المزيد
مهنياً: مشاريع وأفكار بالجملة، لكن ذلك يدفعك إلى اتخاذ قرارات عشوائية وغير مبرَّرة، فكن حذراً جداً وفكر ملياً قبل الإقدام على أي خطوة. عاطفياً: أنت شخص مرهف الحس وصاحب مشاعر نبيلة، وقد تكون بالفعل مستاء من تصرّف الحبيب الجارح تجاهك، لكن الأمور سرعان ما تتوضح. صحياً: لا مشاكل في الصحةالمزيد
مهنياً: كن أكثر تعقلاً مع الزملاء، وخصوصاً أنّ أي خطوة ناقصة تؤدي إلى عواقب قد لا تحتملها، وتصل أصداؤها إلى المسؤولين عنك. عاطفياً: العبرة الأساسية في العلاقة بالشريك، تتمثل بعامل الثقة الذي يجمع بينكما، وكل ما عدا ذلك يبقى تفاصيل لا تستحق أن تعيرها الاهتمام. صحياً: قم بالفحوص الضرورية وخصوصاًالمزيد
مهنياً: يتحدّث هذا اليوم عن تسوية في قضية شائكة كانت تشغل بلك وتشوش أفكارك، فتستعيد على أثرها ثقتك بالنفس وقدرتك على المواجهة. عاطفياً: تلمس ارتياحاً ودعماً من الشريك ومن قبل جهات تجهلها وأخرى تعرفها في مسائلك العاطفية، فتزداد تعلقاً بالشريك وتبرهن له ذلك. صحياً: بسبب تنظيم اوقاتك تظل هادئاً ومرتاحاًالمزيد
مهنياً: أجواء العمل الجيدة ضرورية، بهدف التمكّن من إنجاز الأعمال المطلوبة منك بجدارة ونجاح، وإثبات نفسك وكفاءتك في ما تقدم عليه. عاطفياً: لا تضغط على الشريك وكن أكثر مرونة، تطورات كثيرة في العلاقة، وهذا يكون في مصلحتك ويرتد إيجاباً على العلاقة. صحياً: اهتم بصحتك بشكل أفضل، لأن الأمور السيئةالمزيد
مهنياً: قد تتعرّض لضغوط من قبل زملاء أو من بعض المسؤولين أو الإداريين، هذا بالإضافة الى المزاج المتقلّب والانفعال السائد. عاطفياً: تشعر ببعض القلق والانزعاج، ليس بسبب الحبيب، بل بسبب الهواجس المهنية الضاغطة التي توتر أجواءك العاطفية. صحياً: تكون مزاجياً ومتقلباً هذا اليوم، امنح نفسك قسطاً من الراحة التي تستحقهاالمزيد
مهنياً: تنشط كثيراً هذا اليوم على مستوى التواصل وتبادل المعلومات، قد تقوم بعمل مشترك ومثمر مع أحد الزملاء. عاطفياً: الشريك يفرحك باقتراحاته، فيطمئن بالك ويساعدك على تجاوز الأمور التي كنت تخشى مجرّد ذكرها ويلمع اسمك مجدداً. صحياً: صحتك جيّدة وذلك يعود إلى قوة إرادتك وعزمك على السيطرة على أوضاعك بشكلالمزيد
مهنياً: تثق بنفسك وتشرق بجاذبية شديدة، وتمارس سحراً وتستقطب التأييد، وتشعّ بشخصية لافتة، يوم جميل ومميز يحفزّك على الاجتهاد والمواظبة. عاطفياً: مهمّتك هذا اليوم تبديد مخاوف الحبيب وشكوكه، فقد حان الوقت لتحديد الأخطاء والاعتراف بها ثم بدء العمل على تصحيحها والعودة عنها. صحياً: عسر هضم بسبب الشراهة، ماالمزيد
GMT 15:37 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر
GMT 12:17 2024 الثلاثاء ,10 كانون الأول / ديسمبر
GMT 10:20 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر
GMT 14:04 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر
GMT 13:38 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر
GMT 10:55 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر
GMT 23:20 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر
GMT 09:53 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر
GMT 16:01 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر
GMT 13:27 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©