لا خلاف على أهمية وجود الأم فى حياة طفلها فى كل الثقافات ليس فقط على مستوى الدعم النفسى والعاطفى للرضيع منذ لحظاته الأولى فى الحياة، ولكن لأن وجود الام يلعب دورا فى تخفيف حدة الآلام العضوية أيضا. وهناك مئات الدراسات التى أثبتت هذا الدور بالفعل. وأحدث هذا الدراسات إشارت إلى احتمالية أن يكون مجرد سماع صوت الأم نوعا من الدعمتتمة
ربطت دراسة حديثة بين تناول الفاكهة والخضراوات باستمرار وتحسن الصحة العقلية للأطفال، مقارنة بأولئك الذين يأكلون هذه الأصناف بشكل أقل. ولاحظ مؤلفو الدراسة أن التغذية لها تأثير مهم على الصحة طوال مسار الحياة، وتشارك بشكل معقد في التطور والأداء الطبيعي للجسم، وبالتالي لديها القدرة على التأثير على كل من الصحة البدنية والرفاهية العقلية.
هذه ليست الدراسة الأولى التي تجرى فيتتمة
أظهرت دراسة حديثة أن قرصاً واحداً يومياً من الدواء التجريبي "إنفيجراتينيب" Infigratinib يساعد بشكل فعّال في زيادة الطول وتحسين نمو الأطراف بشكل متناسب لدى الأطفال المصابين بـ"الأكوندروبلازيا" Achondroplasia، وهو الشكل الأكثر شيوعاً لـ"التقزم".وتُظهر النتائج أن هذا الدواء الواعد، قد يعفي هؤلاء الأطفال من الحاجة إلى الحقن اليومية لتعزيز النمو.
وهناك أكثر من 300 حالة مختلفة يمكن أن تؤدي إلى قصرتتمة
تسعى دراسة حديثة أجراها فريق ياباني إلى تمهيد الطريق أمام تطوير علاجات تستهدف تقليل المشكلات الصحية مثل اضطرابات الكلى للأطفال منخفضي الوزن عند الولادة، حسبما أفادت وكالة أنباء كيودو اليابانية.وجاء البحث في وقت يولد فيه عدد متزايد من الأطفال في اليابان وزنهم أقل من 2500 غرام، مما يجعلهم يواجهون خطرا أعلى وغير مبرر للإصابة بأمراض مرتبطة بنمط الحياة مثل ارتفاعتتمة
كشفت نتائج دراسة حديثة أن الأطفال الذين ينامون بشكل منتظم قبل الساعة 9:30 مساءً لديهم أمعاء تبدو أكثر صحة من أولئك الذين يذهبون إلى الفراش في وقت متأخر، وفقًا لما نشره موقع Science Alert نقلًا عن دورية Scientific Reports.
وتضاف نتائج الدراسة إلى الأدلة المتزايدة التي تشير إلى أن أنماط النوم ترتبط بشكل وثيق بـ صحة الأمعاء، على الرغم منتتمة
كشفت دراسة جديدة أن الأطفال الذين يتلقون رضاعة طبيعية حتى لأشهر قليلة بعد الولادة يميلون إلى تحقيق درجات أعلى في اختبارات الإدراك العصبي في سن العاشرة. وأجرى الباحثون في الولايات المتحدة اختبارات معرفية على أطفال تتراوح أعمارهم بين تسع وعشر سنوات أبلغت أمهاتهم عن إرضاعهم، وقارنوا نتائجهم بعشرات الأطفال الذين لم يخضعوا للرضاعة الطبيعية. وتشير النتائج إلى أن أي قدرتتمة
كشفت دراسة علمية حديثة أن الأطفال الذين يرضعون طبيعياً أقل عرضة للإصاب بـ الربو بمعدل 27%، فوفقاً لموقع صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، أوضح الباحثون فى الدراسة التى شملت على أكثر من 400 طفل، أن الرضاعة الطبيعية قد تقلل من أعراض الجهاز التنفسي للأطفال المعرضين وراثيا لتطوير الربو.
ووفقاً للباحثون، يؤثر الربو على حوالي 8.6٪ من الأطفال والمراهقين في الولايات المتحدة،تتمة
توصلت دراسة حديثة أجراها علماء بجامعة بوخوم الألمانية إلى أن النوم يعزز الذاكرة طويلة الأمد لدى الرضع في عامهم الأول.
وقام الباحثون بتقسيم الأطفال، الذين شاركوا في الدراسة والبالغ عددهم 216 طفلاً، إلى مجموعتين: الأولى مجموعة فحص شاهدت عرضاً لدمى اليد، والأخرى مجموعة مقارنة لم تشاهد هذا العرض.
كما قام الباحثون بتقسيم أطفال المجموعة الأولى إلى قسمين: القسم الأول خلدتتمة
حذر الأطباء من تعلق الأطفال الشديد بالأجهزة اللوحية واللعب عليها لفترات طويلة، حيث أكد مختصون أن هذه الأجهزة تُصعّب على الطفل كيفية الإمساك بالقلم الرصاص العادي، والكتابة على الورق.
وذكر أطباء لدى وكالة أطفال وشباب العائلة للأبحاث أن الاستخدام المكثف للشاشات اللمسية، سواء الهواتف الذكية أو الأجهزة اللوحية، يُحد من نمو وتطور عضلات أصابع الأطفال وتُضعف قوة قبضة اليد.
كماتتمة
دّت بعض الآراء العلمية الحديثة أحد أسباب إصابة الأطفال بالرّبو في سنواتهم الأولى إلى "الخلاف المكتوم" بين الأبويْن، وهو ما يستشعره الطفل، حتى وإن كان الأمر مخفيًّا
.وتلازم الأطفال الذين يعيشون الخلافات التي تحدث بين أبويْهم مضاعفات نفسية وجسمية، وحالة من التوتر توقعهم في أزمات، وتُفشلهم في دراستهم، وتعاملهم مع الآخرين، لأنهم أول من يحصدون نتائج هذه المشاكل .
إنتتمة