أحب زوجتى وأولادى حبا ليس له مثيل وكانت زوجتى تحبنى لا أعلم هل مازالت أم لا إليكم القصه ابدأ من أول زياره التى رفضت مقابلتى فى بيت أبيها مشيت من عندهم على وعد بزيارة أخرى التقينا ثانى زياره والحمد لله تمت الخطبه حاولت تساعدنى فى الخطوبه حتى اتم دراستى لكن كان الموضوع صعب صارحتنى ان عندها فيرس سى وسوف تبدا العلاج لكن لم أعترض ووافقت ان نبدا العلاج سويا والحمد لله بدانا العلاج والمتابعه وهكذا ثم قمنا بالعقد واقتربنا اكثر من بعضنا وعشت اجمل ايام حياتى حيث ان هذا أول ارتباط فى حياتى وبعد فترة انتقلنا لمنزل الزوجيه خلال هذه الفتره تسمع كلامى جيدا جدا تم العلاج بعد ستة اشهر من الزواج وبعدها فترة نقاهه ستة اشهر دون تركيب اى مانع للحمل او استخدام اى وسيله انا من يستخدم الوسيله ثم رزقنا الله بطفله جميله كانت تتركها بالساعات بعد عام من ولادتها لتذهب للعمل بالساعات رغم انى بفضل الله لم أقصر فى غذاء او دواء او ملبس لكن كان دخلى بسيط وتعمل فى محل خاص وليس عمل حكومى حاولت اكثر من مره امنعها لكن ليس بالقوه (بالحسنى) لكن دون جدوى بدأ خلقها يضيق وصوتها يعلى صبرت كثيرا كنت اخرج واترك البيت افضل من ان اقوم بعمل مشكله رزقنا بطفلة أخرى وأعشق الطفلتين كما اعشق أمهم كل عام زعل بال٦ أشهر او تزيد او تقل اظل احاول للصلح واتصل بها تظل تهاجمنى ثم تتشرط واوافق لانى أحبها واعيدها علقت لها ذات مره يفط بالشارع كما المراهقين العاشقين ردت على بكل حب :( (!شيل القرف ده) المهم حاولت حتى انها كانت تعيرنى بهذا بعد ذلك تقول لى انت بتحفى ورايا والمره الجايه مش هرجعلك هى عصبيه فى الطبيعى جدا جدا وصوتها عالى ولسان حبيبتى طويل :) طيب ليه انا بتحمل كل ده ؟؟ رقم ١ بحبها لانها قضيت معاها أجمل ايام حياتى وأحلى حاجات ف حياتى كانت معاها -- بعد والدتى بلا شك رقم ٢ بنوتاتى حبايبى اجمل رزق ربنا رزقهولى رقم ٣ كلنا اصحاب ذنوب وأخطاء فلازم نتحمل بعض ونغفر علشان ربنا يغفر لى وانا أحوج ماأكون الى مغفرة الله .......فى الاخير تركت المنزل تعبت جدا عملت حادث واستدعى عمل عمليه جاءت الى المستشفى وانا بالعنايه المركزخ شمتت بى استعطفتها لنتصالح وعدتنى بالتصالح تواجدت معى يوم العمليه ثم عادت الى ماكانت عليه رفعت على قضايا ارسلت مائة وسيط ردتهم جميعا أحبها وأحب أولادى لكن كلماتها مازالت ترن فى أذنى هذه المره ارسل الرسل لكن قلبى لايطاوعنى اتصل بها وارجوها كما كنت افعل من قبل دلونى هل اطلقها كما تريد ام اتمسك حتى اخر نفس واتم جميلى .أفيدونى دون كسر خاطرى بنقد لازع انتقد كما شئت لكن رفقا بى لانى منهك وأعتذر حقا للإطاله لكن سامحونى هذا قليل مما عندى
لا شك أن زوجتك تعلم تماما مدى تعلقك بها وببناتك فتستغلك وتتحداك بالطلاق لانها متأكده بأنك لن تفعل . أعطها فرصه جديده من أجل بناتك واطلب منها تجربه أخيره قبل اتخاذ قراركما ، تفاهم معها وحاول أن تفهم سبب تصرفاتها منها ، لماذا تعاملك بهذه الطريقة ؟ ألا تخاف على مستقبل بناتها بعد الطلاق ؟ غير طريقه تعاملك معها وكن أكثر حزما ولا تسمح لها برفع صوتها عليك فالاحترام أهم شرط في الحياه الزوجية ولا بد لها أن تسيطر على أعصابها وتتحكم في ردات فعلها . ما دمت مسالما لهذه الدرجة فما الذي يغضبها؟ تحاور معها وافهم الأسباب التي تؤدي إلى انفعالها الشديد لتعالجها فإن فشلت في كل محاولاتك ، لا يبقى لك ، مع الأسف ، سوى الطلاق .
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©