اتّهم الموطنون، العديد من الفنانات على مر التاريخ بإفشال العلاقات الزوجية والتسبب في طلاق أخريات، وأحدث النجمات على القائمة كانت سمية الخشاب، والتي اتهمتها ريم البارودي بأنها السبب في عدم عودتها إلى زوجها أحمد سعد، مشيرة إلى أنها حصلت على الطلاق بالفعل، لكن كان هناك أمل كبير في العودة لولا تدخل سمية الخشاب وخطفها لسعد وزواجها منه، مما أغلق باب عوتها لسعد.
واعترفت ديما بياعة، بأن زميلتها نسرين طافش كانت سبباً في انتهاء علاقتها بزوجها الفنان تيم حسن، وحدوث الانفصال بينهما، وفجرت ديما مفاجأة بقولها إنها اكتشفت خيانة تيم مع نسرين وتأكدت منها قبل أن تخرج لتقول هذه التصريحات.
وفجرت الفنانة الجزائرية وردة، قبل وفاتها، قنبلة من العيار الثقيل حيث صرحت أن الفنانة السورية ميادة الحناوي كانت سببًا في طلاقها من زوجها الموسيقار المصري الراحل بليغ حمدي، لرغبتها في أغنية "مش عوايدك" التي قدمها بليغ حمدي لميادة الحناوي، واتهمت أنجلينا جولي بخطف براد بيت من زوجته السابقة جنيفر أنيستون بعد علمها بخيانته لها مع أنجلينا مما كان سبباً في طلاقهما.
وتردّد منذ سنوات، أنّ الفنانة صباح كانت السبب في طلاق الزوجين رشدي أباظة وسامية جمال، وذلك بعد زواج الأول من الشحرورة، وفي لقاء تلفزيوني للفنان سمير صبري وصف ردة فعلها قائلًا "إن سامية جمال قالت إنها ستنتظره في المطار وهو عائد من بيروت، ومش هقول أي كلمة عن خبر زواجه من صباح، مش راجع بيته أهلاً وسهلاً أهلا بيه واستقبلته، واحتضنته، وذهبا إلى البيت وكأن شيئًا لم يكن"، وأضاف أن صدمة سامية كانت في صباح وليست في رشدي، ومن المعروف أن الزيجة الجديدة لم تستمر سوى أيام قليلة وذلك بعد الانتقادات التي وجهت لهما لظلمهما لسامية جمال، وتدخل البعض لعودة الحياة لسامية ورشدي على ما كانت عليه.