعتك، فإنهم سيفشلون لأنك الأقوى بين سائر المنافسين.
عاطفيًا: بوادر حلول في الأفق لأزمة هدّدت العلاقة بالشريك، ومبادرة صغيرة منك تعيد تصويب الأمور وإعادتها إلى السكة الصحيحة.
صحيًا: عليك أن تتعلم كيف تستريح وكيف تروّح عن نفسك عندما تشعر بالحاجة الماسّة لذلك.
8- مهنيًا: يتحدث هذا اليوم عن روحانيات وانتماءات عقائدية وفكرية قد تباشر اليوم، وخصوصًا أنك في وضع مريح.
عاطفيًا: التصرف بمزاجية مع الشريك يدفعه إلى الابتعاد عنك وتجنبك تدريجيًا، حاول تحسين تعاطيك معه.
صحيًا: على الرغم من حيويتك فإن حياتك المهنية قد تحثك على استجماع قواك والاعتناء بصحتك أكثر فأكثر.
9- مهنيًا: يجعل هذا اليوم محادثاتك ومفاوضاتك أكثر إيجابية، وإذا قدّمت مساعدة فإنك تشعر بأهمية ما قمت به.
عاطفيًا: حاول التنويع في أسلوب تعاطيك مع الشريك، فهذا من شأنه أن يقربه منك ويبعد الخلل في العلاقة.
صحيًا: تجنّب التوتر قدر المستطاع، فأنت على موعد مع المتاعب، لكن ذلك يكون موقتًا.
10- مهنيًا: تنعم بيوم جيّد من المزاج الرائع يزيدك أناقة وجاذبية تقربانك من الزملاء، فتعيش حالة من الانسجام معهم.
عاطفيًا: الحظ في طريقه إليك ويزوّدك قدرات معنوية وثقة بالنفس فتتحرك مشاعرك على نحو مميز.
صحيًا: لا تقدم الأعذار والحجج الواهية لعدم قدرتك على ممارسة الرياضة.
11- مهنيًا: تواجهك اليوم أفكار جديدة ، وتنجح إذا قابلت المخاطر بشجاعة، يمكنك الاعتماد على دعم زملائك في حال نجاحك.
عاطفيًا: يجب أن تُظهر بعض الصراحة في علاقتك، الأفكار غير العادية التي تراود شريكك قد تؤدي إلى فتح مسارات جديدة ، كاشفة لجانب جديد تمامًا من ذاتك.
صحيًا: نوّع في لائحة طعامك، ولكن فلتكن مدروسة ومفيدة للصحة.
12- مهنيًا: يتحدث هذا اليوم عن محاولة خداع من أحد الزملاء ترتد سلبًا عليك وتزعزع مكانتك ومركزك في العمل.
عاطفيًا: ابتعد عن الاستخفاف في تعاملك مع الشريك، وكن أكثر عمقًا معه، فهذا يفيدكما أكثر.
صحيًا: وضعك الصحي جيد لأنك تتبع نظامًا متوازيًا يوفر لك الاستقرار والراحة.
13- مهنيًا: تكسب المؤيدين الذين يشاركونك في الأهداف ويمكنهم المضي قدمًا كفريق، هكذا تستطيع العمل اليوم بطريقة جيدة وتتقدم بشكل كبير لكي تصل في النهاية إلى أهدافك.
عاطفيًا: ينتهي الفتور في العلاقة بالشريك، والسبب تقربك المتواصل منه على الرعم من كثرة انشغالاتك العملية وعدم التفكير فيه إلا في ما ندر.
صحيًا: صحتك الجسدية والعقلية في أحسن أحوالها ، فلا تدع اللحظة تمر دون أن تسعى وراء أفكارك.
14- مهنيًا: لا تفقد الثقة بنفسك أمام أول فشل، في الحياة عوائق كثيرة والبقاء فيها لصاحب الإرادة الصلبة.
عاطفيًا: التعامل باستخفاف مع الشريك يرخي بظلاله على العلاقة، سارع إلى تدارك الأمور قبل تفاقمها.
صحيًا: وفر نشاطك لممارسة الرياضة ولا تستهلكه في ساعات عمل إضافية قد تنهكك.
15- مهنيًا: يمكنك اليوم العمل بشكل بناء من خلال الفريق، وهذا يعني أنك سوف تستطيع تطبيق أصعب الأفكار اليوم.
