الحلم: ما هو تفسير رؤية الوسادة أو المخدة في المنام؟
تفسير حلم رؤية الوسادة أو المخدة في المنام: من رأى أنه يقوم بشراء وسادة بالية فإن ذلك يدل على أن صاحب الحلم يتجاوز بمرحلة توتر وهموم تلاحقه في حياته، حيث إن الوسادة في الحلم بوجه عام تدل على السند أما كان هذا السند من خلال زوجة أو زوج أو أولاد، والوسادة العظيمة في الحلم تدل على سعة الرزق والخير الكثير لصاحب الحلم، وغطاء الوسادة في الحلم يدل على أن في حياة صاحب الحلم ناس ثقات أو أولياء أمور يضطلع بـ طلب منه. من يشاهد أنه يقوم بشراء وسادة بيضاء في الحلم فإن ذلك يدل على الموضوعات الحميدة لأنه يدل على الحياة السعيدة المليئة بالأمن والأمان، في حين تدل الوسادة الصفراء أو السواء على الداء لصاحب الحلم أو المشكلات والصراعات، وسرقة الوسادة في المنام تدل على خسارة فرد قريب من صاحب الرؤية. إذا رأيت البنت العزباء أنها تشتري مخدة حديثة فإن ذلك دليل على أن لتلك الفتاة صديقة مخلصة في حياتها وطيبة في نفس الوقت، إما إذا أهدى إلى البنت العزباء وسادة في منامها فإن ذلك الرؤيا تدل على أنه سوف يأتيها رزق عديد أو أمان هائل في معيشتها. وإذا رأيت الفتاة أنها تقوم بغسل الوسادة في المنام فإن تلك الرؤيا تدل على اقتراب توقيت ارتباطها وخطوبتها، إما لو وجدت الفتاة في منامها أن وسادتها قد فقدت فهذا للأسف يفسر بأنها تتجاوز بظروف عسيرة وأنها بعيدة عن الله سبحانه وتعالى فيجب عليها كثرة الاستغفار حتى تطلع من تلك الأحوال. إذا رأيت المرأة المتزوجة الكثير من الوسائد في منامها فإن هذا يدل على كثرة ذرية هذه المرأة أو أن قرينها سوف يأتيه المال العديد والزرق الوفير إن شاء الله سبحانه وتعالى، وإذا رأيت المرأة المتزوجة وسادة خضراء في المنام فإن ذلك دليل على أنها سوف تسافر مع قرينها إلى بلد أخر. إذا رأيت المرأة الحامل في حلمها وسادة لونها أبيض أو وردي دل هذا على أن هذه المرأة حامل في أنثى، أما إذا رأيت المرأة الحامل وسادة باللون الأزرق في المنام فهذا يدل على أنها حامل في أوضح وأيضًا تعدد عدد الوسائد في المنام تدل على المرأة حامل في أوضح. الوسادة في منام الشاب تدل على زواجه القريب، وفي ذلك الحين تدل على استحوازه على مهنة في حياته الواقعية، كما توميء الوسادة في منام الشاب الأعزب على فوز هذا الشاب لو كان لازال يدرس، وإذا قد كانت الوسادة في حلم الشاب هائلة فإن ذلك يدل على توفيقه في الزواج أو في الشغل الحديث أو في حياته على العموم.
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©