كشف مجموعة من أصدقاء النجم المغربي سعد المجرد، أن خبر زواجه من تونسية، لا أساس له من الصحة.
وأكدوا أنّ ما يهم سعد الآن هو الحصول على براءته ومواصلة مسيرته الفنية وإدخال الفرحة على والديه اللذان يلازمانه في باريس واللذان اعتذرا عن مجموعة المشاريع الفنية الخاصة بهما.
وكان المجرد نفى في السابق أن يكون هناك أي عمل فني له في الوقت الحالي ريثما تتضح حقيقة القضية التي أدخلته الى السجن والتي يتابع من خلالها الآن في حالة سراح مؤقت بتهمة اغتصاب وتعنيف فتاة فرنسية تدعى لورا بريول، موضحًا أن عودته إلى الغناء قريبة في حال انتهت قضيته التي يجدها لم تسلبه محبة الناس وقال: "بالعكس هناك محبة مضاعفة وتعاطف كبير من الناس والاتهامات التي رميت في طريقي لم تجردني تلك النعمة التي أشكر الله عليها، وأجد أنني أكثر قوة مما مضى على المستوى النفسي والفني".
ويستغل المجرد فترة وجوده في باريس لكتابة وتلحين مجموعة من الأغاني، إحداها أغنية مغربية، سيتم إطلاقها قريباً. وكان الراقص اللبناني شارل ماكريس غرّد على حسابه على "إنستغرام" إنه أشرف على تدريب لمجرد على رقصة جديدة سيؤديها في كليب الأغنية الجديدة، التي سيتم إطلاقها من قلب العاصمة الفرنسية، ونشر ماكريس صورة تجمعه بـ"المعلم"، معبرًا عن سعادته بتدريبه.