عاطفيًا: تتلقى دعمًا كبيرًا في حياتك العاطفية ، أظهر حبك للشريك بهدف تقوية العلاقات، وافتح عينيك جيدًا.
صحيًا: لن توفر أي وسيلة أو طريقة تعيد إليك صحتك المعافاة ورشاقتك التي فقدتها منذ مدة.
16- مهنيًا: يطرأ اليوم ما يدعوك إلى تنظيم أولوياتك في العمل، فهذا يفيدك كثيرًا ويسهّل مهمتك أكثر مما كنت تتصور.
عاطفيًا: حاول أن تتفهم الشريك، فهذا سيريحكما ويمنحكما المزيد من التفاؤل بحياة هانئة وسعيدة في المستقبل.
صحيًا: أنت مقبل على مرحلة حرجة في حال واصلت إهمالك المتعمد لوضع الصحي الدقيق.
17- مهنيًا: يتعرض عملك للاختبار، ولكن لا داعي للتوتر إذا كنت قادرًا على إظهار المعرفة السليمة، وتختبر أيضًا في حياتك الخاصة، وفي هذه الحالة،عليك الدفاع عن وجهة نظرك.
عاطفيًا: لا تفقد تركيزك على الهدف الحقيقي، حتى مع وجوب اتخاذ قرارات صعبة، لأن المطلوب هو إيجاد حل نهائي.
صحيًا: يمكنك التغلب على أي مشكلة صحية بالراحة، فالحياة ليست منافسة، ويجب ألا تحارب جاهدًا لكي تفوز.
18- مهنيًا: يوم جيد ومليء بالآمال الجديدة، التي تشهد تغيّرات إيجابية في الخطط، وربما تحقّق ربحًا مفاجئًا.
عاطفيًا: تطور إيجابي مهم على صعيد العلاقة بالشريك، وأي خطوة ناقصة في هذا الاتجاه تعيد الأمور إلى الوراء.
صحيًا: أنت تحسن التمييز بين المفيد والمضر، لكنك في الفترة الأخيرة تميل إلى كل ما يضرك صحيًا، فاحذر.
19- مهنيًا: طاقتك معدية للآخرين، والوقت مناسب لتنفيذ أفكار جديدة ، والقرارات التي كنت قد أرجأتها حتى الآن قد تكون مهمة جدًا بالنسبة إليك.
عاطفيًا: يجب ألا تتصرف بتسرع وأن تكون على دراية تامة بعواقب أفعالك مع الشريك، فكر في الأمور بعناية وبهدوء.
صحيًا: ثمار البحر مأكولات مفيدة صحيًا، طبعًا من الإكثار منها أو تناولها بطريقة صحية.
20- مهنيًا: قد تجد المساعدة التي كنت تبحث عنها عند بعض الأصدقاء، لذا يستحسن أن تستفيد قدر المستطاع.
عاطفيًا: علاقة ممتازة وإشراق وانفتاح، فكّر في أمنية ما واعلم انّها ستتحقق خلال الأيام المقبلة.
صحيًا: بعض التورمات في القدمين قد تخيفك وتقلقك، فما عليك سوى زيارة الطبيب المختص.
21- مهنيًا: لا يبدو أن جبال المشكلات والاضطرابات اليومية في طريقها إلى التلاشي، كن حازمًا وحاول استعادة رأيك في ما هو مهم ، وإلا قد تعاني انتكاسات دائمة.
عاطفيًا: وازن الأمور بعناية، وفكر في الأهداف التي تريد تحقيقها عن جد وتلك التي يجب التغاضي عنها، إذا استطعت تنفيذ ذلك، تجد أيضًا أن الحلول أصبحت أسهل.
صحيًا: قد تلجأ إلى المطالبة بعطلتك السنوية على الرغم من الأعمال الكثيرة، لكي تستريح بعض الوقت وتروح عن نفسك.
22- مهنيًا: إطلاق الأحكام العشوائية بحق الزملاء ليس من شيمك، فأنت تتمتع ببعد نظر متميز وتقيّم الناس وفقًا لمعاشرتك لهم.
عاطفيًا: تتمتع بقدر عالٍ من المنطق والنزاهة في تقييم الشريك حتى لو كان مخطئًا، وتحاول أن تستوعبه في أصعب الظروف.
