السلام عليكم اتمنى الاقي جواب شافي لاسئلتي وقبل لا تجاوبوني حطوا حالكم مكاني هلا انا طالبه متفوقه بدراستي ودائما اسمي من اوائل الجامعه وشو ما عملت من سلوكات وتملكتني افكار الوحيد يلي ماتركني الله وداعمني بكل شي والحمدلله ... انا من العالم يلي بحبوا يقعدوا مع حالهم كثير لانه حياتي تخلوا من اي صديقات ... ولدي خجل اجتماعي حتى وصل معي ان اقوم بتناول الطعام بالحمام ...لهيك عملتلي حياة خياليه وكل وقتي مع سكان هالحياة بحكي معهم بضحك معهم بشوفهم ويشوفوني ولاني مليت من هاي الحياة حاولت انتحر لكن مازبطت وسبب وحدتي صفعات خذلان من كثير ناس وفقدت اشخاص كثير بحبهم بسبب الموت فكانوا يوعدوني مايروحوا ولكن راحوا ومارجعوا ومافي نيه لرجوع عوضا عن عدم ثقتي وشكوكي بكل شيء بكره الناس ومابحبهم وكثير بدعي الله يموتني لانه بحس عايشه ع الفاضي عايشه بس لاتعذب بنار الانتظار و الملل و الوحده ... ومن فتره تعرفت على شخص وبدئنا نحن الاثنين قصة حب ولكنها ذات تفاصيل بتدلل على انه انا مكتوب علي التعاسه و الألم فهو عليه ثأر ووعدني انه تخلى عنه ونسي الموضوع ... لكنني لا اثق به ... كثيرا ما يحدثني عن الارتباط لكنني ارفض لانني اخاف من ان يرفضه والداي من الجانب الاكاديمي ... انا بحبه وبدي اياه وحابه اكمل حياتي كلها معه لانه بفهمني ويقراء افكاري قبل لا اكتب اي شيء وبحس فيي ...( بس عدم ثقتي فيه وتأنيب ضميري والخوف من قرار اهلي كلهم بردعوني وبوجعني التفكير فيهم ) ودائما يؤنبني ضميري انني يجب ان اقطع علاقتي به لانها خلوه غير شرعيه مع ان احاديثنا فقط كتابة واحاديث عامه ليس إلا ... ولكن بمجرد مايرسل لي انسى كل حديثي مع ضميري وبحكي معه ... اعتبره المنقذ الأعظم لالي وانا أومن بأن الله بعثه لي ربما اختبار ... ربما منقذ من وحده وضعف مهلك .... شو لازخ اعمل
في الحقيقة ليس هناك من منقذ أعظم لنفسك سوى نفسك. والركن العاطفي على أحد سوف يفشل بالتأكيد، فمن هو بصحبتك يحتاج في أي علاقة أيضا دعما عاطفيا، فأنت تأخذين من هذه العلاقة ولا تعطين، لا بسبب ان لا تريدين، بل لاْنك لم تتدربي على الاْخذ والعطاء، وهذه مهارة تتعلمينها من التواصل مع الآخرين ومعهم. حياتك مصغرة جدا، وهذا له تبعات في عدم نضوجك، وضعف خبرتك في النفس الانسانية، التي تقدم لك خبرة في فهم نفسك ومشاعرك ومكامن قوتك وضعفك. ولعل أكثر العلاقات نجاحا للمستقبل هي التي تتجاوب مع الظروف والناس والاصدقاء والمحبين، لذا هذا ليس حبا بالتأكيد، هو طاقة خلاص يتحكم بها شخص آخر. عليك اللجوء الى قراءات قادرة على منحك الخيال اللازم للتفاعل مع الحياة بشكل عام. الحلول في داخلك، وعليك أن تمارسي الاثنتين تواصلك مع الآخر، وتواصلك مع نفسك ليتم التوازن. العلاقات غير المتوازنة تفشل بشكل مؤلم، وتزيد من مشكلاتك. اخرجي على الحياة وانفتحي على الآخرين، وصادقي، فالحياة ثرية بالمحبة. مصادقة ذلك الشخص جيدة، وقد تدربك على التواصل مع الآخرين، ولكن لا تعتبريه مشروعا للخلاص بعد. موفقة
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©