أنا فتاة عمري 24 سنة، ما عندي سوالف الحب والكلام الفاضي، أحترم ثقة أمي بي. أحب شابًا بشكل كبير، علمًا بأنه تكلم في الـ "فيسبوك" معي على أساس أنهب بنت، طلب رقمها واعطتني إياه وتكلمت معها وكانت الصدمة أنها كانت شابًا. علمًا بأني غضبت منه كثيرًا بسبب ذلك، وطلبت منه ألا ينشر رقيم. وهو وافق على طلبي. قلت السالفة لأمي ونقلت له موقف أمي منه. نحن الاثنين سيدتي نحترم نفسينا، لكنه دائمًا يسأل عن شروط امي وموقفها من الزواج، وأنا أهرب من السالفة لأنب أخاف الزواج. هو يسألني لماذا؟ وأنا لا أجيب وأظل أتهرب. بماذا تنصحينني؟
* هذا الشاب كذبة أول كذبة بادعائه أنه بنت. وهو لن يتوقف عن الكذب. والسؤال: ما دام هذا الطريق ليس طريقك، فلماذا أنت مستمرة في الحديث معه؟ هو شاب يتسلى بالبريئات أمثالك. والسؤال الآخر: أمثالك، لماذا يسايرنه؟ اقطعي أي تواصل معه.
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©