صحيًا: تتحمل الآلام التي تنتابك بصمت بغية ألا تثير قلق العائلة، أنت فعلًا إنسان رائع.
23- مهنيًا: تعتقد اليوم أن العلم يدور حولك ، ولكن من هم حولك يرون الأمور بطريقة مختلفة، فلا تتعجب إن أصبت بخيبة أمل.
عاطفيًا: التخطيط للمشاريع المستقبلية مع الشريك قد لا يجدي نفعًا إذا لم يكن مقترنًا بالنيات الصافية وبالحب الصادق.
صحيًا: عليك أن تمنح نفسك بعض الراحة، فهي ضرورية لتتمكّن من تحديد خياراتك المقبلة.
24- مهنيًا: قد توقع عقدًا جديدًا أو تباشر عملًا آخر وتسمع كلمات الثناء والتقدير لأفكار جيدة قدمتها أو لموهبة تمارسها في العمل.
عاطفيًا: قد تتسبب صداقة بنزاع مع الحبيب أو تعيش أزمة عائلية وخلافات بين المقربين، لكنك سرعان ما تتخلص منها.
صحيًا: قد يكون للوضع المهني المقلق تأثير على وضعك الصحي والنفسي.
25- مهنيًا: ابدأ بتخفيف الأثقال عن كاهلك وإلا استمرت المصاعب في الزيادة ، يجب أن تصل إلى استراتيجية في التعامل مع التحديات المهنية من دون إضاعة الكثير من الطاقة.
عاطفيًا: تضطر إلى تصحيح أمور كثيرة في التعامل مع شريك طباعه صعبة، لكن مع الأيام تتفهمه أكثر فأكثر وتسير الأمور بينكما على ما يرام.
صحيًا: التعاطي مع الجسد يتطلب عناية فائقة واهتمامًا خاصًا لتبقى في وضع صحي سليم.
26- مهنيًا: تقدم هذا اليوم على عمل غير متوقع، يضمن لك مستقبلًا مشرقًا ويرفع من معنوياتك ويزيدك ثقة بالنفس.
عاطفيًا: تخفّ الانفعالات العاطفية، وتكون بحاجة الى إحاطة نفسك بالأصدقاء والمقرّبين، الذين تجد بقربهم الاطمئنان والهدوء.
صحيًا: تتفاعل مع محيطك بشكل كبير، بحيث إن أي أمر يزعجه ينعكس سلبًا على وضعك الصحي.
27- مهنيًا: تمر بفترة استقرار، وبإمكانك اليوم البدء بأعمالك بذهن صاف، لكن يجب التفكير في أن الأشياء لن تظل هكذا سهلة بلا نهاية.
عاطفيًا: لا تستعجل للوصول إلى الأهداف التي حدّدتها لنفسك، فالتسرع قد يخلق لك متاعب غير متوقعة مع الشريك.
صحيًا: تستعيد صحتك وعافيتك بعد إبلالك من جراحة دقيقة لكنها تكللت بالنجاح.
28- مهنيًا: تبرز مسألة مالية تتعلق بمستحقات لم تكن على علم بها، ما يجعل طباعك متقلبة وقد تسبب لك المشكلات.
عاطفيًا: كن دبلوماسيًا في التعاطي مع الشريك، وحاوِل أن تستوعب الأمور من دون غضب، ولا تترك للشك مجالًا ليسيطر على تفكيرك.
صحيًا: قد تنقم على وضعك الصحي المتفاقم، لكن باستشارة أصحاب الاختصاص تحل الأمور.
GMT 17:58 2020 الأربعاء ,03 حزيران / يونيو
ترغب في إعادة ترتيب الأولويات واتخاذ تدابير جديدةGMT 17:34 2020 الثلاثاء ,25 شباط / فبراير
ينتظر مولود برج "العقرب" من الجمعة 21 إلى الخميس 27 شباط فبراير أسبوع مهم جداGMT 03:56 2018 الجمعة ,28 كانون الأول / ديسمبر
حان الوقت لتعيد قراءة حساباتك ولتحدد موقعكGMT 18:40 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر
الشعور بالتجدد والنشاط مما يجعلك أكثر حياويةGMT 10:11 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر
شهر التعب والعناء فحتى العمل الروتيني يستهلك طاقة أكبر Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©
أرسل تعليقك