المشكلة:السلام عليكم ، انا متزوجة و زوجي من نوع الذي يطيع أمه و أخواته كثيرا تحملت عدة مواقف منهم لكن لا انكر انني أتسرع في رد الاساءة بعض مرات ، وهذه المرة الاخيرة وقعت مشادة كلامية مع أخته و اتصلت به على الفور و قال لها لا تأخدي بكلامها انها عفوية في كلامها و قالت له لماذا دائما تدافع عليها عليك بتربيتها على احترامنا !! و انا أسمع هذا الحوار بينهم و عندما انتهى تخاصم معي و لا يتكلم معي و أخر ماقاله : إما ان تصلحي الأمور معها والا تخدت قرار لا يعجبك . ماذا تنصحونني ان أفعل رغم اني لم ارد ان أدخله بيني و بينها هي من تريد ان المشاكل ..
الحل: عزيزتى تحدثى مع زوجكك انه من المستحيل ان اخته تعتذر عن خطاها فى حقكك وانتى ايضا من المستحيل ان تعتذرى لها وعليه الا يهددكى وان يكون محايد وان لا يجعلكى ترضخين لاخته لانكى اذا فعلتيها مرة واحده سيكون مطلوب منك كثيرا فى المستقبل واخبريه ايضا انك لا ترتضى غضبه وزعله منك ولكن هو ايضا لا يجب ان يرتضى لك ان اخته تخطا بحقكك وانتى من تعتذرى لها
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©
أرسل تعليقك